masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اموت مرتين واحبك مشاهده مباشره

Tuesday, 30-Jul-24 04:23:10 UTC

[1] بطولة وتمثيل [ عدل] إغراء ناجي جبر عمر خورشيد نجاح حفيظ عبد اللطيف فتحي احمد أيوب ميليا فؤاد عدنان دعبول أنور مرابط قمر مرتضي مراجع [ عدل] ^ (بالعربية) قصة الفيلم السينما كوم نسخة محفوظة 20 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. روابط خارجية [ عدل] أموت مرتين وأحبك على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية بوابة عقد 1970 بوابة سينما بوابة سوريا هذه بذرة مقالة عن السينما السورية بحاجة للتوسيع. أموت مرتين وأحبك (فيلم) - المعرفة. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت

اموت مرتين واحبك مشاهده مباشره

و كنا نميل مع الشمس. كنتُ القتيل الذي لا يعود نسيتُ الجنازة خلف حدود يديكِ سمعت دمي فاستمعت إليك.. إلى أينَ أذهب ؟ ليست مفاتيح بيتي معي ليس بيتي أمامي و ليس الوراء ورائي و ليس الأمام أمامي إلى أين أذهب ؟ إن دمائي تطاردني ،و الحروب تحاربني، و الجهات تفتشني عن جهاتي فأذهب في جهة لا تكون كأنّ يديك على جبهتي لحظتانِ أدور أدور و لا تذهبان أسيرُ أسيرُ و لا تأتيانِ كأن يديك أبد آه، من زمن في جسد! اموت مرتين واحبك مشاهده مباشره. يعرف الموت أني أحبُّك يعرف وقتي فيحمل صوتي و يأتيك مثل سعاة البريد و مثل جباه الضرائبِ يفتح نافذة لا تطل على شجرٍ (قد ذهبتُ و لم أعرف). يعرف الموت أني أحبك.. يستجوب القبلة النصفَ.. تستقبلين اعترافي.. و تبكين زنبقةً ذبلت في الرسالةِ ثم تنامين وحدكِ وحدكِ وحدكِ يشهق موت بعيد و يبقى بعيد إلى أين أذهب؟ إنَّ الجداول باقية في عروقي و إن السنابل تنضج تحت ثيابي و إنّ المنازل مهجورة في تجاعيد كفي و إن السلاسل تلتفُّ حول دمي كأن يديك المكان الوحيد كأن يديك بلد آه من وطن في جسد! 6 وصلتُ إلى الوقت مبتعدا لم يكون بلدا كي أقول وصلتُ و ما كان_ حين وصلتُ_ سدى كي أقول تعبتُ و ما كان وقتاً لأمضي إليه.. وصلت إلى الوقت مبتعدا لم أجد أحدا غير صورتها في إطار من الماءِ مثل جبيني الذي ضاع بيني و بين رؤايَ سدى!

موقع سوري من وإلى السوريين سوريات موقع يهتم بسوريا القديمة لتأريخ وتوثيق التاريخ السوري, كما يهتم بسوريا الحالية الجريحة ويعمل ويضع نفسه بكل ما يستطيع في سبيل جمع ابناء البلد على كلمة واحدة واعادة السلم للبلد, وينظر لسوريا المستقبل الموحدة من السويداء إلى القامشلي, ومن اللاذقية إلى الميادين بدير الزور. سوريات موقع ليس ربحي ولا تجاري, ليس مسيس ولا سياسي, وإنما موقع جامع لكل ابناء البلد ليكون بالمستقبل منبراً لهم, ويكون من الآن منصة لأي سوري يرغب بتوجيه خطابه للسوريين.