masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شرح قصيدة الى اللقاء أحمد عبد المعطي حجازي ستيب

Monday, 29-Jul-24 17:01:01 UTC

أحمد عبد المعطي حجازي معلومات شخصية تاريخ الميلاد 1935 (العمر 87 سنة) مواطنة مصر الحياة العملية المدرسة الأم جامعة باريس السوربون - باريس الرابعة المهنة شاعر [1] اللغات العربية [2] الجوائز جائزة الدولة التقديرية في الآداب (1997) تعديل مصدري - تعديل أحمد عبد المعطي حجازي شاعر وناقد مصري ، ولد عام 1935 بمحافظة المنوفية بمصر. أسهم في العديد من المؤتمرات الأدبية في كثير من العواصم العربية، ويعد من رواد حركة التجديد في الشعر العربي المعاصر. ترجمت مختارات من قصائده إلى الفرنسية والإنجليزية والروسية والإسبانية والإيطالية و [[الألمانية]]. أحمد عبد المعطي حجازي شاعر اللغة المتوترة والمكابدات «الليلية» | الشرق الأوسط. حصل على جائزة كفافيس اليونانية المصرية عام 1989 ، جائزة الشعر الأفريقي، عام 1996 وجائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1997. [3] محتويات 1 الشهادات التي حصل عليها 2 المناصب التي شغلها 3 دواوينه 4 مصادر 5 وصلات خارجية الشهادات التي حصل عليها [ عدل] حفظ القرآن الكريم، وتدرج في مراحل التعليم حتى حصل على دبلوم دار المعلم عام 1950م، ثم حصل على ليسانس علم الاجتماع من جامعة السوربون الجديدة عام 1978م ، وشهادة الدراسات المعمقة في الأدب العربي عام 1969م.

شرح قصيدة الى اللقاء أحمد عبد المعطي حجازي يقود

شوارع المدينة الكبيرة قيعان نار يجتر في الظهيرة ما شربته في الضحى من اللهيب يا ويلة من لم يصادف غير شمسها غير الماء والسياج والبناء والسياج بنهاية المقال نال الشاعر المصري احمد عبدالمعطي حجازي على العديد من الجوائز والاوسمة والتي كانت أهمها جائزة كفافيس المصرية عام 1989 وجائزة الشعر الأفريقي.

وقد بدا ذلك واضحاً في قصيدة حجازي المتميزة «مرثية للعمر الجميل»، التي يدمج فيها الشاعر بنجاح بين صوت الشاعر وصوت الجماعة، كما بين مأساته كإنسان ومأساة أمته التي لم تزل تجد في البطل الفرد طريق خلاصها الأنجع «ولقيتكَ \ أنت الذي قلت لي: عدْ لغرناطة \ وادْعُ أهل الجزيرة أن يتبعوني \ وأَحْي العقيدة \ إنني أحلم الآن \ لم تأتِ بل جاء جيش الفرنجة \ فاحتمَلونا إلى البحر نبكي على الملْكِ \ لا لستُ أبكي على الملْكِ \ لكنْ على عمر ضائع لم يكن غير وهم جميلْ». على أن الفجوة النفسية العميقة بين واقع الحال العربي وتطلعات الشاعر وهواجسه ما لبثت أن أخذت شكلها التصاعدي، مجموعة بعد أخرى. شرح قصيدة الى اللقاء أحمد عبد المعطي حجازي - سؤالك. وقد أسهمت إقامته في باريس في توفير احتكاكه بثقافة الغرب، وتوسيع دائرة اطلاعه على الثقافات والمدارس الأدبية والفكرية المتباينة، ومن ثم تمكينه من الغوص بعيداً في مساءلاته الفلسفية والوجودية. ومن يتابع أعمال الشاعر المختلفة، خصوصاً اللاحقة منها، لا بد أن يعاين ذلك التصادي الواضح أو الخفي بين ما تعكسه تلك الأعمال من تبرم مرير بمسارات الحضارة الإنسانية ومآلاتها، ورؤيا توماس إليوت التشاؤمية في «الأرض الخراب». كما أن ذلك الشعور الممض بفساد بذرة الأشياء، وسقوط الحيوية الإنسانية في وهدة العقم والخواء العنين، يتقاطع من جهته مع تجربة خليل حاوي التي رأت في فكرة الانبعاث التموزي وجهاً آخر لعودة لعازر من الموت، خاوياً وعنيناً وبارداً كالثلج.