masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عامر بن الطفيل

Tuesday, 30-Jul-24 01:21:26 UTC

عامر بن الطفيل الكلابي العامري الهوازني شاعر جاهلي وفارس فتاك وسيد من سادات بني جعفر بن كلاب من بني عامر بن صعصعة من قبيلة هوازن. قيل إنه أدرك الإسلام وناوأ النبي محمدًا ولم يسلم، وكان له كنيتان، فهو في الحرب أبو عقيل، وفي السلم أبو علي. وأخوه عبدالله بن الطفيل قائد لبني عامر بن صعصعة لكنه قتل في إحدى معاركه على يد غطفان. نسبه هو عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. نبذة عنه فارس قومه وأحد فتاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. ولد ونشأ بنجد، خاض المعارك الكثيرة. أدرك الإسلام شيخاً فوفد على رسول الله وهو في المدينة بعد فتح مكة، يريد الغدر به، فلم يجرؤ عليه، فدعاه إلى الإسلام فاشترط أن يجعل له نصف ثمار المدينة وأن يجعله ولي الأمر من بعده، فرده، فعاد حانقاً وكان معه اربد أخو الشاعر لبيد بن ربيعة وكان من فتاك العرب ولقد اصابتهم دعوة الرسول فهلكوا. وقيل انه لم احس بالموت قال اسرجو لي جوادي وكان في بيت زوجة له من بني سلول بن عامر ويقال كانت فاجره وطردها قومها بسبب ذلك فقال (( موت بغدة وفي بيت سلولية)) فركب جوادة ومات وهو على ظهرها.

  1. عامر بن الطفيل .. الأمور بخواتيمها - YouTube
  2. عبد الله ابن أبي عتيق
  3. عظماء الصحابة: الطفيل بن عمرو الدوسي - فيديو Dailymotion

عامر بن الطفيل .. الأمور بخواتيمها - Youtube

هناك عدد كبير من الشعراء الذين عرفوا في الجاهلية و قد عاصروا الإسلام ، و كان من بين شعراء الجاهلية ، الشاعر عامر بن الطفيل ، الذي ترك ارث هام من الشعر العربي. عامر بن الطفيل عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، و هو احد فرسان قومه ، و قد نشأ هذا الشاعر في منطقة نجد ، و قد كان له أخ شهير و هو لبيد بن ربيعة ، و هناك بعض المصادر تذكر أنه قد جاء لرسول الله و قد كان شيخا ، و قال له أنه سوف يدخل الإسلام على أن يكون خليفة للرسول على المدينة ، و لكن الرسول بالطبع قد رفض فخرج من المدينة و مات و هو عائدا ، و هذا الأمر مثار للحديث و التقصي.

عبد الله ابن أبي عتيق

شعر عامر بن الطفيل - لقد علمت عليا هوازن أنني لَقَد عَلِمَت عُليا هَوازِنَ أَنَّني أَنا الفارِسُ الحامي حَقيقَةَ جَعفَرِ وَقَد عَلِمَ المَزنوقُ أَنّي أَكُرُّهُ عَشِيَّةَ فَيفِ الريحِ كَرَّ المُشَهَّرِ إِذا اِزوَرَّ مِن وَقعِ الرِماحِ زَجَرتُهُ وَقُلتُ لَهُ اِرجِع مُقبِلاً غَيرَ مُدبِرِ

عظماء الصحابة: الطفيل بن عمرو الدوسي - فيديو Dailymotion

[٢] شعر عامر بن الطفيل عُرف عن عامر بن الطفيل أنّه شاعر لا يشق له غبار في الحماسة، وقد أطلق لسانه في وصف المعارك والحروب وقد كانت لغة شعره قريبة إلى الفهم أكثر من غيره ممن عاصروه، وقد استقى شعره منه الكبرياء والكرامة والعنجهية، وقد كان يعتز بفروسيته ولسانه على غيره ويفخر بقومه وحبّه لفرسه، وكان قليلًا ما يعرج إلى العواطف الرقيقة.

واما أربد بن قيس فلما وصل قومة بني عامر قالوا: ما وراءك ياأربد؟ قال: لا شيء، والله لقد دعانا إلى عبادة شيء لوددت لو أنه عندي الآن فأرميه بالنبل حتى أقتله الآن، فخرج بعد مقالته بيوم أو يومين معه جمل له يبيعه، فأرسل الله عليه وعلى جمله صاعقة فأحرقتهما.