masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الممارسات الجنسية المقدّسة في العالم القديم (جـ 2/2) | خارج الزمكان

Wednesday, 31-Jul-24 02:56:09 UTC

[6]: بو علي ياسين. الثالوث المحرم، دراسة في الدين والجنس والصراع الطبقي. 77-85.

  1. Nwf.com: الجنس في العالم القديم: بول فريشاور: كتب
  2. تحميل كتاب الجنس في العالم القديم بول فريشاور.pdf
  3. تحميل كتاب الجنس في العهد اليهودي القديم PDF - مكتبة نور

Nwf.Com: الجنس في العالم القديم: بول فريشاور: كتب

[13]: مارلين ستون. يوم كان الرب أنثى " نظرة اليهودية والمسيحية إلى المرأة". ترجمة حنا عبود. 160.

تحميل كتاب الجنس في العالم القديم بول فريشاور.Pdf

ثم لاحقًا تم تقديس الأواني الفخارية ذاتها، والتي كانت تُصنع على شكل الرحم، ويعلوها ثديان وتتوسطها سُرة، يتم تزيينها بصليب، كما تزين المرأة سُرتها. ويشرح صاحب كتاب "لغز عشتار" مغزى وجود تلك "السُرّة" فيقول: السرة ذات قيمة رمزية كبيرة، فـ سُرّة الإلهة عشتار البابلية هي مركز الكون. تحميل كتاب الجنس في العهد اليهودي القديم PDF - مكتبة نور. ومعبدها هو سُرّة الأرض، أي مركزها. وحتى بعد انتهاء حقبة الديانات المؤنثة، ظلت أهمية السُرّة على حالها، فصار كل شعب ينظر إلى مكان عبادته علي أنه مركز الكون، فمعبد أبولو كان- كما هو الحال في معبد عشتار- مركز الكون بالنسبة لليونان، وكذلك كان الهيكل في أورشليم بالنسبة لليهود، والعرب أيضًا كانوا ينظرون للكعبة على أنها مركز الأرض الذي يقع تحت عرش السماء. للتواصل مع الكاتب عبر فيسبوك

تحميل كتاب الجنس في العهد اليهودي القديم Pdf - مكتبة نور

إنها تُرسم كأرض مُحتلة تنتظر الخلاص من الرجل أكثر مما تكون شريكة له في الحصول على حريتهما معًا. إن مجتمع الملكية الخاصة ينتج بشرًا لا يمتلكون إلا حاسة واحدة هي التملك، ودوافعهم النفسية في الجنس تملكية".. هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن ساسة بوست

ورد ذلك في أسطورة جلجامش السومرية، التي تتحدث عن أن مسخاً اسمه أنكيدو كان يهاجم الرعاة والمزارعين، فأراد جلجامش إضعافه، لذا أرسل إليه "عاهرة من معبد الحب" لتروضه بحبها. بينما في معبد الإلهة عشتار كانت فيه نساء نذرن أنفسهن للوساطة بين المتعبدين والإلهة، هن "العاهرات المقدسات". فكن يمارسن الجنس مع زوار المعبد الراغبين في التقرب لعشتار، مقابل مبالغ مالية تستخدم في تمويل المعبد. تحميل كتاب الجنس في العالم القديم بول فريشاور.pdf. وكانت "العاهرات المقدسات" مقسمات إلى رتب ودرجات، فطبقة "الحريماتو" كن يؤدين "المهمة" لإشباع المتعة الدنيوية عند الزوار، وطبقة "القادشتو" هي العاهرة المقدسة التي تنام مرة واحدة مع الكهنة، أما "العشتارتو" هن المنذورات للآلهة، فلا يقربهن أحد. وفي اليونان القديمة ، قيل إن معبد الإلهة أفروديت في مدينة كورنيث، كان يحتوي على أكثر من ألف فتاة مخصصة لخدمة الآلهة، وعبادها. والطريف أنه خلال اجتياح الفرس لليونان كن هؤلاء المحظيات من قمن بأداء الصلوات والتضحيات للآلهة ليساعدوا الإغريق في الحرب ضد عدوهم. وفي الإمبراطورية الرومانية ، بدا تأثر الرومان بهذه الممارسة الإغريقية واضحاً في اعتبار العاهرات الحائمات حول ميادين المصارعة ومعسكرات الحرس الإمبراطوري، أن الإلهة "فينوس" هي "حامية العاهرات وراعيتهن".