القاضي الإنكليزي «لولا بعض الأحوال الحاضرة لكان من الممكن أن أكون أنا أكبر المجرمين»! ربا و سكينة واحدى ضحيتاهما تراثنا – كتب أبو معاذ الأثري: « إنهم كبقية الناس تماماً وكثيراً ما يخطر لي أنه لولا بعض الأحوال الحاضرة لكان من الممكن أن أكون أنا أكبر المجرمين كل منا في مكان الآخر »…كان هذا سؤالاً موجهاً إلى قاض إنكليزي عن طبيعة المجرمين الذين يمرون أمامه فأجاب عنه بقوله هذا ". اعدام ريا وسكينة مسرحية. منزل ريا وسكينة حيث تسفك دماء الضحايا الأستاذ توفيق مفرج زار سجن بوزعبل بعدما قبض على المجرمتين ريا وسكينة ووصفهما بوصف نادر عزيز لا تجده في مكان آخر إلا في سجلات الشرطة وبعد القبض عليهما ومن معهما واشتهار أمرهما بين الناس قامت استوديوهات مصر للأفلام بانتاج فيلم عن قصتهما منذ البداية إلى النهاية ، كما قدمت في مسرحية من بطولة أشهر نجوم المسرح في مصر ، وقعت جرائمهما في خلال الحرب الكونية الأولى في سنة 1921م. هانم وفردوس وحجازية اللواتي ذهبن ضحية قطعة من الحلي المموهة أو خلخال من الذهب الكاذب أغرى المجرمتين بها. يصف الكاتب الزائر سجن ريا بقوله: "كانت ريا جالسة بهدوء وسكون وقد حوّطت ركبتيها بذراعيها فألفت منهما شبه سلة ألقت رأسها فيها وهي لا تلتفت يمنة ولا يسرة.
من هم ريا وسكينة السيرة الذاتية ويكيبيديا من هي ريا وسكينة وويكيبيديا.. يعتبرون أشهر سفاحين في مصر لجرائم القتل والسرقات التي تُنسب جميعها إلى عصابة أسستها الأختان وعدد قليل من معارفهما بهدف اكتساب الثروة. الأختان. من هي ريا وسكينة من ويكيبيديا ريا وسكينة شقيقتان مصريتان قاتلتان أنشأتا عصابة تستقطب النساء على وجه الخصوص بهدف القتل والسرقة بين عامي 1919 م و 1920 م في مدينة الإسكندرية، الأمر الذي تسبب في حالة من الذعر بين المدنيين، وقدمت العديد من التقارير من قبل الأهالي. اعدام ريا وسكينة الحلقة. من الضحايا حول عدم حضور بناتهم أو زوجاتهم كانوا دون ذريعة ودون سابق إنذار، حيث كانوا الأختين بالاشتراك مع زوج عتمانان محمد عبد العال وحب الله بهيج مرعي قارين ريا بإغراء الحريم. وإعطائهم مشروبات مسكرة ثم قتلهم لسرقة المشغولات الذهبية التي كانوا يرتدونها. اكتشاف عصابة ريا وسكينة تم الكشف عن تنظيم العصابة الذي أسسته ريا وسكينة في وقت متأخر، حيث كان قد أخرج بالفعل 17 امرأة، وكان اكتشافهن بالصدفة، حيث تلقت السلطات إخطارًا يفيد بأنه تم العثور على جثتين على طول الطريق العام مع وجود جثة. القليل من متعلقاتهم من الملابس، وقدم واحدًا أحدث تقرير هو أنه أثناء قيامه بأعمال السباكة في منزله، وجد جثثًا أخرى، وعندما تابع المحققون هذه القضية، وجدوا أن المنزل كان مستأجرًا في السابق إلى امرأة تدعى تمنينا وآخرين، إذ أفاد مخبر عن رائحة البخور النفاذة المنبعثة من غرفة امرأة تدعى ريا كما اضطرت إلى التدخين أكثر من المعتاد، الأمر الذي أثار الشكوك بشأنها، وبمجرد أن تم وضع بلاط الأرضية.
صوت على وسائل التواصل الاجتماعي: تويتر: إنستجرام: فيسبوك: للانضمام إلى عضويّة صوت بلس بعد تخفيض قيمة الجنيه مقابل الدولار، كثرت التساؤلات حول أسباب ذلك، وما علاقة الحرب الروسية الأوكرانية في الأمر، وأخيرًا، ما هو مستقبل وضع العملة المحلية المصرية؟ في بودكاست «المُستجَد» نغوص في ما استجد من الأخبار، ونعطيكم الصافي. هذه الحلقة من تقديم محمود الخواجا، وكتابة أميرة جاد، وتحرير عمر فارس. صوت على وسائل التواصل الاجتماعي: تويتر: إنستجرام: فيسبوك: للانضمام إلى عضويّة صوت بلس ليا توماس، السباحة الأميركية العابرة جنسيًّا، فازت مؤخرًا في أحد السباقات. أثار الأمر نقاشًا مطولًا حول مدى عدل مشاركة النساء العابرات جنسيًّا في مسابقات مع من ولدن نساء، مع الأخذ بالحسبان الفروقات الجسمانية. "أنا ولية لكن جدعة".. آخر ما قالته "ريا وسكينة" وعصابتهما قبل إعدامهم - اليوم السابع. صوت على وسائل التواصل الاجتماعي: تويتر: إنستجرام: فيسبوك: للانضمام إلى عضويّة صوت بلس ما هي الـ«NFT»؟ من المؤكد أن معظمنا واجه هذا السؤال في أحاديثنا مع الأصدقاء والمعارف. نحاول في هذه الحلقة تقديم تعريف بسيط لهذا المفهوم. رابط الصورة المذكورة في الحلقة: في بودكاست «المُستجَد» نغوص في ما استجد من الأخبار، ونعطيكم الصافي.
10/10 17:57 مع حلول فجر يوم الـ21 من سبتمبر لعام 1921، رفع سجن الخضرة بالإسكندرية رايته السوداء، إيذانًا بإعدام أول سيدة في تاريح السجون المصرية. مرتدية بذلتها الحمراء، تتقدم بخطى ثابتة من غرفة الحجز إلى غرفة الإعدام، تمر اللحظات كالأيام، لكن ريّا علي همام تحافظ على هدوئها، أو هكذا بدت للمحيطين آنذاك، إلى أن وصلت لآخر غرفة دخلتها في حياتها، وهي غرفة الإعدام، حيث يقف محافظ الإسكندرية حينها ومعه مأمور السجن يتلو قرار حكم الإعدام. يسألها المحافظ إن كانت تريد شيئًا قبل تنفيذ الحكم، فأجابت: "عايزة أشوف بديعة"، فأخبرها أنها زارتها قبل يومين، وأمر الجلاد بتنفيذ الحكم، وهنا اجتذبها الجلاد إلى داخل الغرفة الصغيرة، وأوقفها على منصة الإعدام، وبينما هو يلف حبل المشنقة حول عنقها قالت: "أودعتك الله يا بديعة"، ثم سُحبت عصا "الطبلية" فسقطت ريّا صاحبة الـ 45 عامًا، وظلت مُعلّقة لمدة نصف ساعة، بينما استمر نبض قلبها دقيقتين بعد السقوط، وفق ما ذكرته تقارير صادرة عن مصلحة السجون آنذاك. دقت الساعة الثامنة من صباح اليوم ذاته، وحان ميعاد تنفيذ الحكم في سكينة علي همام، وتقدمت إلى غرفة الإعدام بجرأة لا تقل عن شقيقتها الراحلة، وبعد أنا تلا المأمور نص الحكم موضحًا قتلها لـ17 امرأة قالت: "هو أنا قتلتهم بإيدي.. قصة الأيام الأخيرة لـ"ريا وسكينة" قبل الإعدام. أيوه قتلت واستغفلت قسم اللبان والحكومة كلها.. واتحكم عليا بالإعدام وأنا عارفة إني رايحة اتشنق وأنا جدعة"، وظلت توجه سبابًا لكل الموجودين وللدولة والقائمين عليها.