masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كتلة صغيرة تحت الفك

Wednesday, 10-Jul-24 22:34:56 UTC

تاريخ النشر: 2017-05-04 03:11:59 المجيب: د. سالم الهرموزي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعاني من وجود كتلة صغيرة خلف الذقن مباشرة، غير مؤلمة، ولكنها في إحدى المرات أوجعتني بشكل بسيط حينما رفعت لساني، وموقعها تحت الفك السفلي خلف الذقن، هل هي كتلة عادية أم ورم خبيث و-العياذ بالله-؟ وشكرا لكم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ محمد حفظه الله. أسباب الكتل المتورّمة تحت الذقن | Aldar.ma. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: قد تكون تلك الكتلة الصغيرة تحت الذقن عبارة عن غدة لمفاوية، تحدث إذا حدث أي التهاب في الفم، من أسنان أو لثة وغير ذلك، أو قد تكون كيسا دهنيا صغيرا في بشرة الذقن. بالإمكان تناول كورس المضاد الحيوي، مثل: ديوكسي سايكلين 100 ملجم، حبة مرتين يوميا لمدة أسبوع، مع وضع كمادات ماء دافئ على تلك المنطقة مرتين يوميا لمدة أسبوع أيضا، وإذا لم تصرف تماما فقد تحتاج إلى زيارة طبيب الأمراض الجلدية للفحص المباشر، واطمئن فالوصف لا ينطبق على الورم الخبيث. يحفظك الله من كل سوء. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن

  1. أسباب الكتل المتورّمة تحت الذقن | Aldar.ma
  2. كتلة كبيرة تحت الأرض محطم

أسباب الكتل المتورّمة تحت الذقن | Aldar.Ma

يمكن أن تكون الكتلة المتورّمة تحت منطقة الذقن أمراً مزعجاً ولكنها لا تعتبر عادةً مصدراً للقلق؛ فقد يكون السبب في تشكل هذه الكتل المتورّمة هو وجود تورّم في العقد الليمفاوية ووجود الكييسات وكذلك الإصابة بالحساسية. كتلة كبيرة تحت الأرض محطم. يمكن أن تظهر الكتلة المتورّمة في أي مكان في المنطقة الرخوة تحت الذقن وعلى طول خط الفك؛ ربما تكون الكتلة المتورّمة كبيرة أو صغيرة أو قاسية أو طرية ويتعلق ذلك بالسبب الذي أدى لتشكّلها؛ قد يشعر المصاب بأن الجلد المحيط بالكتلة أصبح ضيّقاً مشدوداً وحساساً أو حتى مسبباً للشعور بالألم. وينبغي بالنسبة لأي شخص يشعر بالقلق أن يقوم باستشارة الطبيب المختص للتأكد من مسببات الأعراض أو في حال كونه غير متأكد من سبب تشكّل الكتلة المتورّمة. الأعراض والأسباب يمكن أن تؤدي العديد من الحالات المرضية إلى تشكيل الكتل المتورّمة تحت الذقن؛ وقد تختلف الأعراض المرافقة وكذلك كل من حجم وشكل الكتلة وفقاً لسبب تشكل هذه الكتلة؛ وسنذكر فيما يلي بعض الأسباب الشائعة المؤدية لتشكّل كتل متورّمة تحت الذقن وسيتبين لدينا أن بعضها تكون بسيطة في حين أن البعض الآخر يمكن أن يتطلب رعاية طبية لمنع حدوث المضاعفات. تضخم العُقد الليمفاوية يمكن أن يؤدي تورّم العُقد الليمفاويّة إلى تشكّل كتلة إلى اليسار أو اليمين من الذقن؛ إذ تتواجد العقد اللمفاوية في جميع أنحاء الجسم, ولكن يمكن للشخص أن يشعر فقط بتلك القريبة من سطح الجلد مثل العُقد الليمفاويّة الموجودة في منطقة الإبطين أو في منطقة أسفل الذقن.

كتلة كبيرة تحت الأرض محطم

2- البكتريا مثل: البكتيريا العقدية والعنقودية, الزهري, الدرن (السل). 3- الطفليليات مثل: التكسوبلازما، والليشمانيا. أما بالنسبة للانتفاخ داخل الفم، كونه ثنائي الجانب ومتناظرا، على الأغلب أنت تقومين بالضغط على الغدد اللعابية الصغيرة، الموضع على السطح اللساني لعظم الفك السفلي، وهذا طبيعي، أما إذا كان الضغط على السطح الخدي لعظم الفك السفلي، فهو عرن عظمي، وهو طبيعي أيضاً. لذا أنصحك أختي الفاضلة بتقييم الحالة بشكل جيد؛ لمعرفة المسببات وعلاجها، أسأل الله لك الشفاء العاجل.

وكذلك يمكن أن يؤدي كل من مرض هودجكينHodgkin Disease وسرطان الدم أيضاً إلى تورّم العُقد الليمفاوية. يصعب عادةً لمس الكتل السرطانية وقد تمتلك شكلاً غريباً؛ ويمكن أن تتسبب في حدوث ألم في منطقة الكتلة إذا كانت تلامس أيّة خلايا عصبية. إذا استمر ذلك الألم فقد يشعر الشخص المصاب بخدر جزئي أو بوخز في المنطقة؛ وتتضمن الأعراض الأخرى للكتلة السرطانية كلاً مما يلي: شامة بالقرب من الكتلة التي تغيّر شكلها أو لونها. الشعور المتواصل بوجود "كتلة متورّمة في الحلق". صعوبة في البلع أو التنفس. وجود الكتل في مناطق أخرى بالقرب من العقد الليمفاوية مثل الخصيتين أو الثديين أو الإبطين. فقدان الوزن المفاجئ. تستمر الكتلة المتورّمة بالنمو أو يتغير شكلها. ضعف الجهاز المناعي ضعيف بشكل مفاجئ أو بشكل مستمر. صعوبة في الهضم؛ عُسر الهضم. التغيرات الصوتية أو وجود بحّة في الصوت. الكُييسات التي تنمو مرة أخرى وبشكل سريع بعد أن تتم إزالتها أو تجريفها. النموّات التي تقوم بإفراز القيح أو الدم. يمكن أن يقترح الطبيب أخذ خزعة لتحديد ما إذا كانت الكتلة حميدة أو سرطانية, كما يمكن أن يوصي الأطباء بإزالتها بواسطة عملية جراحيّة؛ وقد يوصي الأطباء أيضاً بالعلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي في حال كانت الكتلة سرطانية ؛ حيث يختلف ويتنوع العلاج وغالباً ما يطرح الطبيب عدة خيارات مختلفة.