masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أكثر من 8 مليارات دولار من عائدات النفط المنهوب يتم إيداعها في البنك الأهلي السعودي – الثورة نت

Tuesday, 30-Jul-24 00:04:14 UTC

وأرجع الميسري مقاطعته إلى أن الدعوة التــــي وزعتها السعوديـــة على المشاركين غير مكتملة ولا واضحة، واصفا اللقاء بـ»المشبوه». الزبيدي يلمح إلى إمكانية مقاطعة لقاء الرياض بدوره، ألمح المرتزق عيدروس الزبيدي، رئيس ما يسمى المجلس الانتقالي، الموالي للإمارات، أمس، إلى توجهه نحو مقاطعة اللقاء المزمع عقده نهاية الشهر الحالي. وقال الزبيدي، في بيان يعد الثاني من نوعه خلال 24 ساعة، إنه يرحب «بدعوة أمين عام مجلس التعاون الخليجي لعقد لقاء يمني في الرياض»، مؤكداً في الوقت ذاته تمسكه «بتنفيذ اتفاق الرياض واحد، بإخراج كافة القوات اليمنية وإحلال القوات المسلحة الجنوبية على كامل أراضي الجنوب»، حد تعبيره، في إشارة إلى رفضه الانخراط في مفاوضات جديدة قبل تنفيذ مخرجات اللقاء الأول بين أدوات الاحتلال. خريطة اليمن قبل الاحتلال السعودي للإعتماد. وجاء بيان الزبيدي بعد تظاهرات لأنصاره في شبوة وإعلان فرعه في حضرموت خطوات تصعيدية جديدة؛ ما يوحي بأن ضوءاً أخضر للاحتلال الإماراتي أعطي لمرتزقتها بخصوص عدم حضور «لقاء الأحبة» في الرياض.

خريطة اليمن قبل الاحتلال السعودي اليوم

منذ إبريل/ نيسان 2020 لم تحصد جماعة الحوثيين من هجومها على مأرب سوى الخيبات. وإذا فكرت مجدداً بنسف الهدنة، فإنها ستواجه هزيمة عسكرية وسياسية وأخلاقية. خريطة اليمن قبل الاحتلال السعودي اليوم. لا تزال مأرب هدفاً دائماً بالنسبة للحوثيين، ولذلك لن يتحقق السلام وسيف المليشيات لا يزال مسلطاً على رؤوس ملايين المدنيين فيها. أما في حال تعامل الحوثيون مع مأرب بأنها صفحة من الماضي، فإنه من المؤكد أن الهدنة الإنسانية ستنجح، وستقود إلى معالجات إنسانية واقتصادية أوسع. وحتى أن مسألة الخروقات المحدودة هنا وهناك، لن تشكل أي خطورة أو تهدد كيان الهدنة. مأرب بحاجة إلى ترتيبات عسكرية قبل الخوض في أي تفاصيل أخرى، سواء من خلال فض مناطق التماس في الجبهة الجنوبية، من خلال آليات مراقبة محلية أو قبلية محايدة، أو وجود ضمانات دولية واضحة تلزم الحوثيين بالتراجع عن مناطق التماس الحالية.

أما سوء التقدير الآخر الذي وقعت فيه القيادة السعودية، فهو أنها قدّرت، إثر اعتراضها، في الأشهر الماضية، جزءاً من المسيّرات والصواريخ الباليستية والمجنّحة، بأنها نجحت في إسقاط هذا السلاح بشكل كلي من يد الجيش و«اللجان الشعبية»، وأبطلت مفعوله. وكانت وزارة الدفاع الأميركية، «البنتاغون»، وافقت في تشرين الثاني الماضي، «في مواجهة الواقع الجيوسياسي الجديد»، على بيع صواريخ ونظام دفاع مضاد للصواريخ للسعودية، بما في ذلك 280 صاروخ جو - جو بقيمة تصل إلى 650 مليون دولار. رئيس الوزراء : الاحتلال الأعرابي السعودي والإماراتي في المحافظات الشرقية والجنوبية فاق في قبحه وغطرسته الاستعمار البريطاني – الثورة نت. ولم تدرك القيادة السعودية أن المنظومات المتطوّرة التي حصلت عليها من واشنطن، سيقابلها تطوير آخر في صنعاء التي احتفظت بقدرات نوعية واستثنائية تمتلك ميزة التعمية على ردارات المنظومات الأميركية، والتي يُعتبر «الباتريوت» إحداها. ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال»، عن مسؤول أميركي رفيع، قوله، إن إدارة بايدن أرسلت هذه المنظومة الدفاعية إلى الرياض الشهر الماضي، بناءً على طلبها، لمواجهة انصار الله. وبخلاف قادة الحرب في السعودية، أثبتت صنعاء أنها تمتلك المزيد من المفاجآت، وأن الجانب السعودي لا يزال غير جاهز للاستماع، على رغم أن الجانب اليمني أعلن ذلك بوضوح وفي مناسبات مختلفة، وآخرها ما كشفه قائد حركة «أنصار الله»، السيد عبد الملك الحوثي، في خطابه في الذكرى الثامنة للحرب، من أن تطورات نوعية كبيرة يشهدها التصنيع الحربي والصاروخي.