محتويات ١ أجمل الحكم في الحياة ٢ حكم عن الأمل ٣ أمثال عن الحياة ٤ أمثال عربية عن الحياة '); أجمل الحكم في الحياة ستتعلم الكثير من دروس الحياة، إذا لاحظت أنّ رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار. مثل الدنيا كمثل ظلك إن طلبته تباعد وإن تركته تتابع. أحياناً يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا باباً لكي يفتح لنا باباً آخر أفضل منه، ولكن معظم الناس يضيع تركيزه ووقته وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الذي انفتح أمامه على مصراعيه. ليس المهمّ ما يحدث لك، بل المهم ما الذي ستفعله بما يحدث لك. هم الدنيا ظلمة في القلب، وهم الآخرة نور في القلب. لا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس. الكثير من الأحلام، والكثير من خيبات الأمل، والكثير من الوعود، وفي النهاية، كُل شيء يتبخر ولا يبقى شيء. الدنيا مسألة حسابية، اطرح منها التعب والشقاء، واجمع لها الحب والوفاء، واترك الباقي لرب السماء. إنّ في الحياة ألماً كبيراً، وإن سرور الحياة أكبر من ألمها، ولكن الحياة نفسها أكبر من كل ما فيها من الألم والسرور. الحياة أتيت إليها مضطراً، وعشت فيها متحيراً، وها أنا أخرج منها كارهاً، ولم أعلم فيها إلّا أننى لا أعلم.
ثانياً / البيت رقم 4: إذا الـملك الـجبار صـعر خـده*** مـشينا إليه بـالسيوف نـعاتبه أعاد الشاعر الإشارة إلى مكان إقامته في بداية المعركة ووصف العدو بأنه مكان غير عادل ، ولا يدين هو وشعبه الملك البربري ، لأن الاتهامات الموجهة إليه لن تنجح ولن تأتي بنتائج إيجابية. بالنتيجة ولكن هذا من خلال حد السيف والحرب، وهنا يعلن بفخر أنهم آباء الظلم ، وقال لقد بذلوا قصارى جهدهم للرد على أولئك الذين يقللون من شأنهم ، حتى لو كان ملكًا ، فلن يعاقب من يجبرهم إلا بالسيف. ثالثاً / الأبيات من 5 – 6: وجيش كجنح الليل يزحف بالحصى*** وبالشوك والخطى حمر ثعالبه غدونا له والشمس في خدر امها*** تطالعنا والطل لم يجر ذئابه يصف الشاعر هنا إرسال القوات لمواجهة العدو ويشبهه بظلام الليل ، لأنه يحمل العديد من الجرار والأسلحة القوية والرماح الحمراء ، ويزحف الثعلب ، ويلتقي بالعدو منذ الصباح الباكر. صورة كاملة للمناظر الطبيعية، ولا تزال الشمس في مطلع الفجر ، وقطرات الندى لم تسقط بعد على أوراق الشجر ، وهذا يدل بوضوح على استعدادها للحرب ورغبة قوية في محاربة العدو. رابعاً / الأبيات من 7 – 8: بضرب يذوق الموت من ذاق طعامه*** وتدرك من نجى الفرار مثالبه كأنه مثار العنق فوق رؤسنا*** واسافنا ليل تهاوى كواكبه بدأ الجيشان في الاندماج ، فكانت الطعنات والضرب التي جلبت له ذوقه مصدر موته ، فيما أدرك الفأر عار الفشل وخزي الهروب ، ووقف بشار في أزيز الأوجي (كأنه).