masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مركز حماية الطفل السعودية

Monday, 29-Jul-24 11:01:06 UTC

وتقضي اتفاقية حقوق الطفل بأن تعمل الدول على «ألا يعرض أي طفل للتعذيب أو لغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة». على أن «تتخذ جميع التدابير لحماية الطفل من كافة أشكال العنف أو الضرر أو الإساءة البدنية أو العقلية والإهمال أو المعاملة المنطوية على إهمال وإساءة المعاملة أو الاستغلال بما في ذلك الإساءة الجنسية». حماية الطفل في السعودية. أما بخصوص العنف الممارس على الطلاب فقد دعا النظام كافة الدول لاتخاذ كافة التدابير لضمان إدارة النظام في المدارس على نحو يتمشى مع كرامة الطفل. 17 لجنة سعودية لمنع إيذاء الصغار التفتت المملكة في وقت مبكر لأهمية مواجهة العنف الموجه للأطفال، وفق المعايير العالمية، وسنت الأنظمة الكفيلة بتوفير الحماية الكاملة، فيما شكَّلت وزارة الموارد البشرية (17) لجنة للحماية الاجتماعية في المناطق والمحافظات، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بما يحقق لهم الأمن الاجتماعي ويراعي مصالحهم. كما تم إنشاء مركز تلقي البلاغات ضد العنف والإيذاء والذي يستقبل بلاغات العنف الأسري، على مدار (24) ساعة، إضافة إلى التدخل السريع من مركز تلقي البلاغات في حالات الإيذاء، والتنسيق الفوري مع الجهات ذات العلاقة لخدمة ضحايا العنف الأسري في المجتمع.

مراكز بحثية لرصد العنف ضد الأطفال في السعودية - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

حماية الطفل من الإيذاء والعنف ليس تدليلاً، لكنها رعاية له وضمان لمستقبله ووقاية للمجتمع بأسره، وهي أولى خطوات استقرار الأسرة. وأثبتت الدراسات الحديثة أن الطفل الذي يتعرض للعنف يكون أكثر ميلاً نحو استخدام العنف في سنينه المتقدمة، ويختلف تأثير العنف على الطفل حسب شخصيته، ونوعية العنف الممارس والشخص الذي يقوم به. وتوسع نظام حماية الطفل بالمملكة في تعريف إيذاء الطفل ليشمل: الإبقاء دون سند عائلي، أو عدم استخراج وثائقه الثبوتية، أو استكمال تطعيماته الصحية الواجبة، أو التسبب في انقطاعه عن التعليم، أو وجوده في بيئة قد يتعرض فيها للخطر، أو سوء معاملته، أو التحرش به جنسيّاً، أو تعريضه للاستغلال الجنسي، أو استغلاله ماديّاً، أو في الإجرام، أو في التسول، أو تعريضه لمشاهد مخلة بالأدب، أو إجرامية، أو غير مناسبة لسنه، أو التقصير البيّن المتواصل في تربيته ورعايته، وكذلك السماح له بقيادة المركبة دون السن النظامية، وكل ما يهدد سلامته أو صحته الجسدية أو النفسية. جريدة الرياض | تأسيس مركز لحماية الطفل بالمستشفيات الكبرى في مناطق المملكة. وتؤكد ديباجة اتفاقية حقوق الطفل أن «الاعتراف بالكرامة المتأصلة لجميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية وغير القابلة للتصرف يشكل أساس الحرية والعدالة والسلم في العالم، كما ينص الإعلام العالمي لحقوق الإنسان على أن «للطفولة الحق في رعاية ومساعدة خاصتين».

حماية الطفل في السعودية

نيويورك – «الحياة» | منذ 4 ساعات في 4 أبريل 2019 – اخر تحديث في 4 أبريل 2019 / 02:03 أكدت المملكة العربية السعودية حرصها الدائم على حماية الأطفال، وخاصةً في أوقات الحروب والنزاعات المسلحة. وقال نائب المندوب الدائم لبعثة المملكة لدى الأمم المتحدة الدكتور خالد منزلاوي، خلال كلمته في الحدث الذي نظمه مكتب الممثلة الخاصة للأمين العام للأطفال والنزاع المسلح، بهدف إطلاق حملة المكتب الداعية للعمل على حماية الأطفال المتأثرين بالنزاع: «إن المملكة تعمل على المستويين الإقليمي والدولي لحماية الأطفال أثناء النزاع المسلح، كما أنها تشارك بفعالية في التحالف الدولي لإعادة دمج الأطفال المحاربين في المجتمع، وتعمل على إعادة تأهيلهم من خلال مراكز متخصصة»، مشدداً على أن المملكة ملتزمة بالمبادئ الإنسانية في الحفاظ على الأطفال وحمايتهم أثناء النزاع، وتعمل دائماً على توفير البيئة المناسبة لهم. وأوضح أن المملكة تشارك بفعالية في جميع المحافل والمناشط والعهود والمواثيق الدولية التي من شأنها حماية الأطفال، مؤكداً دعم المملكة لجهود الممثلة الخاصة للأمين العام للأطفال والنزاع المسلح.

مركز المعلومات &Raquo; السعودية تؤكد حرصها على حماية الأطفال في النزاعات المسلحة

حوار: سعد يوسف الحميداني العنف الأسري ما تعريف العنف الأسري؟ - هو أنماط سلوك هجومية، أو قهرية كالاستعمال العمدي للقوة، أو التهديد باستعمالها ضد شخص آخر وتشمل: الإيذاء الجسدي، الاعتداء الجنسي، الإساءة النفسية، و/أو الإهمال من قبل البالغين أو المراهقين ضد شركائهم بالأسرة. ما الهدف من إنشاء برنامج الأمان الأسري الوطني؟ - التصدي للعنف الأسري بالتوعية والتوجيه وتعزيز الشراكة والتضامن على المستوى الرسمي والأهلي، وإيجاد البرامج والحلول الهادفة لتخفيف المعاناة ورعاية المتضررين.

جريدة الرياض | تأسيس مركز لحماية الطفل بالمستشفيات الكبرى في مناطق المملكة

لم تكن مأساة الطفلة المعنفة دارين التي أثارت الرأي العام أخيرا جريمة جنائية فحسب، بل هي جريمة على مستوى الإنسانية جمعاء، فالطفولة هي حجر الأساس لبناء الإنسان، وعلينا أن نهتم بالصغار ونحرص على تنشئتهم بالطريقة المثلى، حتى لا يخرجوا إلى المجتمع مجرمين أو معقدين، وعلينا أن ندرك أن الإنسان يظل حبيس طفولته لفترة طويلة من العمر، وهي المرحلة التي تتكون فيها شخصيته. وللعنف أشكال عدة لا تقتصر على الضرب أو الإيذاء الجسدي فقط، بل تمتد إلى ما يعتبر إهمالاً لحاجات الطفل الأساسية، تناولتها اللائحة التنفيذية لنظام حماية الطفل السعودي ومنها عدم قيام الوالدين أو من يتولى رعاية الطفل بتوفير حاجاته الأساسية أو إهمال رقابته أو عدم تمكينه من حقوقه المنصوص عليها شرعاً، أو نظاماً، ومنها عدم المحافظة على حياة الطفل، أو سلامته العقلية والنفسية والبدنية. واعتبرت التقصير أو الإهمال جريمة يعاقب عليها جنائيا، بل أكدت اللائحة على كل ما يلزم لضمان النمو النفسي السوي للطفل بما يساهم في توفير البيئة المناسبة لمعاملته بدفء ومودة وعدم شعوره بالتهديد أو الخوف الدائم وحصوله على العلاج النفسي المناسب لحالته إن لزم الأمر. وبين نظام حماية الطفل أشكال الإيذاء والإهمال ومظاهرهما التي قد يتعرض لها الطفل في البيئة المحيطة به (المنزل، المدرسة، الحي، الأماكن العامة، دور الرعاية والتربية، الأسرة البديلة، المؤسسات الحكومية والأهلية أو ما في حكمها)، سواء وقع ذلك من شخص له ولاية على الطفل أو سلطة أو مسؤولية أو له به علاقة بأي شكل كان، أو من غيره.

إلزامية بالتبليغ عن المعنفين وحول أهداف المشروع توضح الدكتورة المنيف بأن هذه الاهداف تشمل: التعميم على كافة المنشآت الصحية بالمملكة من قبل معالي وزير الصحة بإلزامية تبليغ الحالات إلى مراكز حماية الطفل فور الاشتباه بوجود إساءة معاملة أو إهمال للطفل والتي تتولى بدورها تبليغ كل من لجنة الحماية الاجتماعية بالمنطقة وبرنامج الأمان الأسري الوطني كما تؤكد على ضرورة المحافظة على سرية المعلومات واتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية المبلغ، والإجراءات النظامية بحق المتهاونين في التبليغ استناداً إلى نظام مزاولة المهن الصحية بالمملكة. وتنسيق آلية عمل موحدة تضمن التعامل السليم مع كل حالة مشتبه بها أو مؤكدة من لحظة وصولها للعناية الطبية، وتحديد وتيسير الإجراءات الإدارية لضمان تقديم الرعاية الطبية والاجتماعية والأمنية من قبل الجهات المختلفة بصفة عاجلة، وتوفر كذلك الغطاء النظامي للمتعاملين مع هذه الحالات في القطاع الصحي بالمملكة مع التأكيد على التعاون الفعال مع إدارة الحماية الاجتماعية بالمنطقة بهذا الخصوص. تشجيع تقصي حالات إساءة معاملة الأطفال في جميع المنشآت الصحية وتعميم آلية التعامل مع هذه الحالات على كافة المنشآت الصحية بالمملكة وبدورها على كافة العاملين بها.