masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هل النفاس تصلي

Thursday, 11-Jul-24 01:01:23 UTC

Your browser does not support the HTML5 Audio element. هل تغتسلُ المرأة وتصلّي إذا لم ينقطع دمُ النّفاس بعد الأربعين؟ السؤال: أتممتُ الأربعينَ يومًا في النِّفاسِ والدَّمُ لا زالَ مستمرًا ولمْ ينقطعْ، فهلْ أغتسلُ وأُصلِّي، علمًا أنَّ موعدَ دورتِي غيرُ منتظمٍ بوقتٍ محدَّدٍ فأحيانًا تأتي بدايةَ الشهرِ وأحيانًا آخرَ الشهرِ؟ الجواب: الأحوطُ عندي أنكِ تغتسلينَ وتُصلِّينَ، فإذا انقطعَ نهائيًا احتياطًا تغتسلينَ وتُصلّين، إذا انقطع نهائيًا، يعني بعدَ الأربعين اغتسلي وصَلِّي؛ لأنَّ هذه أكثرُ مدةِ النفاس، أكثرُ مدةِ النفاس أربعون يومًا.

هل وقت ليلة القدر من المغرب الى الفجر - موقع محتويات

هل يجوز للمرأة ان تصلي صلاة الاستسقاء في البيت ؟ من التساؤلات الشرعيّة التي يبحث عنها الكثير من النّاس، وخاصّة رُوّاد العلم الشرعيّ،وذلك لأن الأحكام الشرعيّة صار يُطلقها من يعرف ومن لا يعرف؛ لأنه إذا تهاون النّاس في أخذها من غير منابعها الخصِبة؛ خسر النّاس الدّنيا والآخرة ذلك هو الخُسران المُبين، وفيما يلي سنتعرّف على هل يجوز للمرأة أن تصلى صلاة طلب السُّقيا. صلاة الاستسقاء صلاة الاستسقاء من الصلوات النّوافل التي يدعو فيها العبادُ إلى الله -عزّ وجلّ- أن يمُدّهم بمددٍ من عنده من الماء ، وذلك بعد أن جفّ الماء، وأمسك الله عنهم المطر، وذلك بسبب جُرمٍ فعلوه، أو إصرارهم على هذا الجُرم، وقد أفتى العُلماء بأنها سُنّة مؤكّدةُ عن النبي-صلى الله عليه وسلّم-، وقد تُؤدّى بثلاثة طُرُقٍ مُختلفة: الأولى: أن يُجمع فيها بين الصّلاة، والدّعاء، والخطبة، والثانية: أن يُفرد الدّعاء في خطبة الجمعة، والثالثة: أن يُفرد الدّعاء في أيّ وقتٍ من أوقاتها. [1] هل يجوز للمرأة ان تصلي صلاة الاستسقاء في البيت اختلف الفُقهاء في حكم صلاة الجماعة للنّساء بمفردهنّ دون الرّجال على أقوالٍ، القول الأول: إن صلاة النّساء مُستحبّة، وهذا الرأي يؤول إلى الإمام الشّافعيّ، وقد ورد عن أحمد روايتين، الرّواية الأولى:أنها مُستحبّة، والرواية الثانية: إنها غير مُستحبّة، أما الحنفيّة فقد قالوا بأنه يُكرة تحريمًا أن ينفردْن بالجماعة دون الرّجال، ولا حرج في أن تُصلّي المرأة تلك الصّلاة بشرط أن يخرُجن محتشماتٍ مستورات العورة، ولا يجوز أن تكون صلاة الاستسقاء فُرادًا سواءٌ أكانت للرّجال أو النّساء.

المطلب الأوَّل: الدَّمُ الخارج قبل الولادة مع الطَّلق الدَّمُ الخارجُ قبل الولادة، ومعه طَلقٌ، يُعتبَرُ نفاسًا، وهذا مَذهَبُ الحنابلة قال البُهوتي: (النِّفاس بقيَّة للدَّم الذي احتبس في مدَّة الحمل، مأخوذٌ من النَّفس، وهو الخروجُ مِن الجوف، أو مِن نفَّسَ الله كُربتَه؛ أي: فرَّجها، وعُرفًا (دم تُرخيه الرَّحِم مع ولادةٍ، وقبلها)؛ أي: الولادة (بيومين أو ثلاثة، بأمارة)؛ أي: علامة على الولادة، كالتألُّم، وإلَّا فلا تجلِسْه؛ عملًا بالأصل) ((شرح منتهى الإرادات)) (1/122)، ويُنظر: ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/218). ، وقولٌ عند المالكيَّة ((الشرح الكبير للدردير وحاشية الدسوقي)) (1/174)، وينظر: ((شرح مختصر خليل)) للخرشي (1/209). ، ووجهٌ عند الشَّافعيَّة ((المجموع)) للنووي (2/521)، ((الحاوي الكبير)) للماوردي (1/439).