خصوصاً بالجبيل الجامعة مش بطالة + بتتأخر "عالأقل سنة". و ان كان بتحول عشان السمعة أنا أشوف انها ما تأثر زي ما كانت أول.
الدمج بين كلية التربية وكلية الجبيل الجامعية تحت مظلة «جامعة الدمام»؛ ووفق المعايير التعليمية العالمية سيسهم في دعم منظومة التعليم الجامعي وبما يتوافق مع إستراتيجية تطوير التعليم؛ وخطط التنمية؛ والمستجدات العلمية والمهنية وتنوع اختصاصاتها المرتبطة باحتياجات الاقتصاد الوطني. تمتلك الهيئة الملكية بالجبيل البنى التحتية المثالية؛ وبخاصة المدينة الجامعية المتكاملة التي يعتقد أن يتم الانتهاء منها العام 2018 وهي قادرة على احتضان أكثر من 18 ألف طالب وطالبة؛ إضافة إلى مراكز إيواء الطلاب وأعضاء هيئة التدريس؛ كما تمتلك الهيئة الرؤية العلمية والإستراتيجية العملية المساعدة على إنجاح مشروع تطوير التعليم الجامعي في المحافظة. جامعة الجبيل – SaNearme. الشراكة بين الهيئة الملكية وجامعة الدمام يمكن أن تحقق نقلة تعليمية متقدمة للمحافظة؛ ويمكن أن تعالج ندرة التخصصات والمقاعد التي يعاني منها الجميع؛ إضافة إلى ما ستقدمه من خدمة لسكان المحافظة الذين يتكبدون عناء السفر للحصول على مقعد في الجامعات البعيدة. دمج كلية التربية وكلية الجبيل الجامعية تحت مظلة «جامعة الدمام» سيدعم كليات الهيئة المتخصصة ومعاهدها؛ وسيوفر لخريجي الكلية الصناعية مسارا لإكمالهم درجة البكلوريس؛ ما يعني تحقيق التكامل الأمثل بين المؤسسات التعليمية في المحافظة.
[1] شاهد أيضًا: من هو يوسف مقريف ويكيبيديا سعيد صالح السيرة الذاتية لمع نجم سعيد صالح، وتمكن من اكتساب قلوب ومحبة الجماهير، فكثرتةالأسئلة حوله، وحول أهم معلوماته الشخصية، التي نذكر منها: الاسم الكامل: سعيد عبد الله صالح الشيبة. الجنسية: سعودية. العمل: ممثل. الديانة: الإسلام. تاريخ الميلاد: 12 نيسان 1977. قواعد التحويل من خارج الكلية. التحصيل العلمي: بكالوريوس في الدعاية والإعلام. بداية مشواره الفني: عام 1994م. عدد سنوات العمل في المجال الفني: 16سنة. الجوائز: جائزة أفضل ممثل كوميدي عن دوره في مسرحية رحل.
أجزم أن محافظة الجبيل باتت أكثر حاجة لتنسيق الجهود بين وزارة التعليم والهيئة الملكية للجبيل وينبع من أجل تدشين فرع جامعة الدمام بكلياتها المتخصصة وإعادة هيكلة التعليم الجامعي فيها، وبما يتوافق مع متطلبات العصر؛ احتياجات القطاع الصناعي؛ الاقتصاد الوطني وأمنيات المواطنين. * نقلا عن صحيفة الجزيرة تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.