masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

زوجي يحب يلحس

Monday, 29-Jul-24 21:23:53 UTC

فحياةُ الإنسانِ عمومًا - ومنها الحياةُ الزوجية - فيها ما هو أهمُّ من الجنسِ، وما يُساويهِ، والإسلامُ لم يُهملْ حاجاتِ الإنسانِ الغرائزيةَ، ولكنْ في إطارِ قولِهِ تعالى:﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [القصص: 77]، وقالَ تعالى: {قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 3]. زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه. والحياةُ أعظمُ مِن أن تُبَدَّدَ في الشهوات، ولكن يأخُذ نفسَه بالحزمِ؛ فالعاقلُ مَن حفظَ دينَهُ ومُرُوءَتَهُ بتركِ الحرامِ، وطَلَبِ الفضائلِ، ولم يَسْعَ في إفناءِ عُمُرِهِ، وتشتيتِ قلبِهِ في شيءٍ تسوءُ عاقبتُهُ. وهكذا بالنسبة للمصّ الذي لا تقبله النفوسُ السَّويَّةُ، وتنفرين منه، فانصَحِيهِ في ذلك برفقٍ ولينٍ، وأن الشرع أَوْجَبَ على الزوج مُراعاة زوجتِهِ في ذلك، وأن لَكِ حقًّا مثله تمامًا؛ قال تعالى: ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ [النساء: 19]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ))؛ رواه ابن ماجهْ. وأيضًا يجب عليه تمكينُ أهلِكِ مِن زيارتك، ولا يجوزُ له منعُك من زيارتِهِم لمجرَّدِ التَّعَسُّفِ والتَّعَنُّتَ، وأن الله مطَّلِعٌ عليه، قادرٌ عليه، فلا يكونُ في مَأْمَنٍ مِن أن تشتكيه إلى الله، فتفسُد عليه دنياهُ وأُخْراه، وقد اتَّفَقَ أصحابُ المذاهب على عَدَمِ جواز مَنعِ المرأة من زيارة أهلها لها في بيتها، إذا لم يكن هناك مِنْ هذا ضَرَرٌ معتبرٌ, وإنما الخلافُ في ذَهَابِهَا هي إليهم، والراجحُ مِنْ هذا الخلاف أن الرجل ليس له منْعُ زوجتِهِ من زيارَةِ أهلها، إذا لم يَكُنْ هناكَ ضَرَرٌ.

زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه

جفرا نيوز - تقع بعض السيدات في حيرة واستغراب من عدم حب أو تقبل الزوج لأهلها؛ فينتابها القلق والخوف من وقوع مشاكل بين الطرفين؛ مما يضطرها للضغط على نفسها ومحاولة البحث عن حلول دون أية خسارة للطرفين. • الموضوع يندرج تحت نقطتين: - أولاً: لا بد أن يفهم كلٌ من الزوج والزوجة، أنهما قد خرجا بطوعهما وبرغبتهما وإرادتهما الكاملة من أسرتيهما إلى عائلتهما التي سوف يكونانها؛ فلا بد أن يعي الزوجان أنه من المهم أن يقدما عائلتهما الجديدة أولاً، وهذا لا يعني أن يتخلى الزوج عن أهله أو يتركهم أو يرفضهم ويقصر في برهم ويقاطعهم، ولكن الشرع يقدم الزوجة والأبناء على الأهل فقط في النفقة. زوجي يحب أن الحس له. - ثانياً: «القلوب وقضية الحب بيد الله»؛ فلا بد أن تعلم الزوجة ذلك، ولا توجد أية مشكلة إن لم يحب زوجها أهلها، ولكن ما نبحث عنه هو أن يعاملهم معاملة جيدة وباحترام، وهنا نترك للزوج حريته الشخصية إن كان متحفظاً على الذهاب لهم أو مجاراتهم دائماً؛ فهذا حق من حقوقه، ولا نستطيع إجباره على شيء. • من الحلول الفعالة جداً في مثل هذه المواقف: لا بد أن يجلس الزوجان على طاولة الحوار للنقاش ومعرفة ماذا يريدان أن يقدما لأهلهما بأسلوب طيب- وأن يحترما مشاعر الناس؛ خاصة إذا كانوا أصهاراً لهما، وما هي أفضل طريقة للتعامل مع الأهل بـ«الاحسان».

زوجي لا يحب أهلي، ماذا أفعل؟ | جفرا نيوز

وبناءً على ذلك؛ فإن ما يفعلُه زوجُكِ مِن الجماع في الدبر إذا أَصَرَّ على ذلك, ومَنَعَك -مطلقًا - من زيارة أَبَوَيْكِ، ومنعهما من زيارتِكِ هو من قبيل الظلم والعدوان على حقوقك؛ إذ ليس له منعُكِ من فريضةٍ واجبةٍ عليك؛ وهي بِرُّكِ بوالِدَيْكِ، فَإِنْ أَصَرَّ على موقِفِهِ، فحينئذٍ يَحِقُّ لك طَلَبُ الطلاق منه؛ لأن مَنْعَكِ من أبويك - مطلقًا - والجماعَ في الدبُر يُلْحِقُ بِكِ بالغَ الضَّرَرِ. زوجي لا يحب أهلي، ماذا أفعل؟ | جفرا نيوز. وقد خالف الزوجُ أمرَ ربِّه له بمعاشرتكِ بالمعروف فيما قام به مِن ضربٍ وسبٍّ لك، وطرد لأهلك. فإنْ لم يستجبْ لشيءٍ من النُّصح، واستَمَرَّ في أفعاله المشينة، فلا بأس من طلب الانفصال، وحضانةُ الأبناء مِن حقِّك إلى أن تتزوَّجي، فإنْ تَزَوَّجْتِ سَقَطَ حقُّكِ في حضانة الأطفال؛ لما رواه أبو داود أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((أنتِ أحَقُّ بِهِ مَا لَمْ تُنْكَحِي)). وتنتقل الحَضانَة لأمِّك؛ وهو مذهَبُ جمهور العُلماء مِن المذاهبِ الأربعةِ وغيرِهِم، فلا يحقُّ للأب أن يُنَازِعَ فيها، ما دَامَتْ جدَّة الطفل لِأمِّها سالمةً، مُتَوَفرًا فيها مُؤهلاتُ الحضانة، فإنْ كانت غير موجودة، أو لا تُريدهم، أو غير ذلك، تنتقل الحضانة للأب.

زوجي يحب أن الحس له

حضر على الساعة السابعة مساءاً مع باقة من الزهوة. كنت بمفردي في المنزل. رحبت به وهو حضنني بقوة. بدأنا نحن الاثنين في تناول الغداء وظللنا نتحدث. سألني إذا كان هناك أي أحد في حياتي قبل زوجي. قلت له لا زوجي هو أول رجل في حياتي. قال مرة أخرى كم يحب النساء المصريات والطعام الذي نعده. بعد الغداء أقترب مني وقبلني قبلة خفيفة على خدودي. كنت متفاجئة لكنني تجاهت الأمر. وبعد ذلك أقترب مني وحضني جامد. توترت وبدأت أنفاسي تتسارع. لكن مايك جعلني أشعر بالارتياح باحاديثة المعسولة وبدأت استمتع برفقته تمنيت لو ناكني رجل أوروبي أبيض. من ثم أخبرني أنه حلم بي عارية. صدمت وشعرت بالبلل في الأسفل وأن أسمع هذا. بدأ مايك يقبلني وجسمي أيضاً بدأ يستمتع بهذا. قبلني بكل شعف وألتقطني بين ذراعيه القويتين وأخذني على السرير. وظل يقبلني ويحرك يده على كل جسمي. وحرك أصابعه بين شعري وقبلني على شحمة أذني وعنقي. ومن ثم نزل وقبل قدمي. وببطء قلعني القميص وبدأ يقبلني على معدتي. كنت أشعر بالمحنة والهيجان من لمساته. وهو قلعني حمالة الصدر وبدأ يقبل بزاز بنعومة. ظل يقبل بزازي ويمصها لعشرين دقيقة وببطء بدأ يعض بزازي ويقرص حلماتي. كنت أشعر بالهيجان جداً وببطء فتح بنطالي وبدأ يقبلني على فخاذي وساقي.

وقال: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216]. فأنتِ لا طاقةَ لك بالطلاق ولا فراق أبنائِكِ، وأهلُكِ لا يقوون عليه أيضًا، وتلك مضرةٌ بلا شك، وإرغامُ زوجِكِ على ما تشتكين منه مضرةٌ أيضًا، ولكِنْ مضرةُ الطلاق أعظمُ، ومصلحةُ البقاء بجوار أبنائِكِ أعلى، فيُدفَعُ أسوأُ الاحتمالين باحتمال أدناهما، ويُرَجَّحُ الأرجحُ مِن المصلحتين. ولكن لا يعني هذا أن توافقي زوجَكِ على الأمور المحرَّمة مِن الإتيان في الدبُر؛ فهذاإثمٌ عظيمٌ، وهو مِن الأمور الخطيرة جدًّا من الناحية الطبية، والناحية النفسية، فلا تُطاوعيه فيه أبدًا، ولا تُمَكِّنِيهِ، ولا تستسلمي لزوجك في هذا، بل ذَكِّريه بالله - تبارك وتعالى - وَخَوِّفِيهِ بِهِ، وبيِّني له خطورتَهُ شرعيًّا واجتماعيًّا، وصحيًّا، ونفسيًّا. فالزواجُ ليس هو الاستمتاع بالجماعِ فقط، بل هو رعايةٌ لحقِّ اللهِ، وحقِّ الزوجِ، وحفظٌ لبيتِ الزوجِ، وعرضِهِ، ومالِهِ، وتربيةٌ لأولادِهِ؛ كما في الحديثِ الصحيحِ: ((إنَّ لربِّكَ عليْكَ حقًّا، ولنفسِكَ عليْكَ حقًّا، ولأهلِكَ عليْكَ حقًّا، فأعطِ كلَّ ذي حقٍّ حقَّهُ)).

هناك عدة توقعات لما يمكن أن يكون عليه زوجك ولا يمكن الجزم بأحدهما سوى بالتحدث معه مباشرة. هناك العديد من الأشخاص ممن يتم يستثاروا من خلال مداعبة فتحة الشرج أو بإدخال إصبعهم أو بعض الألعاب الجنسية وبمشاهدة الأفلام المثلية ولكن لا يعنى بالقطع أن ميولهم مثلية أو أنهم يمارسوا الجنس المثلي. وقد يكون زوجك لديه حقاً ميول مثلية ولمنه لم يمارس الجنس المثلي. وقد تكون له علاقات مثلية. لذلك كما ذكرت لك لا يمكن الجزم بهذا الأمر سوى بالتحدث مع زوجك ومصارحته بشكوكك دون لوم أو اتهام. فهناك العديد من الأشخاص ممن اكتفوا ميولهم المثلية بعد زواجهم أو ارتباطهم بشريكة، وهناك من يتسنكرون هذا الفعل ويحاولون مقاومته. في كل الأحوال حاولي أن تتفهممي وجهة نظر زوجك أياً كانت وأن تتصارحا في كل ما يخص علاقتكما. أما بخصوص الإنتصاب والإيلاج، فيمكنك مداعبة فتحة الشرج الخاصة بزوجك قبل الإيلاج مباشرة إذا كان هذا الأمر يثيره ويجعله أكثر انتصاباً، أو أن تجربي بعض الأوضاع التى تقومين فيها بمداعبة فتحة الشرج في نفس الوقت مثل وضع الفارسة الذي قد يضمن لكما أنتما الاثنان متعة مشتركة. ولكن ليس بالضرورة، ولكن الكثيرين يحبون الممارسة الشرجية لأسباب كثيرة.