masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

إني أحبك يا رسول الله

Monday, 29-Jul-24 08:48:52 UTC
احبك يا رسول الله - YouTube
  1. احبك يا رسول الله حبا
  2. أحبك يا رسول الله للأطفال
  3. احبك يا رسول ه

احبك يا رسول الله حبا

1- أحبك يا رسول الله لأن الله تعالى يحبك ، فأنا أحبك كذلك. 2- أحبك يا رسول الله لأن حبك قربة إلى الله تعالى وعبادة لله من أفضل العبادات. 3- أحبك يا رسول الله حباً فيك واشتياقاً إليك وقرباً منك وإحساساً بك وعاطفةً مؤججةً تجاهك. 4- أحبك يا رسول الله لأني أدعو الله تعالى أن أراك في منامي. 5- أحبك يا رسول الله لكي يجمع الله تعالى بيني وبينك في الفردوس الأعلى من الجنة. 6- أحبك يا رسول الله لأن سيرتك تطبيق عملي لأحكام الدين. 7- أحبك يا رسول الله لأن سيرتك تفصيل لآيات وأحكام كتاب الله الكريم. 8- أحبك يا رسول الله لأن حياتك دين وأخلاق ، فمن تبعك أعزه الله ، ومن خالفك خذله الله. 9- أحبك يا رسول الله لأن أقوالك وأفعالك مليئة بالهدى والخير وبالنور. 10- أحبك يا رسول الله لأن أقوالك وأفعالك خير لنا في دنيانا أيضاً. 11- أحبك يا رسول الله لأنك أجهدت نفسك وتحملت كل المشاق والتعب لكي نرتاح نحن ، فإليك يرجع كل فضل علينا بعد فضل الله ، فقد بلغت الرسالة وأديت الأمانة ونصحت الأمة وكشف الله بك الغمة. 12- أحبك يا رسول الله لأن سيرتك كلها عبر وعظات وحكم لنا نتدبرها فنستفيد منها. 13- أحبك يا رسول الله لأن الله تعالى قال لنا بأنك أسوة لنا ، وأمرنا بالصلاة والسلام عليك.

عدد الصفحات: 262 عدد المجلدات: 1 تاريخ الإضافة: 24/12/2014 ميلادي - 3/3/1436 هجري الزيارات: 11038 أحبك يا رسول الله لطالبات المرحلة الابتدائية ها نحن نبحر معكن في هذا الكتاب الخاص بسيرة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وحياته، وأخلاقه. وقد قطفنا أزهار الكتاب من كتب، وموسوعات، ومواقع، تحدثت عن السيرة العطرة، ومناقب النبي صلى الله عليه وسلم، وولفنا بينها في صورة مختصرة، والحديث عن السيرة النبوية العطرة شيء عظيم؛ لأن صاحبها هو رسول كريم عظيم صلى الله عليه وسلم: زكاه الله في عقله فقال سبحانه: ﴿ مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ﴾ [النجم: 2]. وزكاه في خلقه فقال سبحانه: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]. وزكاه في صدقه فقال سبحانه: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى ﴾ [النجم: 3]. وزكاه في صدره فقال سبحانه: ﴿ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴾ [الشرح: 1].

أحبك يا رسول الله للأطفال

أحبك يا رسول الله لأنك قمة القمم ، في كل شيء ، ولكل أحد ، وفي كل زمن أحبك يا رسول الله لكي أشرب من يدك الشريفة شربةً هنيئةً مريئةً لا أظمأ بعدها أبداً ، ولكي أنظر إلى وجهك الأنور وإلى جبينك الأزهر ، ولكي أجلس بجوارك وأنت الطاهر الأطهر، في جنات ونهر، عند مليك مقتدر اللـهم آمـين الـلـهم آمـين الـلـهم آمين

كما لقي العديد من الأوسمة التي تم إطلاقها رداً على الإساءة للرسول الكريم؛ تفاعلاً كبيراً من جميع الدول الإسلامية والغربية بعدة لغات؛ تعبيراً عن الحب ورفضهم للإساءة للأنبياء والرموز الدينية.

احبك يا رسول ه

- أن نحس بأن فقد رؤيته أشد علينا من فقد أي شيء من الدنيا.. قال- صلى الله عليه وسلم- في ما معناه "مَن ابتلي بفقدِ عزيز فليتأس بمصيبة فقدي". - الاستعداد التام لبذلِ النفس والأموال دونه. جاء في سيرةِ ابن هشام أن زيدًا يقول له أبو سفيان- وكان لا يزال على الشرك-: أنشدك الله يا زيد أتحب محمدًا عندنا الآن مكانك نضرب عنقه وإنك في أهلك؟ قال: والله لا أحب أن محمدًا الآن في مكانه الذي هو فيه فتصيبه شوكة تؤذيه وإني جالس في أهلي. وهذا سعد بن الربيع بعد أحد يتفقده رسول الله وأصحابه فوجده أحدهم جريحًا وبه رمق فقال له: إن رسول الله أمرني أن أنظر أفي الأحياء أنت أم في الأموات؟. قال: أنا في الأموات فابلغ رسول الله عني السلام وقل له: إن سعد بن الربيع يقول لك: جزاك الله عنا خير ما جزى نبيًا عن أمته. وأبلغ قومك عني السلام وقل لهم: إن سعد بن الربيع يقول لكم إنه لا عذرَ لكم عند الله أن خَلُصَ إلى نبيكم ومنكم عين تطرف ثم مات. - كثرة الصلاة عليه والدعاء له بالوسيلة والدرجة العالية الرفيعة بعد كل أذان وليلة الجمعة ويومه ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.

- محبتك سبب لحب الله لنا.. قال أصحاب رسول الله: يا رسول الله إنا نحب ربنا حبًّا شديدًا فأنزل الله تعالى ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ﴾ نحبك لأن: - محبتك سببٌ لحصول حلاوة الإيمان في القلب "ثلاثٌ من كُنَّ فيه وجد حلاوةَ الإيمانِ: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يُحب المرءَ لا يُحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يُقذف في النار". - محبتك سبب لمرافقتك في الجنة: سأل صحابي رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إنَّ الرجلَ يحب القوم ولم يلحق بهم، فقال- صلى الله عليه وسلم-: "المرء مع من أحب". - لأنك الأسوة الحسنة لمَن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرًا: قال تعالى ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا﴾. - نحبك- صلى الله عليك وسلم- لأنك أولى بالمؤمنين من أنفسهم. - نحبك- صلى الله عليك وسلم- لأنك دعوة إبراهيم ﴿رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ ولأنك بشارة عيسى وموسى، قال- صلى الله عليه وسلم- "أنا دعوة أبي إبراهيم وبشارة أخي عيسى".