masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

العدو على الأبواب

Thursday, 11-Jul-24 09:21:49 UTC
الجمال(كاملة! ) » شاشة توقف Life Globe Sharks أروع ما يكون أسماك قرش حقيقية و اكثر من رائعة صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات الشمس الذهبية:: منتدى الأفلام:: الأفلام الأجنبية انتقل الى:

العدو على الأبواب

تشهد نهاية الفيلم انتصار زايتسيف على غريمه الألماني وذلك بفضل صديقه دانيلوف الذي ضحى بحياته لمساعدته: كان الاثنان في مخبإ واحد تحت مرمى نيران كونيج الذي كان يظن أن شخصا واحدا في المخبإ. أطل دانيلوف برأسه عمدا فتلقى رصاصة الموت التي اعتقد كونيج أنها قضت على زايتسيف مما دفع به إلى مغادرة مخبئه فكان له القناص السوفياتي بالمرصاد. العدو على الأبواب. ينتهي الفيلم بمشهد فاسيلي وتانيا في أحد المستشفيات بعد أن تعرضت لإصابة أثناء المعركة. طاقم التمثيل جود لو - فاسيلي زايتسيف إد هاريس - اروين كوينيغ رايتشل ويسز - تانيا شرنوفا جوزيف فاينس - دانيلوف بوب هوسكينز - نيكيتا خروشوف غاباريال تومسون - ساشا فيليبوف دقة تاريخية لئن كانت شخصية فاسيلي زايتسيف لا يرقى إليها شك فإن الآراء تضاربت حول واقعية شخصية القناص الألماني كوينيغ وحول حقيقة المطاردة في حد ذاتها فقد نفى زايتسيف يقينه من أن الألمان قد أرسلوا قناصا خصيصا لتصفيته. المصدر:

كوم 2002070 FilmAffinity 833087 تفاصيل الفيلم في ذروة الحرب العالمية الثانية، قامت ألمانيا بغزو الاتحاد السوفيتي ووصلت إلى مدينة ستالينغراد حيث كان يقاتل فاسيلي زايتسيف (جود لاو) وبرزت بطولاته في القنص مما دفع بالمسؤول العسكري دانيلوف ( جوزيف فيانس) إلى الترويج لها لرفع معنويات شعب الاتحاد السوفياتي المحطمة وهو ما جعل من زايتسيف بطلا قوميا، الأمر الذي أشعر الألمان بالإهانة ودفعهم إلى إرسال أحد أفضل قناصتهم إرفين كونيج ( إد هاريس) لتصفيته. يصور الفيلم مشاهد من طفولة زايتسيف في جبال الأورال حيث علمه جده القنص، كما يتطرق إلى قصة الفتى الروسي الجاسوس ساشا فيليبوف وقصة تانيا ( رايتشل ويسز) وهي شابة يهودية روسية قتل الألمان والديها مما دفعها إلى الانضمام إلى الجيوش السوفيتية وقد وقع كل من دانيلوف وزايتسيف في حبها، وقد أقنعها هذا الأخير بالانضمام إلى صفوف القناصة لأن فرص نجاتهم من الحرب أكبر. تشهد نهاية الفيلم انتصار زايتسيف على غريمه الألماني وذلك بفضل صديقه دانيلوف الذي ضحى بحياته لمساعدته: كان الاثنان في مخبإ واحد تحت مرمى نيران كونيج الذي كان يظن أن شخصا واحدا في المخبإ. أطل دانيلوف برأسه عمدا فتلقى رصاصة الموت التي اعتقد كونيج أنها قضت على زايتسيف مما دفع به إلى مغادرة مخبئه فكان له القناص السوفياتي بالمرصاد.