masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ياقطعة من روحي

Tuesday, 30-Jul-24 03:47:56 UTC

؟؟ مدام هاذا اللي تبيه... انا ماعندي مانع بس اول شي لما اتعرف انه انا مظلومه وانه مالي شغل باللي دق وانه انا ما اعرفه ولا يعرفني.....! كل واحد يروح اب طريج.... اذا هاذا اللي تبيه.... ؟ محمد: راح بالج بعيد انا قصدي ياليت ما يعرفج قصدي على الرجال اللي دق... وتوه دق بالغلط وتوني مسكره منه....! مريم: وشنو قالك.... ولا لاء...! تحميل كتاب قطعه من روحي PDF - مكتبة نور. محمد: سالفه طويله راح ادق وافهمج اياها....! مريم: انا بس بعرف شي واحد....! انت تاكدت انه انا مالي شغل فيه....! محمد: يقول انه في واحد دازه عليج من البيبي.....! مريم قعدت تفكر منوو هاذا وشيبي منها..... ؟؟ راح اووقف لي هني وان شالله عن قريب راح اكمل لكم البااارت بس ابي تفاعلكم معاي ورفعووا الموضوع لاهنتووا ياحلواات..... ​

  1. يا قطعة من روحي - مكتبة نور
  2. تحميل كتاب قطعه من روحي PDF - مكتبة نور
  3. تحميل رواية ياقطعة من روحيpdf - بتول عبد الكريم - بالعربى AR/كتب
  4. يا قطعة من روحي | قارئ جرير

يا قطعة من روحي - مكتبة نور

؟؟!! هاذا اللي كان يدور اب راس حمود...... محمد عرف منوو هالشخص وعرف كل شي عنه... بس مريم ماتدري عن شي.....! مريم كانت توها راده من الدوام و اول ماوصلت دقت على محمد........ وكان توه قاعد ​ مريم: صح النووم حياتي شنووو توك قاعد..... واكيد ماداومت....! يا قطعة من روحي - مكتبة نور. محمد: صح بدنج لا هالاسبوع مسكب ماداومة...... مريم: اها...... الله يعينك ع الانذارات والحرمانات.... محمد: ممكن نتكلم شوي...... مريم: اي حياتي ممكن امر ادلل...... محمد: منووو عبدالله...... مريم: اي عبدالله بعد منووو هاذا..... محمد: مادري انا قاعد اسالج.... مريم: وانا شعرفني فيه... محمد: هاذا اللي كان داق عليج.... وساكن بالجابرية.....! مريم: والله حياتي مادري ولا اعرف..... محمد: اوك انا بقوم اصحصح وبطلع..... مريم: اوك حبي مو تنسى تاكل ودربالك ع روحك و اول ماتطلع كلمني... محمد: لا رووحي كلمني عبدالله يمكن يبي شي.... مريم انصدمت من اسلوب محمد معااها وماكانت تعرف منو عبدالله وشلون جايب رقمها زمن وين طلع لها بعد....!

تحميل كتاب قطعه من روحي Pdf - مكتبة نور

سووري حبايبي ع التاخير..... انشغلت شوي بالدوام والامتحانات..... درات الايام بين مريم ومحمد وماكانت فيها احداث تنذكر..... وفي يوم من الايام مريم ومحمد كان قاعدين يسولفون بالفوون ومحمد كان معاه رفيجه روح بالروح نواف.... نواف ومحمد ربع من زمان ونواف كان يحب شخصية محمد ويحب يقلد استايله بالبس وبلشكل وبكل شي..... لانه يغار منه شوي....... محمد: نواف بقولك شي.... نواف: قوول شعندك........ وطبعا مريم كانت وياهم ع الخط..... بس ساكته..... محمد: تخيل اول ماسويت الخدمه وبطلت الوتس اب ولا تخيل منوو لقيت... نواف: منوووو.....!!! ؟؟ مريم فهمت محمد من طريقة كلامه وكان يتكلم بطريقة مو طبيعيه.... محمد: قاعد اشوف منو عنده وتس اب ولا تخيل اشوف الحب....! ( الحب اللي اهيا مريم. ) نواف: اووه اووه...... محمد: ولا اسالها انتي عندج واتس اب قالت لاء.....! تخيل شلوون صارت.... نواف: شلون ماعندها وطالع عندك...... يعني اهيا تجذب...! محمد: لاء انا قلبي مصدقها بس عقلي مو مصدق شلوون يعني.....! مريم وصلت حدها من اسلوب محمد واللي اهيا متوقعه انه السالفه خلاص تصكرت بس محمد لحد الحين مو مصدق كلام مريم..... محمد: ولا تخيل اقوولها في احد دق عليج... تحميل رواية ياقطعة من روحيpdf - بتول عبد الكريم - بالعربى AR/كتب. ولا دز مسج... تقولي لاء.!

تحميل رواية ياقطعة من روحيPdf - بتول عبد الكريم - بالعربى Ar/كتب

تسمع صوتا دافئا طفوليا يندهها, تستنجد بانفاسها ليتدفق منبع الحنين من ضفافها, فتتبعثر مشاعر الحب من طياتها.. تلتفت لترى صورته المعلقة على الحائط منذ اعوام, تراه يبتسم, فتتوقد مشاعر الامومة وتتفجر, فتتسرب من بين جفونها دموع ساخنة تحمل معها وجع ام على ابنها الفقيد... بعد النظر الى لوحته التي يحيطها خيط اسود ووردة هشة, تصعق بلمسة يد منه فتلتفت.. لتراه يمسك يدها هو!!

يا قطعة من روحي | قارئ جرير

روح غزل غزل، يا قطعة من روحي! وردتي البريئة التي نمَت وتفتَّحت أمام عيني. أحبها.. ولم أعلم بشأن هذا الحب العميق لها إلا بعد رحيلِها! اختطفها الموت مني، أخفاها عن عيني، ولم يسمح لي بتوديعِها. لم يُمهلني لحظة لأقبِّل جبينها قُبلة وداع لذلك الجسد الطاهر! أتى سريعًا وأخذ روحها الطاهرة، وذهب بها سريعًا. بكيتُها، وإن لم أبكِ (غزل) فمن أبكي؟! أعلم أن الفقد موجِع، بل مؤلم، بل مدمِّر لروحي ونفسي وجسدي. في ضجيج الموت ورائحة الموت هناك أصوات تردِّد: لا تحزَني! لا تتألمي! حاورتُ عقلي الحاضر مع روحٍ باتت مُتسربلةً برداء الحزن: هل البكاء يُعيد روحها وجسدها وابتسامتها؟! بالطبع: لا، لكن حين أفكر بتلك الكلمات المُعنونة باسم: " لا تحزن " أعي جيدًا أن الحزن الحقيقي ليس على شخصٍ رحل، ولا غالٍ وُدِّعَ؛ وإنما على ما أسرفتُ فيه على نفسي. " الحمد لله " كلمة تشرح النفس المُرهقة بأن ما كتبه الله إنما هو محبة منه لنا، وابتلاء ليرى صبرَنا.... خاطرة سطرتها بقلبي قبل بناني. مرحباً بالضيف

الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0