masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مواجهه ناريه 🔥 بين منيف منقره و محمد السناني - Youtube

Tuesday, 30-Jul-24 08:48:55 UTC

#شاعر_المعنى4 | الحلقة الأولى | قصيدة " رحلة الإبداع " الشاعر محمد السناني - YouTube

  1. تعازينا للشاعر محمد السناني بوفاة والده - منتديات النداوي الشعبية
  2. محمد السناني و رشيد الزلامي .. محاوره ناريه - YouTube
  3. محمد السناني - ويكيبيديا
  4. كتاب مجلة نزوى “نشيد البراءة” لمحمد السناني – مجلة الفلق الإلكترونية
  5. نجاة شاعر المحاورة محمد السناني من حادث مروري

تعازينا للشاعر محمد السناني بوفاة والده - منتديات النداوي الشعبية

اطمأن أمير منطقة تبوك فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، على صحة الشاعر محمد السناني؛ بعد تعرُّضه لحادث مروري، مساء أمس، على طريق "الوجه – أملج". وأعرب الشاعر محمد السناني؛ عن بالغ شكره وتقديره لأمير منطقة تبوك، على هذه اللفتة الإنسانية. نجاة شاعر المحاورة محمد السناني من حادث مروري. وكانت "سبق"؛ قد نشرت، مساء أمس، تعرُّض الشاعر المعروف محمد السناني؛ لحادث مروري وهو في طريقه لحضور مناسبة ومحاورة شعرية. يُذكر أن الشاعر محمد السناني؛ يعد من عمالقة شعراء المحاورة في الساحة الشعبية، وشارك في التحكيم الشعري لبعضٍ من المسابقات في هذا المجال.

محمد السناني و رشيد الزلامي .. محاوره ناريه - Youtube

طمأن أحد أبناء عم الشاعر المعروف محمد السناني، جمهوره ومحبيه، بسلامته من الحادث المروري الذي وقع له مساء اليوم على طريق الوجه - أملج. وقال لـ " سبق "، ابن عمه خالد السناني إن الشاعر "محمد" كان في طريقه لحضور مناسبة ومحاورة شعرية في مركز بدا، وتعرض لحادث مروري وسائقه - هندي الجنسية - على طريق الوجه - أملج حيث نقلوا لمستشفى محافظة أملج العام وادخلوا هناك. تعازينا للشاعر محمد السناني بوفاة والده - منتديات النداوي الشعبية. وطمأن خالد السناني الجميع بسلامة الشاعر محمد السناني، مؤكداً أنه لم يتعرضوا سوى لخدوش وكدمات بسيطة، ومتوقعاً مغادرته المستشفى خلال الساعات القادمة. يذكر أن الشاعر محمد السناني يعد من عمالقة شعراء المحاورة في الساحة الشعبية، وقد شارك في التحكيم الشعري لبعض من المسابقات في هذا المجال.

محمد السناني - ويكيبيديا

والمقطع زاخر بمفردات الطبيعة؛ ليل، وديان، ضباع، ثعابين، عقارب، انتهاء بالسحرة الذين يمثلون ما فوق الطبيعة: "لذا أنصحك يا صديقي/ أن تواصل طريقك نحو وجهتك المقصودة/ ولا تلتفت لهذا الواقع الملعون/ أعمدة من ملح نحن/ لأننا التفتنا لغدنا الموشك على الانهيار/ ولم نحاول الهرب". الحاضر في واقعه وأبعاده الميتافيزيقية مُساءل! الحاضر بشقلباته البهلوانية، وأقنعة زيفه المدنية، والدينية، بخرساناته وأسلحته. المكان في زمنه الحاضر؛ مليء بالضباع والثعابين والعقارب والسحرة، بمعانيها المختلفة. والمسقبل سينهار إذا لم تهرب: "فاهرب اهرب من هنا/ففي الليل تنزل الضباع/ حاملة سحرتها للوديان/فيما الثعابين والعقارب ترتب لنا أسرتنا". قصيدتان أخريان تذهبان إلى المكان العماني، كمكون أساسي للنصوص، في شعرية عذبة ربما تقترب قليلاً من الغنائية في قصيدة "شبكة صيد قديمة": "…. / لا بأس/ لأمثالنا خُلق البحر/ ننتظر موجة لا تصل/…"، وهناك المنارة: "…/على أمل/ على أملٍ نبقى كفنار الميناء القديم/ تضيء بنور خافت…/ ليتامى البحار المتعبين". محمد السناني و رشيد الزلامي .. محاوره ناريه - YouTube. المكان العماني ربما يكون هنا "صور". المكان الذي نشأ فيه الشاعر، بتاريخ مينائه –ميناء "البَظْحْ"- الذي كان مرتكَزاً للتجارة البحرية بين الهند وأفريقيا، ومنارته القديمة، منارة "العيجة" الشهيرة، والتي لم تزل في مكانها، في ثغر صور البحري، لكنها لم تعد تومض للقادم من البعيد!

كتاب مجلة نزوى “نشيد البراءة” لمحمد السناني – مجلة الفلق الإلكترونية

في قصيدة "إعلان سياحي مُتخيّل"؛ يحضر المكان في زمنه الحاضر بمكونه الثقافي. إعلان سياحي يحُضّكَ على مغادرة المكان وليس المجيء إليه! : "…/لا تُفْن نفسك في سبيل حُب بخيل ومترفع/ ابصقْ عليه/ وغادر هذه الصحراء، واحرق كل براقع الكذب/ وسراويل العفّة وعباءات الحسرة/ فهناك فيما وراء هذا الأفق الغباري الضيق/ تنفتح السماوات على غابات جمالية/…". ربما يكون هناك تأثر بأدباء آخرين في "نشيد البراءة"، وإن كان خافتا. خاصة حين يكون المكان عاملاً مُشتركا، حيث يتسرّب صوت سيف الرحبي من خلال ثيمة البيئة الوحشية ودلالتها في تقاطعه مع الوجود والحياة اليومية. لكنها ثيمة أصيلة في تجربة محمد الشعرية، يتم التعبير عنها بفرادة تبعده عن الصوت المباشر لمن جاء قبله من شعراء. ويمكننا أن نذهب أبعد قليلا، ونقول؛ للبحر –ومرادفاته- سطوة عالية عند محمد السناني في "نشيد البراءة"، بينما تتردد أكثر كلمات مثل "صحراء، جبال، ذئاب، أودية" عند سيف الرحبي، وربما يعود هذا لاختلاف بيئة النشأتين، (أنظر: "سيرة طفل عُماني"، سيف الرحبي)، مع الأخذ في الاعتبار البعد الزمني وتراكم الانتاج. فتجربة سيف الأدبية تقترب أو تزيد عن الأربعين عاما.. حسب تقديري.

نجاة شاعر المحاورة محمد السناني من حادث مروري

محمد السناني معلومات شخصية تعديل مصدري - تعديل محمد بن متروك بن خليف بن مطلق السناني الجهني شاعر جهينة يعتبر أبرز شعراء المحاورة في الساحة الشعبية ولد في عام 1384هـ في العيص بدأ شعر المحاورة وعمره لا يتجاوز 15 عام وأول بدايته عام 1404هـ مع شعراء امثال صياف السحيمي وحبيب العازمي ونواف العازمي وعبد الله العير وفيصل الرياحي وزيد العضيلة يلقب بأبو تركي. [1] يمتاز بجمال الصوت وقوة المعنى له العديد من المحاورات مع شعراء العصر الذهبي وكان له فيها صولات وجولات.

قصيدة "يوماً ما" من المجموعة الشعرية "نشيد البراءة" لمحمد السناني:- "يوماً ما سأجلس على درج حجري في بيتي ذي النوافير وأصص الزهور والكتب المصفوفة بعناية امرأة أربعينية هي زوجتي بيتي الذي في دمشق أو أثينا أو صور حيث الشمس تغسل الروح بمياهها الذهبية كما في الأيام الخوالي حين كان الشعراء يغمسون أقلامهم في مداد البحر الذي لا ينفد ولا تنفد كلمات الرب الطيب أمّا الآن في هذا الليل القاني أجرجر قدمي المتعبتين في شوارع القتلى والأشباح والقتلة المتسلسلين المتشابهين هكذا وحيدا دون امرأة أو بيت أو شمس أو قصيدة. "