masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصيدة يا سائلي عن مذهبي وعقيدتي

Wednesday, 03-Jul-24 13:09:14 UTC

رواه البخاري ومسلم. يا سائلي عن مذهبي وعقيدتي. • ومن فضائله رضي الله عنه أن وصفه رجل المشركين بمثل ما وصفت خديجة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم. لما ابتلي المسلمون في مكة واشتد البلاء خرج أبو بكر مهاجراً قِبل الحبشة حتى إذا بلغ بَرْك الغماد لقيه ابن الدغنة وهو سيد القارَة ، فقال: أين تريد يا أبا بكر ؟ فقال أبو بكر: أخرجني قومي فأنا أريد أن أسيح في الأرض فأعبد ربي. قال ابن الدغنة: إن مثلك لا يخرج ولا يخرج فإنك تكسب المعدوم وتصل الرحم وتحمل الكَلّ وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ، وأنا لك جار فارجع فاعبد ربك ببلادك ، فارتحل ابن الدغنة فرجع مع أبي بكر فطاف في أشراف كفار قريش فقال لهم: إن أبا بكر لا يَخرج مثله ولا يُخرج ، أتُخرجون رجلا يكسب المعدوم ويصل الرحم ويحمل الكل ويقري الضيف ويعين على نوائب الحق ؟!

قصيدة يا سائلي عن مذهبي ( القارئ الشيخ هلال شمس الدين )

وَلِذَلِكَ قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رحمه اللهُ: ((رُزِقَ الْهُدَى مَنْ لِلْهِدَايةِ يَسْأَلُ)). 2016-05-27, 11:04 PM #14 هنا لاميةُ شيخِ الإسلامِ ابنِ تيميةَ رحمَهُ اللهُ ونفعَ بعلمِه،بصوتِ الأخِ القارئِ أبي هريرةَ الليبيِّ وفّقَهُ اللهُ

وهي العقيدة التي تكفل الله بحفظها ووعد من حملها بالظهور والنصر إلى قيام الساعة مهما خذلها المتخاذلون وخالفها الخصوم والمناوئون وأخبر بذلك سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ( لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس). البخاري مع الفتح6/632 - جزاكم الله خيرا أخى محمدطه شعبان وأخى ابو خزيمة المصرى على نصرة الحق وأسأل الله أن يجعلنا وإياكم من الفرقة الناجية والطائفة المنصورة القائمة بأمر الله الذين لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس--أخوكم ابو سفيان-- اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدعبداللطيف جزاكم الله خيرا أخى محمدطه شعبان وأخى ابو خزيمة المصرى على نصرة الحق وأسأل الله أن يجعلنا وإياكم من الفرقة الناجية والطائفة المنصورة القائمة بأمر الله الذين لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس--أخوكم ابو سفيان-- وجزاكم مثله. قَوْلُهُ: (رُزِقَ الْهُدَى مَنْ لِلْهِدَايةِ يَسْأَلُ): لِأَنَّ السُّؤَالَ قَدْ يَكُونُ عَلَى وَجْهِ التَّعَنُّتِ وَالِاسْتِهْزَا ءِ وَالِاسْتِكْبَا رِ؛ كَمَا كَانَتْ كُفَّارُ قُرَيْشٍ تَسْأَلُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: {أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ} [المؤمنون: 82].