مافي سبب للهجوم ع احمد الشقيري بالسوشيال ميديا ببساطة كل شخص بيتضامن بطريقته وبالوقت الي يشوفه مناسب كونه ما انتقد من شأن الحاصل في فلسطين ، فانت غير موجود للحكم على الناس وتخوينهم او انك تتناسى الي قدموه او رح يقدموه 📌الهدف الي جميعنا نتشارك فيه هو نوصل صوت فلسطين للكل — Hamza || حمْزه (@hamza_abd23) May 14, 2021 الشقيري لديه في حسابه على "إنستغرام" أكثر من 13 مليون متابع، وقد حقق الفيديو ثلاثة ملايين ونصف مليون مشاهدة، وعلى "تويتر" حيث لديه أكثر من 18 مليون متابع، حقق الفيديو حوالي مليون ونصف المليون مشاهدة، وكان الأكثر حديثاً بعد نشره الفيديو. احمد الشقيري ما نسى فلسطين احمد الشقيري كان يجهز عمل باللغة الإنجليزية ليكون صاحب رسالة قوية اصبروا.. اصبروا الاستعجال والمهاجمه لن تأت بنتيجه — راشدفلسطيني🇵🇸🇸🇦🌹🇴🇲🇰🇼🌹🇩🇿🇪🇬 (@PALSTENS) May 14, 2021 وحقق أحمد الشقيري شعبية كبيرة في أوساط الشباب والمراهقين من خلال برنامجه التلفزيوني "خواطر"، الذي قدمه مدة 11 سنة، ولم تكن تتجاوز مدته خمس دقائق، وكان خلاله يقدم نصائح للشباب، وعرض على عدة قنوات، لكن كانت حصة الأسد لقناة "إم بي سي"، ثم توقف البرنامج.
عاد الشقيري والتحق بمعهد الحقوق في القدس وعمل في الوقت نفسه محرراً بصحيفة مرآة الشرق. وبعد تخرجه تمرن في مكتب المحامي عوني عبد الهادي أحد مؤسسي حزب الاستقلال في فلسطين ، وفي ذلك المكتب تعرف إلى رموز الثورة السورية الذين لجؤوا إلى فلسطين وتأثر بهم. بين عامي 1936 و1939 شارك الشقيري في أحداث الثورة الفلسطينية الكبرى ، ولكونه محاميا، نشط في الدفاع عن المعتقلين الفلسطينيين أمام المحاكم البريطانية ، كما وشارك في مؤتمر بلودان في 8 سبتمبر 1937 فلاحقته السلطات البريطانية ، فغادر فلسطين إلى مصر. وفي عام 1940 عاد مرة أخرى إلى فلسطين لما توفي والده واستقر هناك وافتتح مكتباً للمحاماة. تقرر تأسيس المكاتب العربية في عدد من العواصم الأجنبية فعين أحمد الشقيري مديراً لمكتب الإعلام العربي في واشنطن ، ثم اصبح بعد ذلك مديراً لمكتب الإعلام العربي المركزي في القدس ، وظل يرأس هذا المكتب حتى نكبة الفلسطينيين عام 1948 حيث هاجر إلى لبنان واستقر في بيروت. القائد الفلسطيني احمد الشقيري «« 1908 : 1980 »» | المصفوفة. عمله في الأمم المتحدة لكونه يحمل الجنسية السورية ولخبراته الواسعة ، اختير من قبل الحكومة السورية ليكون عضوا في بعثتها لدى الأمم المتحدة عام 1949 / 1950. عاد بعدها إلى القاهرة وشغل منصب الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية ، وبقي في ذلك المنصب حتى عام 1957.
وفي مؤتمر القمة العربي الثاني (5/9/1964) قدم الشقيري تقريراً عن إنشاء الكيان الفلسطيني وأكد فيه على الناحيتين العسكرية والتنظيمية من أجل تحقيق هدفي التعبئة والتحرير. وقد وافق المؤتمر على ما قام به الشقيري وعلى تقديم الدعم المالي للمنظمة. كان مقر اللجنة التنفيذية للمنظمة في القدس، وتفرغ لها الشقيري وراح ينشغل بوضع أسس العمل والأنظمة في المنظمة وإنشاء الدوائر الخاصة بها ومكاتبها في الدول العربية والأجنبية وبناء الجهاز العسكري تحت اسم جيش التحرير الفلسطيني. وفي الدورة الثانية للمجلس الوطني الفلسطيني التي عقدت بالقاهرة في 31 مايو/أيار – 4 يونيو/حزيران 1965 قدم الشقيري تقريراً حول إنجازات اللجنة التنفيذية وأهمها تكوين قوات مسلحة منظمة، وصندوق قومي، وتأسيس دوائر المنظمة وفروعها ومقرها العام في القدس. ثم قدم استقالته فقبلها المجلس، وجدد رئاسته للجنة التنفيذية ومنحته حق اختيار أعضائها. استقالته كانت لهزيمة العرب في حرب يونيو/حزيران 1967 آثار سلبية كبيرة على منظمة التحرير الفلسطينية، وانعكس ذلك في خلافات ظهرت بين أعضاء اللجنة التنفيذية للمنظمة، فتقدم الشقيري باستقالته في ديسمبر/ كانون الأول 1967، وقبلت اللجنة التنفيذية الاستقالة، وانتخب يحيى حموده رئيساً بالوكالة، وأصدرت المنظمة بياناً أعلنت فيه أنها ستعمل على قيام مجلس وطني جديد لمنظمة التحرير الفلسطينية يركز على تصعيد النضال المسلح وتوحيده وتحقيق الوحدة الوطنية وتعبئة الجهود القومية وتطوير أجهزة المنظمة.