قم بتقدير هذه التغييرات: إذا كنت تشعر بالملل بالقيام بهذه التغييرات في حياتك أو تشعر بأن الأمر شاق، ابحث عن محفزات تدفعك للإستمرار في التغيير، مثلا يمكنك أن تجلس في مكان هادئ وتسترخي ثم تتخل كيف يمكن أن تصير حياتك إذا صبرت وقمت بهذه التغييرات تخيل أهدافك وأحلامك تتحقق، افعل ذلك كلما شعرت بالإحباك أو الإستسلام وسوف تشعر انشاء الله بشحنة إيجابية من الطاقة، تعيد لك الرغبة والإرادة، هذه الطريقة دائما ما كانت تنجح معي شخصيا. لا يفوتك هذه المواضيع: كيف تغير نظرتك للحياة وللآخرين، وكيف تأثر على من حولك، خطوات لجعل نظرتك للحياة سليمة... ما المقصود بتطوبر الذات؟، ولماذا نرغب بتطوير ذاتنا؟... وكيف يمكن تطوير الذات ؟
لذلك، دعك منه. الشيء الوحيد الذي تتحكم به الآن هو أن تختار أن تعيش حياتك في الحاضر والمستقبل. 5- اختر بعض الأنشطة المخيفة ونفذها يتعلق الأمر باختيار أن تخرج من نطاق الحياة الذي اعتدت عليه. إلقاء كلمة أمام الحضور من أكثر التجارب تسببا في الخوف. أعد قائمة بالأنشطة التي تحب أن تؤديها لكن خوفك يمنعك. ضع خطة ثم نفذها. لا تتوقف عن أداء كل ما يخيفك. 6- عش حياة متوازنة صحتنا لا تظل كما هي. إذ تتغير حالتنا البدنية والانفعالية والروحية كلما تقدم بنا العمر. كيف تغير حياتك للافضل. لكن ما نتحكم به بالفعل هو الطريقة التي نغذي بها عقولنا وأجسامنا. الحياة المتوازنة الصحية تساعدنا على الصمود في مواجهة المشاكل الصحية. التمرينات الرياضية أفضل طريقة يمكن أن تولد لدينا موقفا إيجابيا ومتفائلا تجاه الحياة. 7- واجه مخاوفك من السهل أن تتجاهل مخاوفك وتتمنى أن تتلاشى. لكن للأسف هذا لا يحدث على أرض الواقع. إذا كنت تريد أن تغير حياتك، تعلم أن تتحكم في مخاوفك بدلا من أن تتحكم هي بك. مخاوفنا هي مجرد أفكار في عقولنا وليست حقيقية. لكن بمرور الوقت، أصبحنا نعتقد أنها حقيقية. مخاوفنا في الحياة هي التي تسيطر على حياتنا لأننا نشعر بعدم الرضا وعدم تحقيق الذات.
تاريخ النشر: منذ 4 أيام يمكن اعتبار الموضة على أنها نوع من أنواع الرفاهية ويمكن اعتبارها حالة دلال ويمكن أن يُنظر إليها على أنها أسلوب حاسم في التعبير عن الذات، ما لا يمكن إنكاره، مع ذلك هو أن الموضة ، باعتبارها الشيء الوحيد الذي يتغير بشكل منتظم، لها علاقة مثيرة وفضولية للغاية في حياتنا، يمكن استخدامها لمساعدتنا في ما نقوم به ويمكن استخدامها لتجعلنا نشعر بالرضا، بل يمكن استخدامها كأعمال فنية. كيف تغير حياتك في 7 أيام؟. الموضة موجودة منذ بدايتها وهي موجودة لتبقى وإليكِ كيف يمكنها تغيير حياتك. يمكن أن يساعدك في سرد القصة الصحيحة عن نفسك الموضة في جوهرها تدور حول سرد القصص وبطبيعة الحال، كان سرد القصص هذا مرتبطاً بشكل مباشر بالفصل، تشير ملابسك إلى محطتك وفي الغالب، لا يمكن العثور على التباين في هذه الملابس إلا في الطبقات العليا، لكن في العقود الأخيرة، جعلت الأتمتة والاستعانة بمصادر خارجية إنتاج الملابس رخيصة، رخيصة جداً في الواقع وأدت إلى اندلاع طفرة الموضة السريعة، لوضع هذا في المنظور، إن القدرة على تحمل تكلفة هذه الموضة مطروحة للنقاش ولكن ما هو واضح هو التأثير الواضح الذي أحدثته على إحساسنا الشخصي بالأناقة. هذا هو المكان الذي يأتي فيه التعبير عن الذات، لم تعد الملابس تعني فقط إبقائنا في دفء أو للتغطية، يمكن استخدامها لسرد قصة وأنتِ تتحكمين بشكل كامل في تلك القصة، إذا كنتِ تريدين أن تبدين أنثوية، فهناك أزياء يمكن أن تخبر الناس عنكِ في ثوانٍ وإذا كنتِ تريدن أن تبدين قوية، فهناك ملابس لذلك أيضاً لا يمكن أن تساعدك الموضة في توضيح هويتك تماماً للعالم، لكنها يمكن أن تساعدك في أن تكوني مسؤولة عن الرسالة التي تريدين إرسالها في ذلك اليوم.
[١] [٢] أنشطة تساعد على تغيير الحياة تساعدك هذه الأنشطة على تغيير حياتك بزيادة ثقتك بنفسك، تقليل إجهادك، خلق علاقات أعمق، واهتمامك بصحتك أكثر، ومن هذه الأنشطة ما يلي: [١] التيقظ والتأمل: لا بد أنك سئمت من السماع عن أهمية التأمل، ولكن التأمل المقصود هنا لا يتطلب سنوات من التدريب ومعرفة ممارسة اليوغا ، كل ما عليك فعله الاسترخاء لمدة 30 دقيقة على مكتبك. تطوير روتين صباحي دائم: عن طريق وضع جدول للمهام والخطوات الصغيرة، وترتيب موعد لكل شيء منذ بداية اليوم وحتى نهايته. وهذا يعني معرفة النشاط الذي ستقوم في اللحظة التي ستستيقظ فيها، والنشاط الذي يليه وهكذا، وهذا سيوفر عليك الوقت الذي تضيعه في محاولة تحديد الأشياء، كقضاء 10 دقائق في اختيار الزي، وقضاء 15 دقيقة في التفكير فيما إذا كنت ترغب بالركض أم لا، وبهذه الطريقة ستصل دائمًا لمكان عملك في الوقت المحدد، وستُفكر في الأمور الدقيقة والمهمة فقط. كيف تغير حياتك في 30 يوم. الالتزام بروتين ثابت قبل النوم: على سبيل المثال يمكنك الاستحمام كل مساء، وإعداد غداء اليوم التالي، وقضاء 10 دقائق أو أكثر للقيام بشيء يريحك على السرير مثل تصفح وسائل التواصل الاجتماعي، أو مطالعة كتاب، أو لعب ألعاب إلكترونية على جهازك المحمول.
الحرص على اكتساب معلومة جديدة في كل يوم حتى لو كانت هذه المعلومات بسيطة جداً كمعنى لكلمة جديدة من القاموس أو حتى التعرف على بعض من أزهار فناء المنزل أو حتى عاصمة بلد معين. التفكير بطريقة إيجابية وتفادي التفكير بالطرق السلبية التي لا تعطي شيئاً مفيداً، وتُنتج في الغالب نتائج سلبية. تغذية العقل خلال 100يوم قادمة بأفكار وصور وخيالات وكلمات قريبة من الشيء الذي يريده الشخص ويتمنى الحصول عليه. المصدر:
التفكير المستمرّ بالماضي؛ فإذا وجدتِ أنكِ تفكّرين باستمرار بالماضي لأنكِ تشعرين بعدم الرّضا عن حياتكِ في الوقت الحاضر، ولا تجدين أيّ شيءٍ يستحقّ التفكير به في الحاضر، فإنكِ بحاجةٍ لتغيير حياتكِ [٤]. الطاقة المنخفضة؛ قد تشعرين بفتور في جسمكِ وطاقتكِ، وقد يكون السبب هو عدم اعتنائكِ بنفسكِ، وعدم تناول وجبات الطعام الكافية واللازمة لتزويدكِ بالطاقة، لأنكِ تعيشين الحياة لا معنى لها، وتشعرين بأنكِ لا تمتلكين أي هدف في الحياة، وهذا الأمر يجعلكِ لا تولين نفسكِ العناية اللازمة ممّا ينعكس على طاقتك [٤]. الشعور بالاكتئاب ؛ قد يملؤكِ الشعور بالاكتئاب الذي غالبًا ما يُعدّ علامةً قويةً دالةً علىوجود شيء ما في حياتكِ يستحقّ التغيير ليختفي شعوركِ بالاكتئاب [٤]. كيف تغير من حياتك. فقدان الحماسة والإثارة؛ فتشعرين بأنكِ لا تحرّكين ساكنًا اتجاه أي حدث يحصل في حياتكِ، ولا تتأثّرين بأي شيء، ولا شيء يُثيركِ ويُشعل حماستكِ، وفي هذه الحالة لا بدّ لكِ من تغيير حياتكِ لتتمكّني من عيشها بسعادة [٤]. عدم الرضا عن الحياة؛ إذ إنكِ ترين أن شخصًا ما أو ربما مجموعةً من الأشخاص يعيشون حياةً رائعة، وربما هذا يذكركِ بما ينقصكِ، وتشعرين بأنكِ ترغبين بالحصول على ما حصل عليه أولئك الأشخاص [٥].
الروحانية: البعض يجد السكينة والطمأنينة عند الذهاب لأماكن العبادة، ويفضل آخرون الذهاب بين الأشجار والطبيعة للتأمل والتفكير العميق والتخلص من الغضب، وللحصول على الإلهام والشعور بالرضا. الاستفادة من التجربة السيئة: تساعد التجربة السيئة على امتلاك خبراتٍ يمكن من خلالها تقديم النصح للآخرين ومساعدتهم، من أجل تجنب الوقوع في نفس الأخطاء. المهارات الناعمة.. كيف تغيّر حياتك؟. خطة لبدء حياة جديدة يمكن تغيير نمط الحياة في ستة وستين يوماً، وذلك من خلال الآتي: [٣] من اليوم (1-22): المهمة الأولى هي إخبار الأصدقاء والأهل وزملاء العمل، ببدء مهمة خاصة، والحاجة للدعم والتشجيع والمراقبة من خلالهم، والمساعدة على اتباع الطرق الجديدة، وتعديل المسار عن العودة للعادات القديمة، فإنّ ذلك سيصعب عملية الرجوع لأيّ عادةٍ قديمة فخذلان الآخرين أصعب أحياناً من خذلان النفس. من اليوم(22-44): المهمة الثانية هي التحليل الذاتي، سواء كان الهدف تغيير عادةٍ سيئةٍ أو اكتساب عادة جديدة، عندها تتولد الحاجة للغوص عميقاً في أفكارنا واللاوعي الخاص بنا وتوجيه مجموعةٍ من الأسئلة، ما المغزى من الحياة ؟ لماذا نفعل ما نفعل؟ ماذا نريد لأنفسنا؟ ما الذي نجنيه من تحقيق الهدف؟ فإنّ الغوص عميقاً في التحليل يولد طاقةً داخليةً دافعةً لتحقيق أيّ هدفٍ، وبالتالي تصبح رحلة ال66 يوم نحو التغير أكثر سهولة.