masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سيرة الجهم بن صفوان | المرسال

Wednesday, 10-Jul-24 21:04:20 UTC

)، وهي نفس القصة التي قالوها عن الجهم بن صفوان حينما قتله سالم بن أحوز المازنى بزعم أن الجهم ينكر أن الله كلم موسى... وهذا البحث يعيد القراءة في سيرة الجهم بن صفوان وفرقة الجهمية، والذى قتل على يد بنى أمية؛ زاعمين – حسب وصف الأعم الأغلب سنة وشيعة (!! )- أن قتله كان دفعا عن الدين!!. والقصة بداية كما يحكيها الطبري في تاريخه في الجزء الأول، وابن كثير في الجزء العاشر أن الجهم بن صفوان كان صاحب جيش الحارث بن سريج – صاحب الراية السوداء في خراسان- ومسؤول المفاوضات، والحارث هذا قد ثار على حكم بنى أمية سنة 116هـ/734م، وسيطر على شرق خراسان.. ولما حاول سالم بن أحوز المازني قائد نصر بن سيار في خراسان مفاوضة الحارث بن سريج- أوفد مقاتل بن سليمان لعرض الصلح عليه، وكان جهم بن صفوان يمثل الحارث بن سريج في هذه المفاوضات. وقد أخفقت ثورة الحارث بن سريج في ثورته، وقتل جهم على يد سالم بن أحوز سنة 128 هـ/ 745 م. وهذه هي قصة مقتله وحتى يتم إخراج عملية القتل في صورة أسطورية، لان الصورة الحقيقة تحتاج لعرض أسباب الخروج على حكام ظلمه، وولاة بغاة والحكاية والرواية سوف تفتح عيون الناس وتطلق ألسنتهم وتشجع قلوبهم من هنا جرى اختراع أسطورة الجهمية وقبلها أسطورة جهم المعطل الخارجي... وقبل أن ننتقل إلى مناقشة مقولة الجهمية وصدقها بقى لنا وقفه واحدة قبل الانتقال.. كان الخصم اللدود لجهم رجل يدعى مقاتل بن سليمان وهو من أصحاب الحديث وله تفسير معروف ومقبول (!!

  1. الجهم بين الدين والسياسة
  2. 5 متكلمين واجهوا الحساب الدينى بسبب أفكارهم أبرزهم جهم بن صفوان وابن المقفع - اليوم السابع
  3. التفريغ النصي - شرح الحموية [7] - للشيخ يوسف الغفيص

الجهم بين الدين والسياسة

تاريخ النشر: السبت 1 رجب 1423 هـ - 7-9-2002 م التقييم: رقم الفتوى: 26015 9921 0 241 السؤال هل يعتبر الجهم بن صفوان كافراً ؟ فهناك من يقول إنه ربما كانت نيته حسنة في البحث عن ربه. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: أن الجهم بن صفوان قتل على الزندقة والإلحاد، قال شيخ الإسلام: لا يعرف فيمن قتل بسيف الشرع على الزندقة أنه قتل ظلماً وكان ولياً لله، فقد قتل الجهم بن صفوان، والجعد بن درهم، وغيلان القدري، ومحمد بن سعيد المصلوب، وبشار بن برد الأعمى، والسهروردي، وأمثال هؤلاء كثير، ولم يقل أحد من أهل العلم والدين في هؤلاء إنهم قتلوا ظلماً. انتهى من كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في العقيدة. والله أعلم.

5 متكلمين واجهوا الحساب الدينى بسبب أفكارهم أبرزهم جهم بن صفوان وابن المقفع - اليوم السابع

[ولهم كلام حسن في أشياء، فإنما بينت أن عين تأويلاتهم هي عين تأويلات بشر المريسي ، ويدل على ذلك كتاب الرد الذي صنفه عثمان بن سعيد الدارمي أحد الأئمة المشاهير في زمان البخاري. صنف كتاباً سماه رد عثمان بن سعيد على الكاذب العنيد في ما افترى على الله في التوحيد حكى فيه هذه التأويلات بأعيانها عن بشر المريسي بكلام يقتضي أن المريسي أقعد بها]. أقعد بها أي: أعلم بقواعدها. [وأعلم بالمنقول والمعقول من هؤلاء المتأخرين الذين اتصلت إليهم من جهته ومن جهة غيره]. من جهته وجهة غيره ، ومن الجهات التي دخلت على بعض هؤلاء -كـ الرازي مثلاً- الجهة الفلسفية التي نقلها عن ابن سينا. [ثم رد ذلك عثمان بن سعيد بكلام إذا طالعه العاقل الذكي علم حقيقة ما كان عليه السلف، وتبين له ظهور الحجة لطريقهم وضعف حجة من خالفه ثم إذا رأى الأئمة -أئمة الهدى- قد أجمعوا على ذم المريسية، وأكثرهم كفروهم أو ضللوهم]. هذا هو الربط. إذاً: المصنف في هذا المقام يبين أن أصل مقالة التعطيل ظهرت في أواخر عصر التابعين على يد الجعد بن درهم ، ثم أظهرها الجهم بن صفوان ، وأن هذه الطبقة لا إشكال فيها؛ فإنه حتى المعتزلة عند التحقيق يذمونها، وإن كانوا يتفقون معهم في حقيقة المذهب، لكن الموقف النظري عند المعتزلة هو التصريح ببطلان مذهب الجهم.

التفريغ النصي - شرح الحموية [7] - للشيخ يوسف الغفيص

الجعد بن درهم أصله من خراسان، أسلم أبوه وصار من موالى بني مروان، وقد ولد في خراسان وهاجر بعد ذلك إلى دمشق، حيث أقام هناك، كان أحد علماء الكلام، وهو معلم الجهم بن صفوان، اتهم بسبب أفكاره بتأثره بالآراء الفلسفية المسيحية التي كانت تثار حول طبيعة الإله. ووفقا لكتاب "اللاهوت العربى" للدكتور يوسف زيدان، قتل الجهد قتلة أشد فظاعة من "معبد"، فقد قتله الأمير خالد بن عبدالله القسرى، فى جامع واسط بالعراق، ووقع هذا الأمر الشنيع صبيحة عيد الأضحى، فى الساعة المبكرة التى يذبح فيها المسلمون الخراف، بعد انتهائهم من صلاة أول أيام العيد، وخطبيته. وكان الجهد حينها مسجونا فى سجن الأمير، فأخرجوه مقيدا بأغلاله فجر يوم العيد، وجاءوا إلى المسجد فأجلسوه أمام الناس، تحت المنبر، وفوق المنبر راح الأمير خالد القسرى، يلقى خطبة العيد، التى أنهاها بقوله للحاضرين "ارجعوا فضحوا، تقبل الله منكم، فإنى مضح بالجعد بن درهم، ونزل فاستل سكينا وذبح الجعد، تحت المنبر وسط المصلين، والناس ينظرون. الجهم بن صفوان الجهم بن صفوان الترمذى، من موالى بنى راسب، ويعود أصله إلى مدينة في ترمذ، وكان الجهم بارعاً فى علم الكلام فأخذ ينشر مذهبه فى "ترمذ" إلى أن ظهر فيها وصار له أتباع، بحسب الكتاب سالف الذكر، قتل "الجهم" على يد الأمير سلم بن أحوز بأصبهان، رغم أنه كان لديه عهد أمان من الأمير، ابن القاتل، ولما ذكر له الجهم ذلك رد عليه الأمير بقوله: "ما كان ينبغى أن يفعل، ولو فعل ما أمنتك، ولو ملأت هذه الملاءة كواكب (دنانير) وأبرأك إلى عيسى بن مريم، ما نجوت، والله لو كنت فى بطنى، لشققت بطنى حتى أقتلك" وقتله.

فقال: ما كان له أن يؤمنك، ولو فعل ما أمنتك، ولو ملأت هذه الملاءة كواكب، وأنزلت إلي عيسى ابن مريم ما نجوت، والله لو كنت في بطني لشققت بطني حتى أقتلك. وأمر عبد ربه بن سيسن فقتله. [3] انظر أيضا [ عدل] مرجئة جبرية محنة خلق القرآن مصادر [ عدل] ^ The First Dynasty of Islam: The Umayyad Caliphate AD 661-750, pg. 108. London: Routledge, 2002. ( ردمك 9781134550586) نسخة محفوظة 15 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين. ^ van Ess, Joseph، "JAHM B. ṢAFWĀN – Encyclopaedia Iranica" ، (باللغة الإنجليزية)، Encyclopedia Iranica، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2017.