كما أنه غني بمضادات الأكسدة الآثار الجانبية: يمكن أن يسبب نفس الآثار الجانبية للكافيين. قد يسبب حمض الكلوروجينيك الموجود فيه أيضًا الإسهال ، وقد يعاني بعض الأشخاص من حساسية من حبوب البن الخضراء الحد الأدنى: قد يتسبب مستخلص حبوب البن الأخضر في خسارة متواضعة في الوزن ، لكن ضع في اعتبارك أن العديد من الدراسات تمت برعاية الصناعة. افضل حبوب التنحيف (جلوكومانان) الجلوكومانان هو نوع من الألياف الموجودة في جذور اليام الفيل ، وتسمى أيضًا konjac. كيف يعمل: يمتص الجلوكومانان الماء ويصبح شبيها بالهلام. إنه "يجلس" في أمعائك ويعزز الشعور بالامتلاء ، مما يساعدك على تناول سعرات حرارية أقل الفعالية: أظهرت ثلاث دراسات بشرية أن غلوكومانان ، جنبًا إلى جنب مع نظام غذائي صحي ، يمكن أن يساعد الناس على خسارة 8-10 أرطال (3. 6-4. 5 كجم) من الوزن في 5 أسابيع فوائد أخرى: الجلوكومانان عبارة عن ألياف يمكن أن تغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء. يمكنه أيضًا خفض نسبة السكر في الدم ، وكوليسترول الدم ، والدهون الثلاثية ، وهو فعال جدًا ضد الإمساك. الآثار الجانبية: يمكن أن يسبب الانتفاخ وانتفاخ البطن والبراز اللين ، ويمكن أن يتداخل مع بعض الأدوية الفموية إذا تم تناولها في نفس الوقت.
كما أن الكافيين يسبب الإدمان ويمكن أن يقلل من جودة نومك. ليست هناك حاجة حقًا لتناول مكمل أو حبة تحتوي على مادة الكافيين. أفضل المصادر هي القهوة عالية الجودة والشاي الأخضر ، والتي تحتوي أيضًا على مضادات الأكسدة والفوائد الصحية الأخرى. الحد الأدنى: يمكن للكافيين أن يعزز عملية التمثيل الغذائي ويعزز حرق الدهون على المدى القصير. ومع ذلك ، قد يتطور تحمل الآثار بسرعة. افضل حبوب التنحيف Orlistat All أورليستات دواء صيدلاني ، يُباع بدون وصفة طبية تحت اسم Alli ، ويطلق عليه وصف Xenical. كيف يعمل: تعمل حبوب إنقاص الوزن هذه عن طريق منع تكسير الدهون في الأمعاء ، مما يجعلك تتناول سعرات حرارية أقل من الدهون. الفعالية: وفقًا لمراجعة كبيرة لـ 11 دراسة ، يمكن أن يزيد أورليستات من فقدان الوزن بمقدار 6 أرطال (2. 7 كجم) مقارنةً بحبوب منع الحمل الوهمية. فوائد أخرى: لقد ثبت أن أورليستات يقلل من ضغط الدم بشكل طفيف ، ويقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 بنسبة 37٪ في دراسة واحدة. الآثار الجانبية: لهذا الدواء العديد من الآثار الجانبية للجهاز الهضمي ، بما في ذلك البراز الدهني ، وانتفاخ البطن ، وحركات الأمعاء المتكررة التي يصعب السيطرة عليها ، وغيرها.
كذلك فإن عقاقير التنحيف لا تناسب مرضى القلب والذين يعانون ضغط الدم المرتفع لأنها قد تعرّضهم إلى الوفاة، كما يزيد تناول تلك الحبوب من احتمال إصابة الشخص السليم باعتلالات القلب ومشاكل ضغط الدم المزمنة. إلى ذلك وبسبب احتواء تلك الحبوب على "الأمفيتامينات"، وهي منشّطات ذهنية تحتوي عليها مضادات الاكتئاب والقلق بالإضافة إلى الأدوية الطبية النفسية، فقد يؤدي تناولها باستمرار إلى حالة من الإدمان. كذلك ونتيجة تأثيرها في قدرة الجسم على امتصاص الغذاء من الطعام الذي يتم تناوله، تؤثر حبوب التنحيف في قوة المعدة وقد تؤدي إلى تكوّن التقرّحات في جدارها والإصابة بالإمساك الشديد، ولكن من أخطر تأثيراتها السلبية هو تدمير الكليتين بسبب كمية السموم المتراكمة داخل الجسم والتي قد تفشل الكليتان في التعامل معها بسبب ضعف قوّتهما وكفاءتهما في طرد السموم الناتجة من عملية الهضم.
يمكن أن تكون الآثار الجانبية خطيرة ، مثل ارتفاع ضغط الدم أو التسبب في خفقان القلب ، والأرق ، والدوخة ، والرعاش ، والأرق ، وضيق التنفس ، وألم الصدر ، وصعوبة القيام بالأنشطة التي كنت قادرًا على القيام بها ، وتشمل الآثار الجانبية الأقل خطورة الجفاف الفم ، طعم غير محبب ، إسهال ، إمساك ، وقيء ، كما لا تتناوله في وقت متأخر من المساء ، لأنه قد يسبب الأرق. وإذا كنت تأخذ الأنسولين لمرض السكري ، أخبر طبيبك قبل أن تأخذ فينترمين ، حيث قد تحتاج إلى تعديل جرعة الأنسولين ، كما يجب ألا تتناول فينترمين إذا كان لديك تاريخ من أمراض القلب أو السكتة الدماغية أو قصور القلب الاحتقاني أو ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط. يجب أيضًا ألا تتناوله إذا كنت تعاني من الجلوكوما أو فرط نشاط الغدة الدرقية أو تاريخ من تعاطي المخدرات أو إذا كنت حاملاً أو مرضعة. فينترمين هو من الأمفيتامين ، ونظرًا لخطر الإدمان أو التعاطي ، فإن هذه العقاقير المنشطة هي "مواد خاضعة للرقابة" ، مما يعني أنها تحتاج إلى نوع خاص من الوصفات الطبية. اضرار ليبوتريم الاحمر قد يؤدي اتباع نظام غذائي يحتوي على نسبة منخفضة جدًا من السعرات الحرارية ، أقل من 500 يوميًا ، إلى خفض مستويات الطاقة لديك بشكل كبير ، وهذا من الآثار الجانبية لعقار ليبوتريم الاحمر ، وتشمل الآثار الجانبية الاخرى؛ التعب والإسهال والإمساك بسبب التغيرات الشديدة في العادات الغذائية وقلة تناول الطعام ، لانه عندما ننتقل فجأة من العادات الغذائية اليومية إلى المكملات الغذائية الكاملة ، فإن أجسامنا تستغرق الكثير من الوقت لتعديل وتناول النوع الجديد من الأطعمة التي تدخلها.