أصدرت أمانة العاصمة المقدسة قرارًا بترقية مدير عام الإدارة العامة لصحة البيئة بالأمانة، الدكتور بشير بن مصطفى أبو نجم، إلى المرتبة الثالثة عشرة. وأعرب "أبو نجم" عن شكره وتقديره على هذه الثقة التي مُنحت له، مؤكدًا أن هذه الترقية ستكون حافزًا كبيرًا لمواصلة العطاء ولبذل المزيد من الجهد لخدمة الدين ثم المليك والوطن. أخبار قد تعجبك
اقرأ أيضاً: ما هي السورة التي وردت فيها غزوة حنين سورة الضحى هي سورة مكية عدد آياتها إحدى عشرة آية ، وهي في المرتبة الثالثة والتسعين بالنسبة لترتيب سور القرآن الكريم في الجزء الثلاثين وعدد الكلمات فيها أربعون كلمة وعدد الحروف 1644 ،نزلت بعد سورة الفجر ، و تتناول السورة حول شخصية الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – وفضل الله تعالى عليه ، كما ذكرت شكر النبي محمد لله تعالى. سبب نزول سورة الجمعة سبب نزول سورة الجمعة أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كان يخطب يوم الجمعة ، فجاءت إليهم سيارة فخرجوا جميعاً إلا اثني عشر لذلك أنزل الله تعالى الآية التالية: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمً}والجدير بالذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقرأ سورة الجمعة في صلاة الجمعة. سبب تسمية سورة الجمعة بهذا الاسم وسبب تسمية سورة الجمعة بهذا الاسم أن الجمعة ورد ذكرها في الآية التاسعة من السورة مما حث على وجوب صلاة الجمعة والاستجابة لدعوة الله تعالى لها كما ذكرت بعض أحكام يوم الجمعة كما في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} ،كما أن اسم سورة الجمعة يدلنا على عظمة وفضيلة هذا اليوم الذي يجب على المسلمين الالتزام بأوامر الله تعالى وترك كل الأعمال من التجارة والبيع والشراء في وقتها.
1 مليون مستخدم. وحصدت «المملكة المتحدة» المرتبة الحادية عشرة بإجمالى 53 مليون زائر، أعقبتها «تركيا» فى المركز الثانى عشر بنحو 50. 6 مليون مستخدم. وجاءت «فرنسا» فى المرتبة الثالثة عشر مسجلة نحو 49. 6 مليون مستخدم، تبعتها «جنوب أفريقيا»فى المركز الرابع عشر بإجمالى 43. المرتبة الثالثة عشرة للمسند | صحيفة الرياضية. 1 مليون زائر. بحسب التقرير ، بلغ عدد المستخدمين لموقع «يوتيوب» المتخصص لعرض ومشاهدة مقاطع الفيديوهات، نحو 2. 2 مليار زائر عالميًا خلال شهر أبريل الماضى. وتوزعت الفئات المستخدمة لموقع «يوتيوب» على النحو التالى،%54. 2 لصالح الفئات الذكورية، مقابل%45. 8 للإناث، خلال الفترة المذكورة. ترتيب الدول الأكثر استخدامًا لمنصة «انستجرام» فى سياق آخر، احتلت مصر المرتبة العشرون بقائمة الدول الأكثر استخدامًا لموقع التواصل الاجتماعى «انستجرام» عالميًا بإجمالى 15 مليون زائر خلال شهر أبريل الماضى اعتلت «الهند» قائمة الدول الأكثر استخدامًا لمنصة التواصل الاجتماعى «انستجرام» بإجمالى 150 مليون زائر، تبعتها «الولايات المتحدة» فى المركز الثانى بنحو 140 مليوناً. وجاءت «البرازيل» فى المرتبة الثالثة مسجلة نحو 100 مليون مستخدم، تلتها «أندونيسيا» فى المركز الرابع بواقع 86 مليون زائر.
وعلى اليسار دعا زعيم حزب "فرنسا الأبية" جان لوك ميلنشون، الفرنسيين في خطابه ليلة الانتخابات الرئاسية، إلى انتخابه رئيسا للوزراء من خلال التصويت لصالح حزبه في الانتخابات التشريعية وانتخاب أغلبية نواب من "فرنسا الأبية". إلا أن المحلل السياسي روكون، يرى أن "فرضية التعايش (الأغلبية في البرلمان تكون لصالح أحزاب غير داعمة لحزب رئيس البلاد) غير محتملة للغاية وتتطلب هزيمة كبيرة لحزب الجمهورية إلى الأمام وأنصاره". وحول التحالفات المحتملة لماكرون، يقول مدير معهد الاستشراق الأوروبي، إنه "لا يمكن التكهن بالحلفاء لأن ذلك مرتبط بالنتائج المقبلة للانتخابات التشريعية، يجب أن نطرح تساؤلا آخر حول صورة هذه الحكومة، هل ستكون تكنوقراط؟ أم يختار الفرنسيون معارضة ماكرون المتمثلة في جون لوك ميلنشون؟". وفي الرابع والعشرين من أبريل الجاري، أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد "أوبن واي" الفرنسي، أن 63 في المئة من الفرنسيين لا يرغبون في فوز حزب ماكرون بالانتخابات التشريعية المقبلة، فيما أظهر استطلاع أجراه معهد "إيبسوس سوبرا - ستيريا" المحلي أيضا، أن 56 في المئة لا يريدون فوز ماكرون بغالبية مقاعد البرلمان. وتجري الانتخابات التشريعية الفرنسية على أساس طريقة قائمة الأغلبية على دورتين في كل دائرة، ولمدة 5 سنوات.
باريس يواجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد فوزه بـ58 في المئة من أصوات الناخبين الفرنسيين، الجزء الأصعب في معركته لتأمين أغلبية قوية من النواب تساعده على الحكم بحرية خلال السنوات الخمس المقبلة بعيدا عن الصراع مع المعارضة. وحصل ماكرون (44 عاما) على 58 في المئة من الأصوات في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة التي جرت في الرابع والعشرين من أبريل الجاري، مقابل 42 في المئة لمنافسته اليمينية مارين لوبان (53 عاما). ويدخل ماكرون بعد هذا الفوز الجزء الأصعب المتمثل في تأمين أغلبية قوية من النواب من أصل 577 مقعدا متاحا في الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان)، خلال الانتخابات التشريعية التي ستُجرى في الفترة بين الثاني عشر والتاسع عشر من يونيو المقبل. وهذه الأغلبية ستساعد ماكرون إذا نجح في الحصول عليها على الحكم بحرية خلال السنوات الخمس المقبلة، لكن يبدو أن زعيم حزب الجمهورية إلى الأمام لا يحظى بنفس القدر من الدعم الذي كان عليه بانتخابات عام 2017. ويقول المحلل السياسي الفرنسي أوليفيه روكون، إنه "رغم الانتصار الذي حققه ماكرون في الانتخابات الرئاسية يبقى حزبه ضعيفا وليست له شعبية بين الدوائر الانتخابية".