masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الواجب على المسلم نحو الصحابه رضي الله عنهم

Wednesday, 10-Jul-24 19:45:20 UTC

الواجب على المسلم نحو الصحابه رضي الله عنهم تُرى ما هو الواجب على المسلم نحو الصحابه رضي الله عنهم ذلك ما سنتعرف عليه معكم في السطور التالية من موقع مخزن المعلومات، فتابعوا قراءة سطورنا الآتية.

  1. الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المقصود
  2. الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المراد
  3. الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم،

الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المقصود

[١] فضل الصحابة ومكانتهم الإيمان والاعتقاد بعدالة الصّحابة رضوان الله عليهم، وفضلهم هو مذهب أهل السنّة والجماعة، ولا يسعنا المقام هنا ذكر جميع فضائلهم، ونوفيهم حقّهم بذلكَ، ولكنّنا سنحاول ذكر بعض من مناقبهم وفضلهم رضوان الله عليهم أجمعين: [٢] بعث الله عزّ وجلّ رسول الثّقلين برسالته رحمةً للعالمين، فكان صحابته الذين آمنوا به وأحبّوه خير معين له على أداء رسالته، فهم بطانته صلّى الله عليه وسلّم الذين التفّوا حوله، ودافعوا عنه، ونصروه، وجاهدوا في سبيل نشر الدّين، والدّعوة إليه. كانوا السبّاقين في التأسّي بأخلاقه صلّى الله عليه وسلّم، حتّى بلغوا منزلةً من العلم والفضل والمعروف، لم يبلغها أحدٌ قبلهم ولا بعدهم.

رضى الله ـ عز وجل ـ عن الصحابة الكرام حيثُ ذكرهم في قوله تعالى: (رَضِيَ اللَّـهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ وَأَعَدَّ لَهُم جَنّاتٍ تَجري تَحتَهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها أَبَدًا ذلِكَ الفَوزُ العَظيمُ)، فمنزلتهم عند الله منزلة عظيمة، كما وصف القرآن الكريم الصحابة بعد صفات منها الشدة على الكفار والتراحم فيما بينهم، وكونهم كالنبات الصالح ليكونوا أهل الصلاح والتقوى في كل الأزمان. الصحابة الكريم ـ رضوان الله عليهم ـ هم صفوة هذه الأمة وخير أفرادها فقد قال نبي الله محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ (خيرُ أمَّتي القَرنُ الَّذي بُعِثتُ فيهم)، كما أقسم النبي محمد في موضع حديث آخر أنه لو أن أحد أفراد الأمة أنفق مثل جبل أحد مقداره ذهباً فإنه لن يبلغ الأجر الذي ناله الصحابي، فلا يبلغ منزلتهم عند الله رب العالمين ورسوله أحداً. واجبنا نحو الصحابة pdf ويُمكنكم الاستفاضة في القراءة حول واجب المسلمين نحو صحابة النبي محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وفضلهم في نشر الدين والدعوة وهداية الناس في ربوع الأرض من خلال قراءة كتاب واجبنا نحو الصحابة للكاتب السعودي عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر، الذي تم نشره في تاريخ النشر 2011م ـ 1432هـ ـ المملكة العربية السعودية.

الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المراد

[٣] وجوب محبّتهم، وعدم سبّهم: ذهب أهل السنة والجماعة إلى وجوب محبّة أصحابِ النبي -صلى الله عليه وسلم-، وتوقيرهم، وحرمة كرههم، أو سبّهم، أو إيذائهم، والكفّ عن الإساءة لهم، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا تَسُبُّوا أصْحابِي). [٤] [٥] [٦] وهذه المحبة والموالاة دليل صدق إيمان العبد، فحبّهم قربى من الرحمن، وبغضهم طغيان، فهم حَمَلة الرسالة بعد النبيّ بكل أمانة وإخلاص، فقد نشروا الدِّين في أقل من ربع قرن في ربوع الأرض، وكان نتيجة ذلك دخول الناس في دين الله أفواجاً، قال -تعالى-: (وَالسّابِقونَ الأَوَّلونَ مِنَ المُهاجِرينَ وَالأَنصارِ وَالَّذينَ اتَّبَعوهُم بِإِحسانٍ رَضِيَ اللَّـهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ) ، [٧] [٨] وقد جاءت الكثير من الأحاديث المتواترة التي تحثّ على محبة الصحابة الكرام، وقد عقد البخاري ومسلم وأهل السّنن كُتباً في فضائل الصحابة. [٩] الدفاع عنهم وعدم الخوض فيما حدث بينهم من خلاف: حيث يجب التوقّف عن الخوض في الخلاف الذي وقع بين الصحابة -رضي الله عنهم-، فقد كانوا مجتهدين مأجورين، ومن أصاب منهم له أجران، ومن أخطأ فله أجر، وزلّته مغفورة إن شاء الله، ويجب على المسلم الحذر من إشاعة ما تم افتراؤه على الصحابة -رضي الله عنهم- من أكاذيب لا أصل لها في التاريخ، لا سيما أن ذلك من كبائر الذنوب، ومدعاة لغضب الله -تعالى-.

[١٣] رضى الله -تعالى- عنهم: حيث ذكر الله -عز وجل- في موضعٍ آخر في القرآن الكريم أنّه راضٍ عنهم، قال -تعالى-: (رَضِيَ اللَّـهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ وَأَعَدَّ لَهُم جَنّاتٍ تَجري تَحتَهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها أَبَدًا ذلِكَ الفَوزُ العَظيمُ) ، [١٤] فهذه منزلة عظيمة، ووصفهم القرآن أيضاً بصفاتٍ أخرى منها أنّهم أشدّاء على الكفار، ورحماء بينهم، وأنّهم كالنّبات والزّرع الصالح، فهم أهل التقوى والصلاح. [١٣] عدالة الصحابة الكِرام: بيّن العلماء أنّ الصحابة كلهم عدول، وهذه خصّيصة ينفرد بها جيل الصحابة عن سواهم، فلا يُسأل عن صدقهم، بل هو أمرٌ مفروغٌ منه، وأمرٌ ثابت بالكتاب والسنة؛ وذلك لما ورد من الثناء والمدح لهم في القرآن الكريم، ولِما رُويَ عن رسول لله -صلى الله عليه وسلم- في حقّهم، وهذا ما ذكره ابن صلاح وابن كثير. [١٥] الصحابة هم صفوة الأمة وخيرهم: فهم أفضل الأُمّة، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (خيرُ أمَّتي القَرنُ الَّذي بُعِثتُ فيهم) ، [١٦] وقد أقسم النبيّ في موضعٍ آخر أن لو أحداً من الأمة أنفق مثل جبل أحد ذهباً لا يبلغ بذلك أجر ما بلغه صحابي بنفقته ملئ كفه ولا نصفه، فلم يبلغ منزلتهم أحد.

الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم،

بتصرّف. ↑ محمد صالح المنجد، دروس للشيخ محمد المنجد (الطبعة الأولى)، صفحة 30، جزء 161. بتصرّف.

سلسلة العقيدة الإسلامية الصحيحة الحلقة الرابعة عظمة الكلمة الطيبة لا إله إلا الله كلمة التوحيد (لا إله إلا الله). فإن لكلمة التوحيد منزلةً عظيمةً، ومكانةً جليلةً؛ إذ هي مِفْتاح الجنة كما جاء في الحديث عن نبي الأمة صلى الله عليه وسلم، إلا أن كثيرين من الناس في زماننا هذا جهلوا أشياء تتعلق بمبناها، وما دَرَوا ما يحويه معناها. فلا إله إلا الله هي عبارة التوحيد، وعنوان الإسلام وأساسه، ومعناها أنه لا معبود بحق إلا الله. ▪ فإنَّ الشرع قد جعل الخير كلَّه والنَّجاة في هذه الكلمة (لا إله إلا الله). ▪ وجعل العذاب والهلاك على من نَكَل عنها. ومعلوم أن هذا الفضل العظيم غير معقود على القول المجرَّد، بل قد بيَّن الشرع أن لكلمة (لا إله إلا الله) حقوقًا ومقتضيات مدارها كلها على الإقرار بالله تصديقًا وانقيادًا، وهو التوحيد الذي في القلب علمًا وعملًا. وقد استنبط العلماء رحمهم الله تعالى لتحقيق هذه الشهادة شروطًا لا بد من توافرها مع انتفاء الموانع حتى تكون كلمة (لا إله إلا الله) مِفْتاحا للجنة. وهذه الشروط هي أسنان المفتاح ولا بد من أخذها مجتمعة. • فلا تنفع قائلها إلَّا باجتماعها فيه، وهي أيضًا اللوازم الضروريَّة التي وردت في الكتاب والسنة كعلامة مميزة تدل على صدق من نطق بشهادة التوحيد وصحة إسلامه.