masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

المذيع سعيد اليامي أول مذيع يدخل الكويت بعد التحرير يكشف اللحظات الأولى - Youtube

Wednesday, 10-Jul-24 23:54:06 UTC

في لقاءات وتحقيقات 2019/07/13 الإعلامي والفنان محمد المحرزي: أصعب مشهد قدمته ومن المستحيل بأن انسى هذا الموقف وهو كان السبب في نجاحي. جريدة الرياض | واقع الفقر في نبض المجتمع. إعداد وحوار:سهله المدني عشق الإعلام منذ نعومة اظافره وأثبت وجوده فيه وحقق ما كان يطمح له فهو اعلامي وفنان فهو كتبته الحروف قبل أن ينطقها والنجومية طرقت أبوابه قبل أن يطرقها و قدم أعمال فنية اثبت فيها وجوده ومنها وجوه محرمة وسرايا البيت وبين قلبين وهو الذي كان سبب في نجاحه في الساحة الفنية. حدثنا عن طفولتك؟ عشت طفولتي مع ابي وامي وكانت طفولتي جدا جميلة وكنت اعيش في قرية تسمى مسافي هي عبارة عن منطقة بجانبها جبال. حدثنا عن الجانب الشخصي في حياتك؟ على المستوى الشخصي انا انسان جدا رسمي وكل شي اضعه في الوقت مناسب له مثلا المزح له وقته والجد له وقته ولا اجمع بينهم في وقت واحد وشخصيتي تميل اكثر بأن اكون رسمي.

جريدة الرياض | واقع الفقر في نبض المجتمع

أكد لـ ''الاقتصادية'' سعيد اليامي مدير مجمع تلفزيون الدمام عدم وجود بند ينص على دفع بدل تزيين أو تجميل أو أزياء في العقود الرسمية لمذيعات القنوات التلفزيونية في المملكة أو صرف بدل ماكياج للمذيعات المتعاونات، مفيدا أن مجمع تلفزيون الدمام يوفر ماكياجا بسيطا كلمسات خفيفة على وجوه المذيعين والمذيعات، إلا أن معظم المذيعات يأتين لمواقع التصوير جاهزات دون الحاجة لإضفاء المزيد. وأوضح اليامي أن مذيعات التلفزيون الرسميات منهن والمتعاونات لا يتقاضين أي بدلات للزينة أو الماكياج أو الأزياء باستثناء من تتم لهن استقطاعات مالية بحسب الشخص وعمله، وأن بعض المذيعين الشباب يتم تجهيزهم للتصوير بوضع شيء يسير من الماكياج في الأماكن المخصصة في مجمع تلفزيون الدمام بشكل مجاني كيلا يبدون شاحبين على الشاشة وخلافه، بينما المذيعات يأتين للتصوير جاهزات بمظهر مناسب لا يحتجن معه لوضع مزيد من ماكياج الزينة، لافتا إلى أن صرف بدل زينة للمذيعات في ظل غلاء المعيشة أو تواصل الارتفاعات أمر يتم البت فيه من قبل وزارة الثقافة والإعلام في الرياض كونها المرجعية الأساسية في كل القرارات. ولم يستبعد اليامي أن تتضمن الخطط المستقبلية لدى هيئة التلفزيون رفع رواتب العاملين من مذيعين ومذيعات أو صرف بدل ماكياج وأزياء في ظل تصاعد وتيرة الغلاء، ولم يخف في الوقت ذاته تمنيه وجود شركات تساهم في تخفيف عبء مصروفات التجميل والأزياء على المذيعات التابعات لتلفزيون الدمام بعرض مجوهراتها أو ملابسها أو مساحيق تجميلها عبر ترويج هذه المنتجات من خلال المذيعات، قائلا: ليس لدينا مشكلة في عرض منتجات شركات التجميل أو الأزياء عبر مذيعات التلفزيون لكن لم نجد المبادرة من هذه الشركات باستثناء بعض شركات الأزياء من خلال عرض ملابسها أكثر من مرة في البرامج الصباحية والثقافية.

أما الذي أتمناه ولم يتحقق هو تقديم برنامج لقاءات تلفزيونية مع الشخصيات العربية والعالمية التي عايشت أحداثاً في تاريخنا مثل دخول الصناعة للمملكة, تعليم البنات, والتحديات التي وقفت في طريقه؛ حرب اليمن, مشاركات القوات المسلحة السعودية في الدفاع عن الدول الشقيقة, والحروب العربية مع إسرائيل, ولكن ليس بأسلوب "السلق" الذي نراه الآن في ثرثرة بين مذيع وشخصية على كنب وثير في أحد الفنادق. كنت أطمح أن أصطحب الضيف إلى مواقع الأحداث والاستعانة بأرشيف الصحف والألبومات الشخصية وما تحتويه من صور, ومثل هذا البرنامج كما هو في تصوري يحتاج شهراً كاملاً من التنقلات والتسجيل لإنتاج حلقة واحدة. لماذا توقفت ولم تواصل العمل التلفزيوني خاصة وأنت لاتزال قادرا على العطاء؟ ولماذا لم تنتقل إلى فضائيات أخرى؟ أولاً أنا في مرحلة عمرية لا تشجع كثيراً على البدء من جديد, ثانياً أعتقد أنني لست كفاءة مغمورة تحتاج إلى من يكتشفها أو إلى إظهار مواهبها, فبعد هذه المسيرة التي قاربت الأربعين عاماً, فأنا بدأت كطفل عام 1386ه وتوقفت عام 1429ه بشكل تقريبي, أقول إنني بعد هذه المسيرة أتوقع أن تكون إمكانياتي معروفة ولو كان هناك من يرغب في الاستفادة من قدراتي لتلقيت العرض المناسب, ولذلك فإن توقفي واكتفائي بما تحقق ليس أكثر من احترام الذات خاصة وأن ظروفي ولله الحمد تغنيني عن التنقل بين الفضائيات بحثاً عن عمل.