masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اول سفيرة سعودية

Wednesday, 31-Jul-24 09:32:47 UTC

ورد اسمها ضمن لائحة كبار المفكرين العالميين بحسب مجلة فورين بوليسي الأمريكية في عام 2014. ورد اسمها بين أقوى 200 امرأة عربية بحسب مجلة فوربس الشرق الأوسط. الأميرة ريما بنت بندر المبادرات الخيرية والاجتماعية ساهمت الأميرة ريما في أكثر من جمعية وعمل خيري على مستوى المملكة، وفيما يلي أهم المبادرات التي قامت بها: أسست مؤسسة اجتماعية حملت اسم "ألف خير" لتطوير الطرق المتبعة في إدارة رؤوس الأموال في المملكة. كانت المسؤولة المباشرة عن إطلاق حملة عرفت باسم 10KSA وهي مبادرة عملت على نشر الوعي بين السيدات السعوديات حيث شاركت أكثر من 10 آلاف امرأة سعودية بتنظيم شريط وردي بشري كرمز لمكافحة سرطان الثدي وهي مبادرة دخلت موسوعة غينيس وفازت بجوائز عالمية عديدة. كان لها دور بارز في تأسيس جمعية حملت اسم زهرة سرطان الثدي الصحية التي تهدف لنشر الوعي حول ضرورة الفحص الدوري للثدي والمعالجة المبكرة للسرطان في حال وجوده. من هي أول سفيرة سعودية | سواح هوست. تعد الأميرة ريما عضوًا في المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية للإبداع لتنمية المواهب الشابة وحي الإبداع لدى الشباب السعودي. وفي الختام تم التعريف من هي أول سفيرة سعودية، وأهم المعلومات حول حياة السفيرة الأميرة ريما بنت بندر وأبرز أعمالها ودورها في المجتمع السعودي.

  1. الأميرة ريما بنت بندر تباشر عملها أول سفيرة سعودية في واشنطن | الشرق الأوسط
  2. من هي أول سفيرة سعودية | سواح هوست
  3. من هي أول سفيرة سعودية - موقع المرجع

الأميرة ريما بنت بندر تباشر عملها أول سفيرة سعودية في واشنطن | الشرق الأوسط

تولت الأميرة ريما رئاسة الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية، وسعت من خلاله إلى التعاون مع وزارة التعليم ليتم إدراج التربية البدنية للفتيات في المدارس، كما تولت القسم النسائي بالهيئة العامة للرياضة السعودية، وكانت مسئولة التخطيط والتطوير. انضمت ريما بنت بندر لعدد من المجالس، فكانت عضوة باللجنة الأولمبية السعودية، وعضو المجلس الاستشاري للبنك الدولي، الخاص بتمويل رائدات الأعمال، وعضو المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية السعودية للإبداع، والمجلس الاستشاري العالمي لشركة أوبر، وعضو المجلس الاستشاري الخاص بمؤتمر تيد إكس أيضا. الأميرة ريما بنت بندر تباشر عملها أول سفيرة سعودية في واشنطن | الشرق الأوسط. اقرئي أيضا: ريا الحسن أول امرأة عربية في منصب وزير الداخلية أول سفيرة سعودية أرفع أصدق عبارات الشكر والامتنان لمقام مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي العهد -حفظهما الله- على هذه الثقة الكريمة الغالية بتعيني سفيرة في الولايات المتحدة الامريكية وسأعمل بإذن الله لخدمة وطني وقادته وكافة أبنائه ولن أدخر جهداً في سبيل ذلك???????????????? — Reema Bandar Al-Saud (@rbalsaud) February 23, 2019 في فبراير 2019، جاء قرار تعيين الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان كسفيرة للمملكة العربية السعودية، لتخلد اسمها كأول سعودية تتولى هذا المنصب في تاريخ المملكة، وينضم المنصب إلى قائمة إنجازاتها تجاه المرأة والمجتمع السعودي، وتكليلا لجهودها.

من هي أول سفيرة سعودية | سواح هوست

وقال الإعلامي السعودي خالد مدخلي في تعليقه على الخطوة السعودية الجديدة "قرار تاريخي مهم في بداية عام جديد #ريما_بنت_بندر_بن_سلطان أول سفيرة سعودية، وفي عاصمة القرار العالمي، كلنا فخر وقلوبنا معك أعانك الله". قرار تاريخي مهم في بداية عام جديد #ريما_بنت_بندر_بن_سلطان أول سفيرة سعودية ، وفي عاصمة القرار العالمي كلنا فخر وقلوبنا معك أعانك الله 🇸🇦 — خالد مدخلي (@khalid76) February 23, 2019 وكتب زميله علي الغفيلي في سياق مشابه "تعيين #ريما_بنت_بندر_بن_سلطان يشار بالبنان إليه من عدة جوانب: ١- التاريخ سيكتب أول سفيرة سعودية ٢- أول تعيين لسعودية في سُدة القرار الأممي ٣- دعم وثقة ملكية بالمرأة السعودية ٤- دليل على حجم ومكانة المرأة لدى القيادة السعودية". تعيين #ريما_بنت_بندر_بن_سلطان يشار بالبنان إليه من عدة جوانب: ١- التاريخ سيكتب أول سفيرة سعودية ٢- أول تعيين لسعودية في سُدة القرار الأممي ٣- دعم وثقة ملكية بالمرأة السعودية ٤- دليل على حجم ومكانة المرأة لدى القيادة السعودية. من هي أول سفيرة سعودية - موقع المرجع. — علي الغفيلي (@alialgofaily) February 23, 2019 يُشار إلى أن الأميرة ريما تقطن في واشنطن منذ كانت في التاسعة من عمرها عندما رافقت والدها الأمير بندر في العام 1984 إبان تعيينه سفيرًا لبلاده في واشنطن حتى العام 2005، وتخرجت في إحدى جامعات العاصمة الأمريكية.

من هي أول سفيرة سعودية - موقع المرجع

يبدو أن الذكرى السنوية لليوم العالمي للمرأة، التي مرّت قبل يومين، وتحديداً في الثامن من مارس، كانت أقل صخباً وضجيجاً وسط منصاتنا وشبكاتنا وأحاديثنا الاجتماعية والإعلامية، فما تحقق للمرأة السعودية خلال مدة زمنية قصيرة من تمكين وفرص وأدوار، يدعو للفخر والإعجاب، بل والثقة والامتنان. وقد جاء تعيين الأميرة ريما بنت بندر سفيرة للمملكة العربية السعودية في الولايات المتحدة الأميركية تتويجاً لمسيرة حافلة وطويلة -بل ومضنية- من الطموحات والتطلعات والتحديات التي كانت تحملها المرأة السعودية التي أثبتت جدارتها وكفاءتها ونجاحها في كل المهام والوظائف والمناصب التي تقلدتها، سواء كانت محلية أو خارجية. وتعيين سيدة سعودية في منصب مهم كهذا، وفي دولة عظمى كأميركا، له دلالاته ورسائله وتموجاته، فهو ليس مجرد قرار فريد من نوعه، ولكنه حلقة متصلة في ترس المنظومة السعودية الجديدة التي بدأت تتشكل في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وهو -أي قرار تعيين أول سيدة سعودية في منصب سفير- متناغم ومنسجم مع برنامج التحول الوطني الذي يعيشه وطننا الجميل الذي ينتظره مستقبل مشرق تُحقفه رؤية طموحة سقفها عنان السماء.

أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز، مرسومًا، في نهاية فبراير 2019، يقضي بتعيين أول سفيرة سعودية في تاريخ المملكة، وذلك في الولايات المتحدة الأمريكية، فيما يأتي ذلك في إطار المنهج الجديد الذي اتبعته حكومة خادم الحرمين الشريفين في الاهتمام بالمرأة ودورها في النهوض بالمملكة، وإفساح المجال لها لتبدع في جميع القطاعات، سواء في السياسة أو الاقتصاد أو القضاء أو الصحة، بل في القوات المسلحة التي تحمي الأرض والعرض. من هي أول سفيرة سعودية؟ وننشر معلومات عن أول سفيرة سعودية في تاريخ المملكة العربية المتحدة، والتي صدر مرسوم ملكي بتعيينها في فبراير 2019م، وذلك على النحو التالي: السفيرة هي، الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز. وُلِدت في الرياض، عام 1975، ووالدها هما بندر بن سلطان وهيفا بنت فيصل، وجدها الملك فيصل. وعملت الأميرة ريما مستشارة في مكتب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وعملت وكيلة للتخطيط والتطوير في الهيئة العامة للرياضة. تم تعيين السفيرة في الولايات المتحدة بمرتبة وزير. كما حصلت على شهادة البكالوريوس في الآداب من كلية مونت فيرون بجامعة جورج واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1999.

اما على الصعيد الكفاءات السعودية الدبلوماسية ، فقد تشرفت بتقديم بعض الندوات لنخبة من الدبلوماسيات والدبلوماسيين في وزارة الخارجية السعودية بدعوة كريمة من المدير العام السابق لمعهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية و عضو مجلس الشورى الحالي سعادة الدكتور عبدالله السلامة ، حيث فوجئت حقيقة بالكفاءة المتميزة و سعة الاطلاع و الجرأة الأدبية العالية في الحوار والنقاش و طرح الأسئلة حول قضايا الساعة ، مقارنة بدبلوماسيات و دبلوماسيين في عدد من الدول الأوروبية والأميركية و الاسيوية كان لي تجربة تدريبية معهم في مجال المهارات الدبلوماسية ، بل على العكس فقد فاقت الدبلوماسية السعودية تلك الدول. وان دل هذا على شيء فهو يدل على الاهتمام الكبير الذي تولية القيادة السعودية بخلق جيل من الدبلوماسيات والدبلوماسيين الشباب مؤهل ومحصن في العلم والمعرفة لقيادة دفة الدبلوماسية السعودية الي ارقي معانيها ضمن توجيهات القيادة الحكيمة. ولا يفوتني هنا وحسب شهادة زوجتي السيدة منى ال عيون العجلوني في مسيرتها الدبلوماسية معي خلال أكثر من ٣٥ عاماً، ان عقائل السفراء والدبلوماسيين السعوديين كن بمثابة سفراء للمملكة العربية السعودية الى جانب ازواجهن، وقد كن في قمة الدبلوماسية والخلق الكريم والكرم العربي الأصلي حضوراً وتمثيلاً وعراقة، وقد مثلن المرأة السعودية والعربية والمسلمة حق تمثيل وفي ابراز الصور المشرقة للمرأة العربية المسلمة.