masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

محمد خيري مذيع

Monday, 29-Jul-24 19:04:21 UTC
شخصية محبوبة وقوية وجريئة تسعى لتحقيق المرجو والنجاح. ودع الإعلامي محمد خيري القنوات الفضائية، مؤخرا، لترقيته إلى المركز الثالث عشر لمنصب مدير عام القناة السعودية.
  1. مذيع يستقيل على الهواء احتجاجاً على منع ظهور حمدين صباحي
  2. صله نيوز – الصفحة 2203 – موقع عربي يقوم بتزويدكم بالأخبار الحصرية

مذيع يستقيل على الهواء احتجاجاً على منع ظهور حمدين صباحي

حواره مع جمال مبارك وعن حواره الشهير مع جمال مبارك، ابن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، قال: "سألته كل الأسئلة والسيد أنس الفقي بعت لي أسئلة ومقترحات عن طريق الإعداد ورفضتها كلها، وجلست وكتبت الأسئة التي أريدها وكتبت سؤال عن الإخوان والتوريث، وقابلت السيد أنس الفقي، ومان وزير الإعلام آنذاك، ومسك الأسئلة قرأها وقال لي أرجوك نشيل السؤالين الخاصين بالإخوان والتوريث، وقلت له الناس كلها تتكلم عن التوريث وأنا أشيلهم لا يعقل هذا".

صله نيوز – الصفحة 2203 – موقع عربي يقوم بتزويدكم بالأخبار الحصرية

ظاهرتا التشرد وأطفال الشوارع: الأسباب واليات التعامل د. صبري محمد خليل/ أستاذ فلسفة القيم الاسلاميه بجامعه الخرطوم تعريف: عرف الباحثون الاجتماعيون التشرد بأنه بقاء الإنسان في العراء، لفترات طويلة ،والمبيت في إي مكان يختلف أحيانا تبعا للظروف ، كما عرفوا أطفال الشوارع بأنهم الأطفال ، الذكور والإناث، الذين يعيشون في الشوارع، لفترات طويلة من الزمن. ومن هذين التعريفين نخلص إلى الارتباط الوثيق بين الظاهرتين، فأطفال الشوارع هم الشريحة الاساسيه للتشرد. الآثار: ولظاهره التشرد آثار سالبه على المتشردين بصوره عامه وأطفال الشوارع بصوره خاصة من جهة، وعلى المجتمع ككل من جهة أخرى ، حيث يفتقر المتشردين وأطفال الشوارع إلى ادني درجات الرعاية،اللازمة لكي يعيشوا حياه كريمه،ولكي يتم تأهيلهم ، كما يشكل التشرد بيئة خصبه للجريمة. صله نيوز – الصفحة 2203 – موقع عربي يقوم بتزويدكم بالأخبار الحصرية. الأسباب: وقد أشار الباحثون الاجتماعيون إلى الأسباب التي تكمن وراء ظاهرتي التشرد وأطفال الشوارع ، ومن هذه الأسباب: انعدام الاستقرار والحروب. التفكك الأسرى. الفقر. التسرب من التعليم ودفع الأطفال إلي سوق العمل والشارع‏. كبر حجم الأسرة عن الحد الذي يعجز فيه الآباء عن توجيههم وتلبية احتياجاتهم‏.

اغتيال السادات "كنا هنتخانق واحنا داخلين الاحتفال، بسبب التشديدات الأمنية" زحام شديد، قوات أمن في كُل مكان، انتقلوا سريعًا إلى غُرف زجاجية بجانب المنصة التي يجلس عليها الرئيس، صُنعت لهم خصيصًا من أجل إذاعة الحدث الهام، حضر الرئيس ومع أحد أحفاده وبجواره عدد من سفراء الدول العربية وكبار رجال الدولة، على مرمى البَصر من المُذيع الشاب وقتها، وخلفه في مكان آخر تجلس زوجته وبناته رفقة فايزة كامل، بدى أن الأمن مُستتب قبل أن يبدأ العرض العسكري. الطائرات تحوم في السماء، الجيش يستعرض قوته ومعداته، الرئيس يُشير بيديه يُحيي جنوده، ابتسامة ثقة تعلو وجهه، من حين لآخر يُحدث الجالسين بجواره قبل أن ينظر إلى العرض مرة أخرى، ثم فجأة طلب من فني بالإذاعة الاقتراب وحمل حفيده إلى حيث تجلس زوجته، ارتبك الحرس الرئاسي، لبى نداء الرئيس بدلًا من الفني، لكن السادات أصر على عودة المُجند إلى مكانه ومنح الطفل للعامل بالإذاعة "كل دا شوفته بعيني، الغريبة إن بعد لحظات بالظبط بدأ الضرب". حالة من الهرج والمرج انفجرت فجأة بالمكان، ترجل "خالد الإسلامبولي" عن سيارته العسكرية المارة في العرض، وجه سلاحه إلى المَنصة، نيران عشوائية، ليسقط الرئيس غارقًا في دمائه "الحارس اللي رجعه السادات لمكانه أول واحد مات، والمنصة كلها بقيت دم، لقينا روحنا بنمشي من المكان بسرعة" توجه إلى الخارج "لقيت عربية نص نقل ركبتها للتحرير" لم يتوجه إلى بيته، ذهب إلى "ماسبيرو" ليكتشف أن الحرس الجمهوري سيطر على المكان وباقي الأماكن الحيوية بالبلاد.