دراسة جديدة للمساعدة في تقليل مخاطر الإصابة بالخرف بين اللاعبين belbalady | BeLBaLaDy يبحث باحثون بريطانيون عن الاستعانة بـ120 لاعب كرة قدم محترف سابق للمساعدة في دراسة جديدة لإيجاد طرق ممكنة للتقليل من مخاطر الإصابة بمرض الخرف. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي. جامعة لندن - ويكيبيديا. أيه. ميديا" أن دراسة "برين هوب" تهدف للبناء على دراسة "فيلد 2019"، والتي وجدت أن مخاطر الإصابة بمرض الخرف والاضطرابات المرتبطة به كانت أعلى بواقع ثلاث مرات ونصف بين لاعبي كرة القدم السابقين مقارنة بالمواطنين العاديين. سيستخدم المشروع الجديد، الذي يتم تمويله من قبل الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم والاتحاد الدولي للعبة (فيفا) مجموعة من الاختبارات لمقارنة الصحة العقلية لدى لاعبي كرة القدم السابقين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 40 إلى 59 عاماـ بالمواطنين العاديين، والبحث عما إذا كان هناك طرق لتخفيف مخاطر الإصابة. وقال البروفيسور ويلي ستيوارت استشاري أمراض الجهاز العصبي والبروفيسور الفخري لجامعة جلاسكو وقائد الدراسة:" هذه دراسة مهمة للغاية، ونحن ممتنون للاتحاد الإنجليزي والفيفا لدعمهما الذي سيسمح لنا باستكمال هذه الدراسة". وبقيادة جامعة جلاسكو، فإن المشروع سيتم بالتعاون مع جامعة إدنبره، وكلية لندن الملكية ومتعاونين بحثيين آخرين.
ويضيف: "على بريطانيا السعي لإيجاد حل وسط ، وعندها فقط، سيشعر الناس بأن العدالة قد تحققت". طالب المتظاهرون في جامايكا بتعويضات عن العبودية لم يكن الأمير إدوارد وصوفي الوحيدين من العائلة المالكة اللذين واجها مظاهرات خلال احتفالات اليوبيل البلاتيني، إذ أثارت زيارة الأمير وليام والدوقة كيت في مارس / آذار، لجامايكا وبيليز وجزر الباهاما، سلسلة من الاحتجاجات طالبت بدفع تعويضات عن العبودية مع تقديم اعتذار. بينما أعرب دوق كامبريدج عن "حزنه العميق" إزاء التجارة "المقيتة"، شعر الكثيرون أن الخطاب الذي ألقاه في مأدبة عشاء في جامايكا لم يكن كافياً. وأضاف كوك: "لا نريد اعتذاراً من وليام أو كيت أو تشارلز؛ بل نريد أن نسمع ذلك من الملكة نفسها". كما زار الأمير إدوارد والكونتيسة صوفي، سانت لوسيا، التي غاب عنها المحتجون إلى حد كبير ولكن كان بعض الخطاب المناهض للملكية واضحاً. جيم راتكليف.. ملياردير خجول يحلم بشراء تشيلسي. تألف الاحتجاج المناهض للملكية في سانت لوسيا من ثلة من الأشخاص فقط يقول المصور المحلي كيرك إليوت: "هناك نوعان معسكران متباعدان تماماً، الأول يشمل المستنيرين والمدركين لتاريخنا، والثاني يشمل من نشأ وعايش عصراً كانت فيه الملكية ذات أهمية أكبر".
الخميس 6 جمادى الآخرة 1436 هـ - 26 مارس 2015م - العدد 17076 انضم مؤخراً لمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالريان كل من الدكتور زياد مخزوم استشاري أمراض القلب بمستشفى "Black Pool Hospital" بمدينة بلاك بول البريطانية سابقاً، والدكتور محمد عبدالرحمن الحجي استشاري الأمراض الصدرية بمستشفى "George Eliat Hospital " بمدينة West Midlands البريطانية سابقاً. الدكتور مخزوم حاصل على زمالة الكلية الملكية البريطانية (M. R. C. كلية رويال هولواي، جامعة لندن | Royal Holloway, University of London | بريطانيا - قدم الان. P) وقد عمل في عدد من المستشفيات الأوروبية ومنها مستشفى "Lancaster Royal Informaty" ومستشفى "Nottingham City Hospital" ومستشفى "Hilling don Hospital". والدكتور مخزوم عضو الجمعية الملكية البريطانية (M. P) والجمعية البريطانية للتداخلات القلبية الإكلينيكية (B. I. S)، كما أنه عضو في نقابة الأطباء البريطانية (GMC) وعضو بالجمعية البريطانية للموجات الصوتية (Echo). يمتلك الدكتور مخزوم خبرة طويلة تجاوزت 21 عاماً في تشخيص وعلاج كافة أمراض القلب بشكل عام وخاصة الشرايين الإكلينيكية وارتفاع ضغط الدم الشرياني وأمراض قصور القلب واعتلالات العضلة القلبية والذبحات الصدرية (احتشاء عضل القلب) ومشاكل الصمامات.
كما يضم فريق التقييم الفني للمعرض شيشوان لوان، قيم فني في مركز UCCA؛ ونيل جانغ، مساعد قيم فني، و القيّم الفنية السعودية وجدان رضا، مؤسِسة سحابة للإستشارات الفنية، وهي حاصلة على درجة الماجستير في تقييم الفن المعاصر من الكلية الملكية للفنون بلندن، ودرجة البكالوريوس في الممارسات الإعلامية المعاصرة مع مرتبة الشرف الأولى من جامعة وستمنستر، لندن. وعملت على تقييم العديد من المعارض محلياً ودولياً بما في ذلك: التقييم الفني لمعرض "أبعاد خاصة" (2020) بجدة، وقيماً مشاركاً لمعرض الفن العام "كل ثانية في ما بين" (2018) بلندن.
ويضيف: "لقد تغير الأمر عن الماضي، ففي السابق، لم نكن بحاجة إلى تأشيرة الدخول إلى إنجلترا، أما الآن فثمة قيود على ذلك. وهناك دعوات للحصول على تعويضات، وهذه المسألة يتم استغلالها للدعوة الى عزل الملكة عن رئاسة الدولة". في أكتوبر/تشرين الاول المقبل، ستحتفل سان فنسانت بذكرى مرور 43 عاماً على الاستقلال. يقول ديفريتاس: "قبل سنوات، عندما كان الزواد من أفراد العائلة الملكية يزورن الجزيرة كنا نتصرف مثل بالروبوتات، بمعنى أنه كان يقال لنا أن نصطف في الشوارع ونلوح بالأعلام؛ وكان يطلبون منا كيف يجب أن نبدو"، مضيفاً: "أعتقد أنه حان الوقت لكي نصبح جمهورية؛ يجب أن يكون لدينا استقلالنا الذاتي". قد تكون أيام الاستعمار قد ولت إلى حد كبير في منطقة البحر الكاريبي باستثناء أجزاء صغيرة من الأراضي لكن القوى الاستعمارية السابقة تواصل جعل وجودها محسوساً من خلال قرارات السياسة غير الشعبية التي تضرب قلب العديد من اقتصادات الجزر. أدت الضغوط لإزالة طابع السرية عن الخدمات المصرفية في الملاذات الضريبية إلى تدمير الصناعات المالية الخارجية في بعض البلدان، في حين أن تهديدات الاتحاد الأوروبي بمنع وصول الدول التي تبيع "جوازات سفر ذهبية" إلى منطقة شنغن، يمكن أن تؤدي قريباً إلى الشروع بمنح جنسية المنطقة المربحة عن طريق برامج الاستثمار أيضاً.