masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عن الكنيسة التي تتبرأ من يسوع الناصريّ... أقدم معتقل رأي - رصيف 22

Tuesday, 30-Jul-24 21:33:37 UTC

15 الإجابات المانع الاول هو الارادة فى امتهان ذلك العمل ام لا ثم الاجتهاد فيه بالقدر الذى يسمح لها الاستمرار ولكن الموانع قد تنشأ لاسباب اخرى قد تكون اجتماعية ( العرف -التقالي-وغيرها) وقد تكون دينية كأن يكون العمل فيه امتهان لها او خروج بها عن طبيعتها او اهدار لوجودها او ان يكون العمل نفسه مما يحرم مزاولته ولكن حتى ذلك الممنوع عرفا او شرعا فمن جهة الاستطاعة تقدر على القيام به ولكن عليها ان تتحمل نتائجه!. لا يمنعها من اداء اى وظيفة يمكن للرجل ان يقوم بها الارادة فقط هى من تمنع او تسمح للفرد بفعل او ترك اى شىء وهو من يتحمل التبعات دون غيره.

عن الكنيسة التي تتبرأ من يسوع الناصريّ... أقدم معتقل رأي - رصيف 22

وتسمية "الزط"، ترتبط برواية ترجعهم إلى أصول هندية، وتقول إنهم مجموعة من القبائل التي هُجّرت من الهند بفعل تعرضها للعنف من قبل الممالك البوذية نتيجة اعتناقهم الإسلام، فحلّوا في جنوب العراق وكان العرب يسمّونهم الزطّ" من دون وضوح السبب، إلا أن ذلك لم يمنع القبائل العربية من احتضانهم والتحالف معهم، وحصلوا في البداية على حقوق مساوية لبقية المسلمين، لكن وضعهم المعيشي كان سيئاً، فاعتمد بعضهم على اللصوصية. وتتحدث روايات أخرى عن انضمام مهمَّشين آخرين إليهم، وخروجهم في ثورة يعرّفها المؤرخون باسم "ثورة الزط"، قرابة العام 820 ميلادي، وفي ظل تزايد قوتهم قرر الخليفة المعتصم القضاء عليهم، ونفاهم إلى الأناضول، ثم نُقِلوا قسراً إلى منطقة "جبل كوربات" في رومانيا الحالية، وبعد احتلالها من قبل العثمانيين، عاد الزط إلى الشرق الأوسط حاملين اسم "قرباط". كل ما تقدّم من روايات لا يرحم القرباط من الصورة النمطية التي يتعامل من خلالها غالبية السوريين معهم، فهم متهمون بالعديد من الممارسات الخارجة عن القانون، وغالباً ما يقال إنهم شكلوا ثروات ضخمةً خلال سنوات عملهم في التسوّل ومهن أخرى.

هل الرجل يغار مثل ما تغار المرأة؟!

السبت, أبريل 30, 2022 No Result View All Result اخيتارات الزوار المفيد نيوز هي مؤسسة صحفية، تقدم خدماتها الإخبارية عبر بوابتها الإلكترونية، التي تهتم بكافة تفاصيل الشأن الاقتصادي في مصر والعالم العربي، اختيارات الزوار © 2021 المفيد نيوز - تم التطوير بواسطة شركة دوت كوم لحدمات الويب This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.

هل يغار الرجال من بعضهم كما تغار النساء من بعضهن ؟

كنتُ "حفّافةً"... وجدّتي "دكّاكةً" تدير ميسون -وهو اسم غير حقيقي على ما يبدو- شؤون أسرتها من التسوّل، فيما يعمل زوجها في نبش القمامة، وتقول السيدة التي يقارب عمرها الخمسين عاماً، إنها كانت تعمل "حفّافةً"، وتشرح لرصيف22، معنى الكلمة: "كنت أطوف على النساء لأعيدهن صبايا". وتبدأ العملية بترطيب الوجه بواسطة "دهن القطن"، أي الفازلين، ثم بخيط قطني تشكله بين أصابعها وأسنانها تعمل على "نتف" الشعر، أي نزعه، ورسم حواجب النساء بالاستعانة أيضاً بالملقط للشعيرات الصغيرة التي لم يطَلها الخيط، وتنتهي العملية بدهن الوجه بالفازلين ووضع شيء من الكحل العربي. تشير ميسون إلى أن بعض النساء كن يرغبن في إزالة الشعر من كامل أجسادهن، ما عدا المناطق الحساسة، وكانت "العقيدة"، المصنوعة من السكّر المذاب مع قطرات من عصير الليمون، هي الأداة المستعمَلة، ولم تكن العملية تطول، فـ"المشعرة" أي السيدة الكثيرة الشعر، تحتاج إلى ربع ساعة لـ"تطلع من تحت أيدي تبرق برق"، في إشارة إلى مهارتها في ممارسة المهنة التي لم تعد متاحةً اليوم للقرباطيات، فـ"النساء اليوم يرغبن في الكريمات والصالونات والأدوات الكهربائية لإزالة الشعر"، وتقول ميسون: "يحببن دفع الكثير من النقود، كنت أتقاضى 25 ليرةً عن حف الوجه، و50 ليرةً عن الجسد كله".

وقتها قررت ترك الكنيسة التي تقبّل حذاء الحاكم وتتبرأ من يسوع الناصري. في أسبوع آلامك يا يسوع، خلّصتني من تبعية المنافقين والقتلة. في أسبوع آلامك نصلي للمعتقلين. في أسبوع آلامك نتذكر شهداء الكلمة. في أسبوع آلامك يا يسوع، نتذكر بشرى الثورة. * يعبّر المقال عن وجهة نظر الكاتب/ة وليس بالضرورة عن رأي رصيف22 إظهار التعليقات