masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مستشفى قوى الأمن توظيف الدمام

Thursday, 11-Jul-24 02:45:37 UTC

في 28 أبريل 2022 0 يعلن مستشفى قوى الأمن بمكة المكرمة توفر 39 وظيفة مؤقتة (للجنسين) لموسم الحج 1443هـ، لحملة (الثانوية فأعلى) التفاصيل أدناه. الوظائف المتاحة: 1- وظائف طبية (عدة تخصصات). 2- أخصائي خدمات طبية طارئة. 3- فني خدمات طبية طارئة. 4- أخصائي علاج تنفسي. 5- أخصائي تخدير. 6- صيدلي. 7- أخصائية علاج طبيعي. 8- أخصائي أشعة. 9- أخصائي صحة عامة. 10- أخصائي / فني تمريض (تجبير). 11- مساعد طبيب أسنان. 12- فني تقنية قلب. 13- فني اتصالات. 14- فني تقنية معلومات. 15- صيدلي (إدارة الإمداد والتموين). 16- رجل سلامة. 17- سائق. بدأ التقديم يوم الإثنين بتاريخ 1443/09/24هـ الموافق 2022/04/25م وينتهي التقديم يوم الخميس بتاريخ 1443/10/04هـ الموافق 2022/05/05م. التقديم: هنــــــا

قوى الأمن ف شقق

الدفاع الروسية: السلطات الأوكرانية فقدت السيطرة على منطقة خي… شركة غازبروم الروسية توقف صادرات الغاز إلى بولندا عبر خط أنا… جيش العدو الإسرائيلي يعلن سقوط طائرة مسيرة "درون"… قوى الأمن: توقيف شخص إبتز مواطنة تقيم في دولة أوروبية وهددها… الميادين: أنباء عن إصابات بين الجنود الأميركيين وعناصر قسد ف… مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: مستوى الإشعاع في تشرنوبي…

اكتفى فعلة الخير من سياسيّي طرابلس بطلاء المباني من الخارج كنوع من الدعاية المخجلة لأحزابهم، وتناسوا أن 1000 مسكن مهدد بالسقوط، وأكثر منها بحاجة ماسّة إلى ترميم، وتلبية أدنى وأبسط الاحتياجات الآدمية اليومية. أدخل أهالي المناطق المعدمة في دوامة الخراب، ثمة مدارس، لكنها بحسب وزارة التربية تعاني من أسوأ الظروف لجهة وضع المباني والمعدات، ومعدلات التسرب المدرسي والرسوب. ومع الأزمة السورية وتدفق اللاجئين، ازدادت انهياراً. نتحدث عما لا يزيد على 300 ألف شخص في محيط سكني صغير، تخرج منه غالبية ركاب قوارب الموت، ثمة بينهم سوريون ومجنسون، ومن نزحوا ذات يوم من القرى إلى وحشة المدينة. هؤلاء جلّهم من الشبّان الصغار، تحتدم في نفوسهم حرارة الحياة، بينهم خريجون بلا عمل. نسبة البطالة كاسحة، والخدمات معدومة، باستثناء «الكرتونة» الموسمية، التي يراد منها أن تسدّ رمقاً، وتبقي المواطن مستعطياً، على باب من يطلب خدمة أمنية أو مهمة مخلّة بالقانون، أو صوتاً في صندوق انتخابي، حتى عدداً في مظاهرة أو مقاتلاً في معركة أو مخرباً في زقاق. لا أحد يستطيع أن يجيب عن سؤال بسيط، لماذا لم يستفد من عشرات المليارات التي تدفقت على لبنان، لفتح مصنعين اثنين فقط، بإمكانهما توظيف نصف العاطلين؟ تقاذف المسؤوليات لم يعد يجدي.