التمر: يولد التمر حرارةً في الجسم؛ وهذا هو السبب في أنه يُفضل تناوله في الشتاء، كما أن تناوله كل ليلة قبل النوم خلال أشهر الشتاء ينعكس إيجابًا على الصحة الإنجابية والدورة الشهرية. الكركم: يُعد الكركم محفزًا لتدفق الدم في الرحم ومنطقة الحوض، وتأثيره المضاد للتشنج يوسع الرحم مشيرًا لبداية الحيض، ويُمكن شرب الكركم بالماء الساخن أو الحليب في حال الرغبة بإنزال الدورة الشهرية مبكرًا. الكوهوش الأسود: وهو مكمل عشبي يهدئ الرحم ويحفز نزول الدورة الشهرية، لكن هذا العشب يتفاعل مع العديد من الأدوية؛ لذا يجب أن يتجنبه أولئك الذين يتناولون أدوية ضغط الدم أو القلب أو الذين لديهم تاريخ للإصابة بمشكلات الكبد. الفواكه الغنية بفيتامين C: تُعد فاكهة الأناناس على سبيل المثال مصدرًا غنيًّا بفيتامين C، الذي يُعتقد أنه يولد الحرارة في منطقة الحوض؛ مما يسبب مزيدًا من الانقباضات في الرحم؛ وبالتالي تسريع موعد الدورة، والمانجو أيضًا لها آثار مماثلة، فيرفع فيتامين C مستويات هرمون الإستروجين ويخفض مستويات هرمون البروجستيرون؛ مما يتسبب بتقلص الرحم وتكسير بطانته؛ وبالتالي بدء الحيض، وتتضمن النباتات الأخرى الغنية بفيتامين C: البروكلي والحمضيات والسبانخ والتوتيّات والفليفلة الخضراء والحمراء والبندورة، كما يمكن الحصول عليه بتناول الحبوب المكملّة.
الوصول لمرحلة سن اليأس أو ما قبلها: فترة ما قبل انقطاع الطمث هي فترة الانتقال من سن الإنجاب إلى سن عدم الإنجاب، وقد تكون الدورة في هذه المرحلة أكثر أو أقل تكرارًا، كما قد يصبح النزف أخف وفي حالات أخرى أغزر. الرضاعة الطبيعية: قد لا تحيض المرأة على الإطلاق أثناء الرضاعة الطبيعية، أو قد تعترضها دورات نادرة أو خفيفة للغاية، خصوصًا إذا كانت الرضاعة الطبيعية توفر للطفل كل احتياجاته الغذائية أو معظمها. مضاعفات تأخر الدورة الشهرية يجب على المرأة أن تضع باعتبارها أن غياب الدورة الشهرية أو تأخرها قد يكون عرضًا لوجود مشكلة ما، لذلك يجب اللجوء للطبيبة النسائية في الحالات الآتية [٦]: الإصابة بالنزيف بين الدورتين الشهريتين أو بعد ممارسة العلاقة. حدوث تغير مفاجئ في الحيض، كأن يصبح أكثر غزارةً. حدوث نزيف بعد انقطاع الدورة الشهرية. حدوث نزيف أثناء استخدام العلاجات الهرمونية البديلة. غياب الدورة الشهرية ثلاث مرات متتالية. توقف الدورة الشهرية قبل سن 45. استمرار الدورة الشهرية رغم بلوغ سن 55. احتمالية وجود حمل. أعشاب تخفف من آلام الدورة الشهرية تتضمّن الأعشاب التي تخفف من آلام الدورة الشهريّة لدى المرأة ما يأتي: [٧] مشروب البابونج: على المرأة شرب كوبين من مشروب البابونج يوميًّا قبل موعد الدورة الشهرية بأسبوع، وقد يكون أكثر فائدةً في حال الانتظام على شربه شهريًّا، وقد وجدت مراجعة أجريت لمجموعة من الدراسات أن البابونج يزيد من مستويات الغلايسين في البول، وهي مادّة تساعد في التخفيف من التقلصات العضليّة وتُهدّئ الأعصاب.
6- النساء اللاتي يقتربن من سن اليأس من المحيض غالباً ما يحدث لهن غياب لبعض فترات الحيض. 7- الاضطرابات الهرمونية مثل نقص نشاط الغدة الدرقية وأورام الغدة النخامية ومتلازمة المبيض متعدد الأكياس ( تكيس المبايض) يمكن أيضاُ أن تسبب غياب فترات الحيض، وكذلك إرتفاع هرمون الحليب. 8- حبوب منع الحمل: تتوقف الدورة عند بعض السيدات نتيجة تناول هذه الحبوب وتبدأ الدورة في النزول مرة أخرى بعد إيقاف الحبوب من 3 - 6 أشهر. 9- الرضاعة الطبيعية: بعض السيدات عندما يرضعن أطفالهن رضاعة طبيعية قد تتوقف الدورة الشهرية. 10- السمنة الزائدة 11- التدخين بشراهة 12- أكياس على المبيض وتحتوي على صديد نتيجة العدوى بجرثومة، حيث يتجمع الصديد فوق المبيض أو قناة فالوب أو حتى في الحوض على شكل كيس يظهر على شكل ورم ويكون مصاحبا لهذه المشكلة ارتفاع في درجة الحرارة في الحالات الحادة وتختفي عندما تكون المشكلة مزمنة وكذلك يحدث آلاما في أسفل البطن والحوض. ** ما يجب عليك فعله:- ** إذا كنت متزوجة وغابت عنك إحدى فترات الحيض، فأجري اختبار حمل منزلي أو اذهبي إلى الطبيب ليجري لك اختباراً للدم للكشف عن الحمل وهو أكثر دقة وإذا غابت عنك فترتان متتاليتان وكنت متأكدة أنك لست حاملاً، فاذهبي إلى الطبيب وسوف يجري لك فحصاً جسمانياً وقد يجري اختبارات للدم لتقدير مستويات الهرمون، وقد تستخدم اختبارات وأدوية أخرى لتشخيص ما إذا كان غياب الفترات الحيضية ناتجاً عن اضطراب هرموني آخر أو مشكلات تتعلق بمستويات الهرمون التناسلي.