تجربة تعيين الحرارة النوعية لجسم صلب بطريقة الخلط. الطاقة الحرارية حركة جزيئات الغاز. تجربة جاليليو الشهيرة في الجاذبية ، اثبتت نفسها حتى مع. حيث يتم انتقال الحرارة دائما من الجسم الساخن إلى البارد.
ولكن نموذج دولون-بتي يفشل في حساب السعة الحرارية للمواد الصلبة في درجات الحرارة المنخفضة. وفشل كذلك نموذج أينشتاين ولكن نجح في ذلك نموذج ديباي وهو يبدي اعتمادا للسعة الحرارية على درجة الحرارة في درجات الحرارة المنخفضة بالعلاقة. وطبقا لنموذج ديباي تعتمد السعة الحرارية المولية لمادة صلبة على خاصية للمادة تسمى «درجة ديباي». سبق نموذج ديباي نموذج لأينشتاين ولكن اتضح أن نموذج أينشتاين لا يعطي قيما تتفق مع القياسات. والفرق بين النموذجين هو أن أينشتاين اعتبر أن الذرات في المادة تهتز بنفس تردد واحد، بينما اعتبر نموذج ديباي أن الذرات في المادة يمكن أن تهتز بترددات مختلفة، وأتى هذا النموذج بالصيغة النظرية الحقيقية التي تتفق مع التجربة وعلى الأخص في درجات الحرارة المنخفضة. السعة الحرارية لغاز مثالي [ عدل] العلاقة بين السعة الحرارية عند ثبات الضغط والسعة الحرارية عند ثبات الحجم. سعة حرارية - ويكيبيديا. على الأخص في الغازات تعتمد السعة الحرارية على الظروف المحيطة. ولهذا نفرق بين السعة الحرارية عند ثبات الضغط C p وبين السعة الحرارية للغاز عند ثبات الحجم C V. فعند ثبات الحجم يحدث تغير الحالة عن طريق إمداد الغاز بحرارة من الخارج فتعمل على ارتفاع درجة حرارة الغاز، وهذا معناه زيادة طاقة حركة جزيئات الغاز.
في الداخل ، تم وضع كوب آخر ، على غرار الزجاج السابق ، مع أنبوب يمر عبر الغرفة الخارجية وتم تزويده بمفتاح. داخل الزجاج الثاني كان شبكة. في هذه الشبكة تم وضع الكائن أو الكائن الذي كان يتم تحديد الحرارة المحددة له. تم وضع الثلج داخل الأوعية المركزة ، تمامًا كما في السلة. تمتص الجليد الحرارة التي ينتجها الجسم ، مما تسبب في اندماجها. قياس السعرات الحرارية - أثير سليمان.. وتم جمع منتج الماء السائل من ذوبان الجليد ، وفتح مفتاح الزجاج الداخلي. وأخيرًا ، عند وزن الماء ، كانت كتلة الجليد المنصهر معروفة. أجزاء المسعر الأكثر استخداما في مختبرات تدريس الكيمياء هو ما يسمى كوب المسعر. يتكون هذا المسعر من دورق ، أو بدلاً من ذلك ، حاوية تحتوي على مادة أنيمي تحتوي على خصائص عازلة معينة. داخل هذه الحاوية يتم وضع المحلول المائي مع الجسم الذي ينتج أو يمتص الحرارة. في الجزء العلوي من الحاوية يتم وضع غطاء للمواد العازلة مع اثنين من الثقوب. في أحدهما ، يتم إدخال مقياس حرارة لقياس التغيرات في درجة الحرارة ، وفي جهة أخرى يتم تحريك المحرض ، ويفضل أن يكون ذلك من مادة زجاجية ، تؤدي وظيفة نقل محتوى المحلول المائي. الصورة تظهر أجزاء من مضخة السعرات الحرارية.