وأيضا فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه. وأيضا فإنه يورث من المهانة والسفال والحقارة ما لا يورثه غيره. اسباب تحريم النكاح من الدبر عند الشيعه. وأيضا فإنه يكسو العبد من حلة المقت والبغضاء وازدراء الناس له واحتقارهم إياه واستصغارهم له ما هو مشاهد بالحس، فصلاة الله وسلامه على من سعادة الدنيا والآخرة في هديه واتباع ما جاء به، وهلاك الدنيا والآخرة في مخالفة هديه وما جاء به. هذا عن الوطء في الدبر، أما عن الأفلام، فإنه لا يجوز للمسلم أن يرى الأفلام التي تسمى الأفلام الجنسية أو الصور والمشاهد التي تعرضها المواقع الإباحية، وفعل ذلك ذريعة للوقوع في الفواحش بمختلف أنواعها، وسبب لغضب الله وسخطه وفساد القلب وانطفاء نوره، وقد سبق تفصيل ذلك في الفتوى رقم: 2778 ، ، والفتوى رقم: 6617 ،. وما وقع للزوج من طلبه منك الجماع في الدبر هو أثر من آثار رؤيته لهذه الأشياء الخبيثة، ونحن نقترح أن يكون العلاج على النحو التالي: أولا: إطلاعه على هذه الفتوى والفتاوى التالية: الفتوى رقم: 9721 ، ، والفتوى رقم: 15921 ، ، والفتوى رقم: 28748.. ثانيا: لا تمكني زوجك من أن يأتيك في الدبر، وراجعي لذلك الفتوى رقم:. 3909. ثالثا: تكوين مكتبة في البيت تحتوي على الكتب الإسلامية والأشرطة النافعة التي تذكر بالله واليوم الآخر وتحث على التوبة.
قول الله تعالى: ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) 2. قال النبي صلى الله عليه و سلم (ملعون من أتى امرأة في دبرها) رواه أحمد 2/479 و هو صحيح. 3. قال النبي صلى الله عليه و سلم ( من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد) رواه الترمذي و هو في صحيح الجامع. 4. أن النبي صلى الله عليه و سلم سئل عن ذلك فقال: في أي الخربتين؟ أمن دبرها في قبلها فنعم, أو من دبرها في دبرها فلا, إن الله لا يستحي من الحق، لا تأتو النساء في أدبارهن. الأضرار البشعة التي تنتج عن النكاح من الدبر ومنها: العقم التام. الخربة هي الثقبة. و لكن الذي أحله الله تعالى هو إتيان المرأة في موضع الولد سواء كانت مقبلة أو مدبرة و قد حرم الله إتيان الرجل زوجته في دبرها كما يذكر ذلك الشيخ صالح المنجد: أولا: للمرأة حق في الجماع كما للرجل حق و إتيانها في هذا الموضع لا يقضي شهوتها. ثانيا: أنه موقع قذر قد يؤذي الرجل. ثالثا: إن للفرج خاصية في اجتذاب ماء الرجل و الدبر ليست له هذه الخاصية فلا يخرج كل الماء المحتقن. فمن فعل شيئا من ذلك ؛ فقد اعتدى. ومثل هذا يجب أن يعاقب عقوبة رادعة ، فإن استمر على فعل هذه الجريمة ؛ وجب على زوجته طلب مفارقته والابتعاد عنه ؛ لأنه نذل سافل ، لا يصلح لها البقاء معه على هذه الحال.
اتـيـان الـمـرأة من دبرها فعل الله عز وجل قد حرمه على المسلمين وقد نهى عنه الرسـول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولكن في دنيا لا تعرف الفزع من المحرمـات أصبح الناس للمللذات مأسورين و للشهوات مِتسَاقين والشيطان من كل باب يدخل لهم لُيزين لهم الحرامـ بالمتعات, فبالرغم من أن الحلال مباح لهم إلا أن الشيطان لم يتركهم بعد, حتى يقعوا في هذا الذنب ويستسهلوا الوقوع فيه الحكمة من تحريم إتيان الزوجة في الدبر: قال الله تعالى: فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ قال ابن عباس ومجاهد وغير واحد " يعني: الفرج ". سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك, فقال: في أي الخربتين ؟ أمن دبرها في قبلها فنعم, أو من دبرها في دبرها فلا, إن الله لا يستحي من الحق, لا تأتوا النساء في أدبارهن}. قال: والخربة الثقبة.
الإثنين, مايو 2 2022 أخبار عاجلة قائمة إيرادات أفلام عيد الفطر 2022.. أحمد حلمي يتصدر بواحد تاني وعنكبوت السقا بالمركز الثاني بث مباشر.. مشاهدة مباراة مانشستر يونايتد وبرينتفورد اليوم بالدوري الانجليزي مأساة بأول أيام العيد.. غرق 6 أطفال في نهر الفرات بـ العراق أسعار الذهب اليوم في ختام التعاملات المسائية داخل الأسواق المحلية.
وأيضا فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ولم يخلق له، وإنما الذي هيء له الفرج، فالعادلون عنه إلى الدبر، خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعا. وأيضا فإن ذلك مضر بالرجل، ولهذا ينهى عنه عقلاء الأطباء من الفلاسفة وغيرهم، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماء المحتقن وراحة الرجل منه والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ولا يخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي. وأيضا يضر من وجه آخر، وهو إحواجه إلى حركات متعبة جدا لمخالفته للطبيعة. وأيضا فإنه محل القذر والنجو فيستقبله الرجل بوجهه ويلابسه. وأيضا فإنه يضر بالمرأة جدا، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع منافر لها غاية المنافرة. وأيضا فإنه يحدث الهم والغم والنفرة عن الفاعل والمفعول. وأيضا فإنه يسود الوجه ويظلم الصدر ويطمس نور القلب ويكسو الوجه وحشة تصير عليه كالسيماء يعرفها من له أدنى فراسة. اسباب تحريم النكاح من الدبر حلال ام حرام. وأيضا فإنه يوجب النفرة والتباغض الشديد والتقاطع بين الفاعل والمفعول.