masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عيسى بن موسى

Monday, 29-Jul-24 14:56:56 UTC

الإعلامي المصري إبراهيم عيسى القاهرة (غرفة الأخبار) إعلامي مصري ينتقد إذاعة صلاة التراويح على مكبرات الصوت وقال خلال حلقة برنامجه "حديث القاهرة" إن "استخدام مكبرات الصوت في المساجد مصدر للإزعاج" أضاف: "صلاة التراويح الجماعة ليست سنة وبالتأكيد ليست فرضا" انتقد الإعلامي المصري إبراهيم عيسى، استخدام مكبرات الصوت في صلاة التراويح خلال شهر رمضان بمساجد مصر، معتبرا أن ذلك "طقس سلفي طرأ على مصر حديثا". وقال عيسى خلال حلقة برنامجه "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" المصرية، إن "استخدام مكبرات الصوت في المساجد مصدر للإزعاج، خاصة أن الغالبية لا يصلي التراويح"، بحسب رأيه. وأضاف: "يوجد 165 ألف مسجد وزاوية في مصر.. نفترض إنها امتلأت وبقى فيها 10 ملايين.. ليه تفرض على الناس اللي برا إنهم يسمعوا صوت الصلاة والقرآن في الميكروفونات". وتابع: "لو حد عايز يسمع القرآن عنده راديو أو تليفون أو تلفزيون، ليه نشوش حياة الناس، طب هما كسبوا إيه". عيسى موسى عيسى موسى الدوسري … في ذمة الله. واستطرد بالقول، إن "دخول الميكروفون حيز التدين حاجة تانية، والسلفيون عندهم معتقد أنه كلما صرحت في الميكروفون وأزعجت الآخرين تكون أكثر إيمانا". واعتبر الإعلامي المصري، أن "استخدام مكبرات الصوت في الصلاة، نوع من أنواع النفاق والرياء الديني"، مشيرا إلى أنه أيضا "يمثل نوعا من أنواع إرهاب الناس برغم أن من يؤديها ناس طيبون وليسوا إرهابيين ولكن التصرف نفسه".

  1. عيسى موسى عيسى موسى الدوسري … في ذمة الله

عيسى موسى عيسى موسى الدوسري … في ذمة الله

3- أشار المفهرس الذي دون المعلومات على صفحة العنوان أن اعتماده في نسبة هذا الشرح لابن ظاهر هي العبارة الواردة في آخر المخطوطة والتي كتبها ابن ظاهر وعبارته هي قوله: (انتهى تعليق هذا الشرح). 4- نوع الخط نسخ واضح مقروء، و تقع هذه النسخة في (46) لوحة، أي (90) صفحة، في كل صفحة 19سطراً، ومن أول المخطوطة إلى منتصف اللوحة رقم ( / 12ب)كُتِبَ بخط جميل يختلف عن خط ابن ظاهر ولم يعرف صاحبه، وثلاثة أرباع المخطوطة تقريبا، من منتصف اللوحة رقم ( 12/ب) إلى آخرها، بخط ابن ظاهر الذي دون اسمه في آخرها. 5- بداية هذه النسخة من المخطوطة هي: (لحديث أبي هريرة في ما رواه ابن حبان في صحيحه وغيره كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع أي ناقص البركة)، وابتداء المخطوطة بشرح البسملة والحمدلة يدل على أن المفقود صفحة أو صفحتان تقريباً. أما نهاية المخطوطة فقد جاء فيها: (سبحانه وتعالى ونعم الوكيل... ) ولم أستطع قراءة ما بعده لعدم وضوحه، وقدره نصف سطر تقريباً، على أن النسخة المصورة التي وصلتني من هذا الشرح فيها بياض في بعض الصفحات قدره كلمة، وقد يصل أحياناً إلى نصف سطر، ويبدو لي أن مكان البياض مكتوب في الأصل بالحبر الأحمر فلذلك لم يظهر في التصوير.

والمصلحة العامة دائما فوق كل اعتبار. * نحن الآن في عصر التقنية، فالإشراف، والمتابعة من الجهات الرقابية أمر ميسور، كل ما نحتاجه هو الهمة، والعزيمة، والمبادرة لمتابعة هذا الملف الساخن المهم. * كلنا أمل أن نجد من ينهض بذلك من الجهات الرقابية، وأن تقوم من خلال آليات محددة بمسح شامل لكل المدن، والمحافظات، والمراكز المنتشرة في بلادنا.