مقدمة حول المخاطر المهنية التي تصيب العينين في بيئة العمل المهن وإصابات العين التدريب على استخدام معدات الوقاية الشخصية مقدمة حول المخاطر المهنية التي تصيب العينين في بيئة العمل: لأي شخص يعتقد أن حماية العين قد لا تكون مكوناً مهماً لمعدات الحماية الشخصية في مكان العمل، فكر مرة أخرى، حيث هناك ما يقرب من ثلاثة من كل خمسة عمال مصابين لم يكونوا يرتدون واقياً للعين وقت وقوع الحادث أو كانوا يرتدون نوعاً خاطئاً من حماية العين للوظيفة، حيث تكلف إصابات العين وحدها أكثر من 300 مليون دولار سنوياً في وقت الإنتاج الضائع والنفقات الطبية وتعويضات العمال. هذه أرقام مذهلة تدفع إلى المنزل بأهمية حماية أعين العمال من خلال الضوابط الهندسية وعبر معدات الحماية الشخصية (PPE) مثل نظارات السلامة؛ وهي نظارات واقية منتجات سلامة العين الهجينة، والتي تجمع بين راحة النظارات والحماية الجانبية للنظارات الواقية، كذلك دروع الوجه أجهزة التنفس لكامل الوجه وخوذات اللحام. غالبية إصابات العين في مكان العمل ناتجة عن جزيئات أو أشياء صغيرة (مثل الشظايا المعدنية أو رقائق الخشب أو الغبار) تضرب العين أو تخدشها، ووفقاً للمعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية (NIOSH)، وجد مكتب الولايات المتحدة لإحصاءات العمل (BLS) أن 70 بالمائة من إصابات العين درست التعويض عن الأجسام الطائرة المتساقطة أو الشرر الذي يضرب العين، حيث قال العمال المصابون إن ما يقرب من ثلاثة أخماس الأشياء كانت أصغر من رأس الدبوس.
الأمراض التي تصيب العين وكيفية الوقاية منها يؤكد الدكتور أيمن نصر – استشاري طب وجراحات العيون، واستشاري جراحات القرنية وتصحيح الإبصار والمياه البيضاء – أهمية إجراء فحوصات شاملة للعين دوريًا في الوقاية من أمراض العيون، خاصةً لمن يُعانون من أمراض مزمنة تؤثر على صحة العين والإبصار مثل مضاعفات مرض السكرى على العين أو ممن لديهم تاريخ عائلي بأحد أمراض العيون الشائعة.
الأكثر عُرضة للإصابة بهذا المرض هم من يمتلكون تاريخ عائلي للإصابة، وتشيع هذه الحالة بين المتقدمين في العمر، وكذلك المصابين بمرض السكري أو بالاضطرابات البصرية. إجهاد العين إجهاد العين يحدث نتيجة الإرهاق والتهيج في العين، هذا الإرهاق عادة ما يكون ناجمًا عن ممارسة الأنشطة التي تتطلب مزيد من التركيز، كالجلوس أمام التلفاز لفترات طويلة أو شاشة الحاسوب. علاج هذه الحالة قد يكون بسيط جدًا من خلال تغيير العادة الخاطئة التي تسببت في الإرهاق. إذا ازداد الإجهاد قد يحتاج المريض إلى مراجعة الطبيب للحصول على التوصيات التي تكفل للعينين الراحة، وللحصول على التشخيص الصحيح لهذه الحالة ففي بعض الأحيان يُشير الإجهاد إلى الإصابة بمشكلات أكثر صعوبة. التهاب العين التهاب العيون من الأمراض الشائعة بين الأفراد، وعادة ما تكون ناتجة عن الإصابة بعدوى فيروسية أو جرثومية في العين. هناك عدة أنواع من الالتهابات، من هذه الأنواع نذكر: "التهاب الملتحمة – التهاب مزمن للجفن – التهاب جرثومي عنقودي". في بعض الأحيان تحدث مضاعفات لهذه الحالة تتسبب في ضرر دائم للعين، وقد يعوق القدرة على الرؤية. أمراض العيون التي تصيب النساء في سن اليأس - الوكيل الاخباري. يمكنكم وقاية أعينكم من خطر الإصابة بهذا الحالة من خلال الاعتناء بتطهير اليدين بشكل منتظم خاصة قبل ملامسة العين.
في العدسة الأمامية خيوط Y تكون في وضع مستقيم بينما في العدسة الخلفية تكون مقلوبة، ويمكن أن تكون نقطة الالتقاء هذه نقطة لتشكل الساد (إعتام العين) في الجنين إذا أصيبت الأم في فترة الحمل بالتهاب مثل الحصبة الألمانية في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. هذه المشكلة الخلقية في عدسة العين لا تسبب مشاكل في الرؤية ما لم تتأثر نواة العدسة أو القشرة المحيطة بها. أي أذى سواء كان عدوى أو كدمة أو خللا في التمثيل الغذائي يلحق بألياف نواة العدسة قد يؤدي إلى إعتامها. موقع ونمط هذا الإعتام يمكن أن يساعد على تحديد الفترة التي تكون فيها الخلل من مراحل تكون الجنين، كما يمكن أن يعطي تصورا عن مسبب هذا الأذى لعدسة العين. 3) إعتام نواة عدسة العين لدى الأجنة (Embryonic nuclear cataract) إن إعتام عدسة عين الجنين ذات النمط الوراثي تتميز بأنها منطقة معتمة مستديرة صغيرة في وسط عدسة العين، وعادة ما تكون ثنائية، وتترافق هذه الحالة مع صغر حجم المقلة والقرنية، وهذا الإعتام الحبيبي الجرثومي الذي يحدث في نواة عدسة العين يكون موجودا لدى المريض منذ الولادة، ولكن تكون مستقرة لعدة سنوات دون ظهور أعراض غير طبيعية، ورغم ذلك بعض الأشخاص قد يصابون بالعيوب الخلقية في عدسة العين، ولكن لا تظهر الأعراض مع مرور الوقت ولا تؤثر على الرؤية، وإذا لم تتأثر الرؤية لدى الشخص المصاب فلا داعي لإجراء العمليات الجراحية.