masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تلقى حياتي كلها لذة غرام

Wednesday, 10-Jul-24 22:48:30 UTC

بوست نمرة ١ هنا... طبعا هرولة في كل حتة ، الشغل ، أمي ، المستشفي، اصحابي ، والله زمان يا سلاحي واناشيد عسكرية في عقلك... سلاحي ؟!! سلاحي مين يا عم ده انا ميزو اصلا.... ادرينالين ابن مرة... روحت الكشف الطبي.. مفيش فايدة.. لابس لابس. طبعا كل الشباب بيلعب دور متحدي الإعاقة (مسخرة والله) ورايح يوري الدكتور الواواة بتاعته... كل واحد بيحسسني أن كل شباب مصر عاهات... طبعا ام السذاجة ، كل واحد عايز الدكتور ياخدوا في حضنه يطبطب عليه مش يكشف عليه.. الدكاترة بيكشفوا وبيضربوا كف بكف... وكله تقريبا لابس... اللهم إلا لو واحد تخين قوي أو عنده عاهة او عمل عمليات أو نظر سيء. غير كده كله لابس..... وانا صاحبك اخره شوية حساسية ودمتم. كنت رياضي وادخل في الحيطة. طبعا عديت الطبي. ودخلنا كشف الهيئة. تلاتة ضباط قاعدين. أفضل قرار في حياتي كلها: قبول عمل الله القدير في الأيام الأخيرة : Joyce_ke81. سنهم صغير. وطابور طويل (بص من اول هنا حياتك كلها طوابير ، يا اما واقف تاخد حاجة ، يا اما واقف تعمل حاجة) ، كانت مهمة الضباط دول أنهم يرشحوك عسكري أو يرشحوك ضابط. وجه الدور عليا.... ودخلت... الحقيقة كان شكلهم من بعيد صغيرين و ألطف من الضابط الكبير اللي قابلني اول مرة (انا شفته قلت يا مرار امك يا مييييز).. بس الضابط ده كان بيبتسم.. المهم انا كان في موضوع شاغل بالي جدا وقلقان... انا حياتي مش عادية وعندي التزامات.. دخلت... "مالك مكشر ليه! "

أفضل قرار في حياتي كلها: قبول عمل الله القدير في الأيام الأخيرة : Joyce_Ke81

مجلة الرسالة/العدد 1021/كوليرج للكاتب الناقد أي. تي. الناس بتتغير والمجتمع اكيد هيتغير برضو : ExEgypt. كيلركوج بقلم الأستاذ يوسف عبد المسيح ثروت من العسير علينا أن نكتب حياة كوليرج، أو بمعنى آخر أن هذا العسر سيزداد ويشتد باطراد كلما حاولنا التغلغل في ماهية هذه الحياة، وذلك بسبب نكسات الإرادة التي أصيب بها وعللها المختلفة ومعايبها المتعددة، وهذه الحقائق التي يتطلب منا البحث النزيه ذكرها وتسجيلها هي التي ستضفي ظلالا داكنة على ذلك الوجود الحي الجميل الذي شهد بعظمته جميع معاصريه؛ ومع ذلك يقتضينا الحق والإنصاف أن نركن إليها حتى نكون قد أدينا واجبنا حق الأداء. زد على ذلك أن هذه السيرة صعبة الإدراك، لأن كثيراً ممن سيطالع دقائقها سينكر سماحه كوليرج ولطفه، وسيقتصر على مآسي حياته الظاهرية ناسيا بذلك أحسن ما فيه، أعني كوليرج الحقيقي، كوليرج المحب الإنساني السمح، الذي سعى جاهدا لمعالجة أدوائه بشغف وحب، والذي كان في شد الشوق لكي يفتح عيون الناس على الجمال الأسنى في براءة وإيمان عميقين، وفي خفر ونزاهة بارزتين. مع أنه تلقى حكم الدينونة القاسية ببرودة (كشخص تافه في وسط البهاء والإشعاع اللذين كانا ينبثقان من ذهنه الوقاد في جلال وسمو). فقصته لا تثير المزاج ولا تغيظ الطبع وحسب، بل إنها تراوغ الفهم نفسه، فتجعل حتى القارئ الهادئ الرصين في حيرة من أمره، كما حدث لأوديسوس بعد محاولته الثالثة لمعانقته والدته في (الظلال).

الناس بتتغير والمجتمع اكيد هيتغير برضو : Exegypt

مجلة الرسالة/العدد 646/هند والمغيرة للأستاذ علي الطنطاوي في عشية (من عشايا سنة 41 للهجرة) ساكتة لا يسمع فيها إلا الصمت، في برية هادئة لا يرى فيها إلا السكون، كان يرى القادم على (الحيرة) إذا هو اجتاز بدير هند، عند النخلة المتفردة التي قامت على الطريق، عجوزاً طاعنة قد انكمشت وانطوت على نفسها وجلست صامتة وحيدة تجيل عينيها الضعيفتين في هذه الدنيا الصامتة التي دارت من حولها، فتبدل كل شيء وهي ثابتة: كانت نبتة طرية مزهرة في ذلك الروض، فباد الروض كله وبقيت هي وحدها حطبة يابسة. وكانت كلمة في كتاب الماضي، فمحيت سطوره كلها وبقيت هي وحدها الكتاب. مجلة الرسالة/العدد 1021/كوليرج - ويكي مصدر. هذه العجوز التي تراها فتحسبها قد فرغت من الهم، واستراحت من الحزن، تطوى أضالعها على ذكريات ضخمة لعالم كامل أخنى عليه الدهر وأضاعه، ولم يدع منه إلا هذه الذكريات تحفظها وتحملها وحدها. إنها لا تعيش في دنيا الناس ولا يعيشون دنياها إنها لا تعرف شيئاً مما يحيط بها، ولا تنسى شيئاً من عالمها الذي افتقدته من زمان، عالم الحيرة وعديّ بن زيد والنعمان، العالم الذي احتوى مسراتها وأحزانها وروحها، فلما مر حمل ذلك كله معه فعاشت من بعده بلا حب ولا مسرات ولا أحزان ولا روح، إلا هذه الذكريات التي تنقر كل يوم نقرة في قلبها، فلو كان حجراً صلداً لتفتت فكيف وهو من لحم ودم؟ لقد بنت هذا الدير وتوارت وراء جدرانه، وعاشت منه في منطقة الحرام بين الحياتين، فلا هي بحياة الناس الدنيا، فيها متعها وملاهيها ومشاغلها، ولا هي بالحياة الأخرى، منطقة وراء الحياة ودون الموت، هي معيشة الدير.

مجلة الرسالة/العدد 1021/كوليرج - ويكي مصدر

ولا شك أنه لو حدث أن وقع في يدي كوليرج شيء من شعر (بليك) أو (كاولي) أو (برنز)، وهو على عتبة السنة السابعة عشرة من عمره، لتبدلت قصة حياته ولكان تحوله أجمل إيقاعا وأحسن نتيجة. ولكن حدث في سنة 1790 أو حوالي ذلك أن ظهرت إلى الوجود الحركة الشعرية الجديدة، وقد سرت عدوى هذه الحركة سرياناً هائلا جازفاً، وكان إقبال الشباب عليها شديداً جداً، ولم يكن ينظر الشباب إلى مصدر ذلك قطعاً، بل إنه التمس فيها عوناً له حيرته التي كان يتخبط فيها، ولو أن كوليرج استمد فكرته من مصدر قوي آخر لتغيرت نتائج تفكيره ولأصبحت حياته أكثر تهوراً وأشد عنفاً وغلياناً. أما وقد وقع الأمر كما كان، فان (الأغاني) البريئة ومجتمع عائلة إيفانز تعاونتا على إبعاده من الميتافيزيقا واللاهوت اللذين أمداه بغذائه الروحي في وقت مبكر من حياته، وكان هذا الأبعاد رقيقاً لطيفاً (بحيث لم يشعر به). وقد اعترف كوليرج بفضل باولز لأنه كما يقول (أدى له فضلاً لا يوازيه إلا فضل الكتاب المقدس)، ومع ذلك فان محاولاته في نظم الشعر كما اعترف بذلك نفسه في استكانة واستحياء لم تخرج من طوق ما تعارف عليه الأقدمون من أوزان ومقاييس وبحور. وفي كانون الثاني (يناير) سنة 1791 وافقت لجنة الوكلاء بكلية (كرايست) على السماح له بالالتحاق بجامعة كوليرج، وكانت بداية عمله هناك ودراسته جيد جداً بحيث أنه نال وساماً ذهبياً في سنة 1792 لقصيدته الرائعة في ذم تجارة الرقيق، وكاد أن ينال زمالة (كرافن) لولا تعسف بور سون (أحد المحكمين) ضده.

فالرجال والنساء الذين لم يشاركوه في قصوره ومعايبه لم يتوددوا إليه ولم يتقربوا منه فقط، بل أنهم أحبوه وأكرموه واتبعوه مسرورين. فقوة الجاذبية هذه هي التي يمكن اعتبارها شاملة عامة - على اختلاف الطبائع والمشارب التي كانت تؤثر فيها وتسحرها - هي وحدها الدليل القاطع والبرهان الناصع على القابليات الفريدة التي كان يمتاز بها. لنا أن نقرأ ونعيد قراءة حياته ولكننا لا يمكن - مع كل هذا - أن نعرفه كما عرفه آل (لامب) أو آل (وردذ ورث) أو (بول) أو (هوكمان فرير) أو (جلمان) أو (غرين) لأن البغض أعمى كالحب سواء بسواء. ولكن الصداقة لها عيون مفتحة وشهادتها كفيلة بإقناعنا إن نحن استعملناها بحكمة لتصحيح انطباعاتنا وآرائنا). ولد صموئيل تايلور كوليرج في الحادي والعشرين من أكتوبر سنة 1772 في مقاطعة (أوتري في ديفون شاير) وكان أصغر تسعة أبناء من زواج ثان. وكان والده المحترم جون كوليرج رجلا شفيقا وعالما متتبعا منقبا شارد الذهن معروفا بعدم واقعيته. وقد نشر عدة كتب بعد أن جمع اشتراكات من قرائه مقدما، كما حاول إصلاح قواعد اللغة اللاتينية. وقد توفي في سنة 1781 وبعد انقضاء عدة أشهر تمكن صموئيل الصغير من الحصول على القبول في كلمة (كرايست).