masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اهميه المعلومات وقيمتها الدرس 2

Monday, 29-Jul-24 20:31:54 UTC

أمن المجتمعات 3. ودورها اساس على أمن المجتمعات فالمعلومات عن طرقه تهريب المخدرات تكفل لوضع استراتيجية لمواجهته 3. تطور ورقي المجتمعات 3. دورها تساعد على تطور المجتمعات حيثما تستثمر بشكل الامثل 3. العوامل المؤثرة في قيمة المعلومة 3. حداثة المعلومة 3. هي المادة الفاصلة بين وقت وأنتاج المعلومات ووقت الحصول عليها فكلما قالت تلك المدة فكلما كانت المعلومات اكثر قيمة لانها حديثة 3. مصدر المعلومة 3. هو المنتج للمعلومات فكلما كان اكثر ثقة كلما زاد ذلك في قيمة المعلومات 3. “أهمية المعلومات وقيمتها” – مشروع مهارات البحث ومصادر المعلومات. تكامل المعلومة 3. وهي مدى شمولية المعلومات في تغطية جوانب ااموضوع فأن نقص المعلومات يؤثر سلبا في قيمتها

عروض بوربوينت مادة مهارات البحث ومصادر المعلومات مقررات درس أهمية المعلومات وقيمتها 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة

هو المنتج للمعلومات, فكلما كان أكثر ثقة زاد ذلك في قيمة المعلومات. ومما يعزز الثقة في مصدر المعلومات مدى تخصص ذلك المصدر في موضوع المعلومات. § وضحي المقصود بمصدر المعلومات؟ أن تبين الطالبة المقصود بتكامل المعلومات. هي مدى شمولية المعلومات في تغطية جوانب الموضوع, حيث إن نقص المعلومات يؤثر سلبًا في قيمتها, فعلى سبيل المثال لو قيل لك: أن زلزالاً قد حدث, فان هذه المعلومة ناقصة لأنك تحتاج إلى أن تعرف أين حدث ؟ وكم قوته ؟ وما هي آثاره ؟ وباقي التفاصيل الاخرى. § بيني المقصود بتكامل المعلومات ؟ أن تؤمن الطالبة بقيمة المعلومات في المحافظة على امن المجتمعات. عصرنا الحالي عصر المعلومات وتعتبر المعلومات موردا هاما من موارد التنمية وأصبحت المعلومات من المصادر المؤثرة في تطور المجتمعات وتقدمها وتعتبر المعلومات قاعدة أساسية لأي تقدم حضاري. أي فرد في المجتمع يحتاج إلى المعلومات حتى في أبسط أمور الحياة اليومية لذلك فالمعلومات تؤثر سلباً أو إيجابا على مصالح البشر. عروض بوربوينت مادة مهارات البحث ومصادر المعلومات مقررات درس أهمية المعلومات وقيمتها 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. § ما مدى قيمة المعلومات في المحافظة على امن المجتمعات؟ أن تعطى الطالبة نقاط في أهمية المعلومات. 1- أنها الأساس لإعداد البحث العلمي. 2- أنها تساعد الفرد على أتحاذ القرارات.

“أهمية المعلومات وقيمتها” – مشروع مهارات البحث ومصادر المعلومات

الدبلوماسية التركية العامة في آسيا يقول نيكاتي أناز -أستاذ العلوم السياسية المشارك في جامعة إسطنبول- إنه بالرغم من أن اهتمام الدولة التركية يتركز في دول البلقان وأفريقيا، فإنها بدأت الاهتمام ببناء قوة تركيا الناعمة في آسيا عن طريق الكثير من أنشطة الدبلوماسية العامة التي تقوم بها المؤسسات الحكومية والوزارات ومؤسسات المجتمع المدني ووسائل الإعلام التركية. وقد أدت هذه الجهود إلى زيادة العلاقات التجارية مع دول آسيا، كما تزايد التبادل الثقافي مع هذه الدول. وهذا يوضح أن رؤية تركيا لسياستها الخارجية وعلاقاتها الدولية أصبحت أكثر شمولا وطموحا، وتستهدف الوصول إلى كل شعوب العالم. ومن الواضح أن أنشطة الدبلوماسية العامة التركية في آسيا أدت إلى تقوية العلاقات السياسية مع هذه الدول. اهميه المعلومات وقيمتها الدرس 2. إن تركيا قوة صاعدة في العالم، وسوف يتزايد تأثيرها في الشعوب خلال هذا العقد. فكيف يمكن توسيع آفاق الدبلوماسية التركية العامة لتتناسب مع أهمية هذا الدور والمكانة الإقليمية والعالمية؟! إن كثيرا من الدول والشعوب يمكن أن يتطلع للتحالف مع تركيا، والدبلوماسية العامة يمكن أن تبني لتركيا صورة إيجابية تزيد إمكانيات التحالف والتعاون والمشاركة معها.

كيف تمكنت تركيا من تحويل تاريخها وثقافتها وموقعها الجغرافي إلى أصول استراتيجية، واستخدامها لبناء قوتها الناعمة؟! يقدم إبراهيم كالن -الأستاذ المشارك والمتحدث باسم الرئاسة التركية- إجابة جديدة ومتعمقة عن هذا السؤال، يوضح فيها أن تركيا أدركت الفرص المتاحة في التغيرات العالمية، فتمكنت من الربط بين التاريخ والجغرافيا، لزيادة أهميتها وقيمتها الاستراتيجية الناتجة عن الزمان والمكان. فلقد تمكنت تركيا خلال القرن الحادي والعشرين من فتح مجالات جديدة، وزيادة قوتها في السياسة الخارجية، والاقتصاد والتعليم والإعلام والفنون والعلوم، فأصبحت فاعلة في التحولات العالمية، وهي تعمل لبناء نظام عالمي أكثر ديمقراطية وعدلًا. الشرعية السياسية! يقول إبراهيم كالن: إن الشرعية السياسية من أهم العوامل التي تؤثر في العلاقات الدولية خلال القرن الحادي والعشرين، حيث أصبح من الصعب أن تبني الدولة سياسة لا تقوم على أرضية شرعية، فإذا نقصت الشرعية أصبحت الأزمات حتمية. كما أن الرأي العام العالمي أصبح مرجعًا للكثير من الدول في بناء سياستها الخارجية وتنفيذها، ولقد تزايدت أزمة الشرعية في العالم المعاصر نتيجة نقص الاتفاق على الأولويات والوسائل التي تضمن التقاسم العادل للموارد.