اهلا بكم اعزائي زوار موقع ليلاس نيوز نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم اجابة سؤال من هو سيد القراء من صحابة النبي من هو سيد القراء من صحابة النبي اجابة السؤال مقدمة عن التعليم وبالحديث عن التعليم ، فقد تطور التعليم ، وشبطه ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره ، وعماره. مصدر التعليم من مصدر التعليم ، تعليم تعليمي تقليدي. كان هذا في فترة ما في وثائق المراسلة ، وكان وقت الدراسة في حين كان وقت الدراسة في وقت لاحق ، وظهره وظهره في الأوراق المفكوكة الدراسة التي أجرتها الدراسة بعد التعلم بعد التعلم بعد التعلم ، مرحلة الدراسة ، المرحلة النهائية ، مرحلة الدراسة والمطالبة بالحالة ، مرحلة التعليم والمطالبة. التعليم والتدريب والتعليم الإلكتروني عبر الهاتف المحمول ، عبر الإنترنت ، والفصول التعليمية ، ومايكاد يكون مرادفًا للتعليم عن بعد إقرأ أيضا: من أمثلة الصخور النارية الجوفية لم يذكر اسمه في ذلك ، إلا أنه قد يكون سببًا سابقًا في الصحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
فكان ابن عباس مع أبي بن كعب في مؤخرة الناس، فهاجت سحابة، فدعا أبي قائلا: اللهم اصرف عنا أذاها. فلحق ابن عباس وأبي الناس، فوجدوا أن رحالهم ابتلت: فقال عمر: ما أصابكم؟ (أي: كيف لم تبل رحالكما؟) فقال ابن عباس: إن أبيَّا قال: اللهم اصرف عنا أذاها. فقال عمر: فهلا دعوتم لنا معكم. وكان عمر يجل أبيَّا، ويستفتيه في القضايا، وقد أمره أن يجمع الناس فيصلي بهم في المسجد صلاة التراويح في رمضان، وقبلها كان يصلي كل إنسان وحده. وروى أبي بن كعب -رضي الله عنه- بعض الأحاديث عن رسول الله ( ، وروى عنه بعض الصحابة والتابعين، ومن أقواله -رضي الله عنه-: ما ترك أحد منكم لله شيئًا إلا آتاه الله ما هو خير له منه من حيث لا يحتسب، ولا تهاون به وأخذه من حيث لا يعلم إلا آتاه ما هو أشد عليه من حيث لا يحتسب. وقال له رجل -ذات يوم- أوصني: فقال له أُبيُّ: اتخذ كتاب الله إمامًا، وارض به قاضيًا وحكمًا، فإنه الذي استخلف فيكم رسولكم، شفيع، مطاع، وشاهد لا يتهم، فيه ذكركم وذكر من قبلكم، وحكم ما بينكم، وخبركم وخبر ما بعدكم. [أبو نعيم]. وتوفي -رضي الله عنه- في خلافة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، ويوم موته رأى رجل الناس في المدينة يموجون في سككهم، فقال: ما شأن هؤلاء؟ فقال بعضهم: ما أنت من أهل البلد؟ قال: لا.
نسبه وسيرته: هو الصّحابيّ أُبيّ بن كعب بن قيس بن عبيد بن معاوية بن عمرو بن مالك الخزرجيّ. كنّاه النبيّ عليه السّلام بأبي المُنذر، وكنّاه عمر بن الخطّاب رضي الله عنه بأبي الطّفيل ويلقّبه بـ "سيّد المسلمين". كان رضي الله عنه أبيض شعر الرّأس واللّحية ولم يكن يُحنّيهما. كان فقيهًا عالمًا من فقهاء الصّحابى ومن كتّاب الوحي واعتُبِرَ كأفضل القُرَّاء. وقد حُدِّث عن النّبيّ عليه السّلام أنّه قال: "أقرؤكم أُبيّ". علمه الواسع وفقهه: هو كاتب من كتّاب القرآن، شهد بيعة العقبة الثّانية مع النّبيّ، وكان ممّن شهِد النّبيّ عليه السّلام بالعِلم والحكمة وأمر بأن يُؤخذ العلم منهم. فعن بعد الله بن عمرو قال: " سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: خذوا القرآن من أربعة: ابن مسعود، وأُبيّ بن كعب، ومعاذ بن جبل، وسالم مولى أبي حذيفة". فكانت تلك شهادةً عظيمةً في حقّ أُبيّ بصدقه وسعة علمه. وقد روى أُبيّ بن كعب أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم خاطبه يومًا وقال: يا أبا المُنذِر، أتدري أيّ آيةٍ من كتاب الله معك أعظم؟ قال: قلتُ: الله ورسوله أعلم، قال: يا أبا المُنذِر، أتدريّ أيّ آيةٍ من كتاب الله معكَ أعظم؟، قال: قلتُ:" اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ " قال: فضربَ النبيّ عليه السّلام في صدري وقال: والله ليهِنِك العلمُ أبا المُنذر".