ولأقرب لك الفكرة أقول: افترضي بأن زوجك اضطر للسفر بعيداً عنك مدة سنة لأي سبب, أو أصابه مرض لا قدر الله, فكيف ستتدبرين الأمر؟ بل كيف تدبرت أمرك قبل الزواج؟ بالتأكيد بأنك ستتفهمي الظرف حينها, بل وستتعاوني معه, وتكوني خير معين له, و لن تلجأي إلى أي طريقة تغضب الله عز وجل. إذا يا عزيزتي هي الأفكار تنتابك من هنا وهناك, وتولد لديك مشاعر نفسية سلبية, تجعلك ترفضين التنازل عن حقك في العلاقة, أو حتى التقليل منه أو المساس به, والتنازل مبدأ أساسي في الحياة الزوجية, ليس في الجنس فقط بل في كل شيء. كيف اخلي زوجي يجامعني ثلاث مرات باليوم بنات كيف اخلي زوجي يجامعني ثلاث مرات باليوم - موقع معلمي. وقد تكوني استقيت معلومات خاطئة من مصادر خاطئة, فجعلتك تشعرين أكثر بضخامة الأمر, وزادت من تمكن هذه الأفكار منك. والحل بسيط إن أردت, وهو أن تعيدي نظرتك إلى معنى الزواج, فهو ليس علاقة جنسية بتواتر معين, بل هي علاقة إنسانية تحمل متعاً كثيرة أخرى, أهمها متعة المشاركة, والتضحية, والعطاء. أتمنى لك كل التوفيق في حياتك القادمة إن شاء الله.
حاولي التحرش في زوجك خلال هذا اليوم بإلقاء الكلمات المُثيرة. حاولي التحرش بزوجك عن طريق اللمسات الحانية والضم من الخلف وغيرها. حاولي إطعام زوجك الأطعمة المثيرة للشهوة الجنسية مثل: المحار اللوز اليانسون الأناناس التوت والفراولة الفانيليا الزنجبيل البطيخ الاوفوكادا الروزماري الفلفل الحار الشوكلاته الداكنة البطاطس المشوية الشاهي حاولي أن تقومي بتنويم أطفالك بوقت كاف قبل نومكما. زوجي لا يجامعني إلا مرة كل أسبوعين فهل هذا أمر طبيعي - موقع الاستشارات - إسلام ويب. أسباب عدم رغبة الزوج بالجماع مشاكل نفسية للزوج أمراض عضوية مستمرة للزوج مشاكل النوم لدى الرجل مثل الأرق وغيره جهل الزوجة في العلاقة الجنسية و طريقة إثارة زوجها إهمال نظافة المرأة الشخصية القلق من الأداء في الفراش لذلك يتجنب الجماع المشاكل الزوجية الدائمة بين الزوج وزوجته من أسباب قلة الجماع إدمان مشاهدة الأفلام الأباحية أو الصور الأباحية
في كل الأحوال ومهما كانت أفكاره أو وجهة نظره, فإن كلامي هو موجه لك أنت, وأقوله وكلي رغبة في مساعدتك, فأرجو أن تتقبليه بصدر رحب حتى إن لم توافقيني عليه: احترمي رغبة زوجك وأفكاره, وقدري ظرفه سواء كان خائفا فعلاً, أو كان لديه سبب آخر, فالرغبة الجنسية هي كالشهية للطعام من الصعب أن يجبر الشخص عليها, إن لم يكن راغب بها أصلا. فإن كان زوجك يملك القدرة على ممارسة العلاقة بتواتر أكثر, ولا يقوم بذلك وهو قاصد, أو كان لا يعدل بينك وبين الزوجة الأولى, فهذا أمر لن تستطيعي تغييره, وحسابه سيكون بيد رب العالمين. إن كان فعلاً خائفا من السرطان فإن الخوف بحد ذاته يفقد الرغبة بالشيء, وبالتالي يكون الأمر خارجا عن إرادته أي أنه معذور فعلاً. وبالنسبة لك فيجب ألا يأخذ هذا الموضوع أكثر من حجمه, ويجب ألا تلحي عليه, وإن لم يكن هنالك رغبة في الحمل عندك, فهنا لا مشكلة, فيمكن اعتبار أن هذا التواتر في العلاقة هو ضمن الحدود المقبولة, وهو كاف لكثير من الزوجات. والعلاقة الجنسية للأنثى هي أكثر من مجرد علاقة جسدية, لأن الأنثى بطبيعتها تستمتع بأمور أخرى في العلاقة الزوجية, فوجود الدفء والمحبة والود هو مصدر آخر للمتعة. ولذلك يا عزيزتي اقبلي بما قسمه الله لك, وفي كل شيء ولا تلتفتي إلى ما تقوله الصديقات والقريبات, ولا إلى ما تقرئينه أو تسمعينه من مصادر مضللة تحاول أن تصور العلاقة الزوجية على أنها علاقة جنسية فقط, بل تشوه من غريزة الأنثى.
ويقول الرسول الكريم " لا ينظر الله الى رجل اتي رجلا او امراة فالدبر " رواة الترمذى فصحيح الجامع. واما قول الله عز و جلابي زوجي يجامعني من الدبر كيف اجعل زوجي يجامعني من المؤخرة نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم انني شئتم فلا يدل على جماع الدبر و انما على الهيئات و اشكالها فالجماع و لكن فالفرج كما قال صلى الله عليه و سلم:"اقبل و ادبر و اتق الدبر و الحيضة "رواة احمد من طريق ابن عباس. ثانيا من الناحية الطبية ومن الناحية العلمية فهنالك قائمة طويلة من البكتريا'المسالمه'تعيش فالمستقيم الشرجى دون ان تسبب فاية مشاكل. وفى حالة انتقالها من مكانها الدائم الى مكان اخر(جلد القضيب و فتحة قناة البول تصبح عدوانية و تتكاثر بصورة مرضية فاذا انتقلت هذي البكتيريا مجري البول, استمرت فمسيرتها نحور البروستاتا حيث تصيبها بالتهابات مزمنة ربما يردى تكرارها الى الاصابة بالعقم فنهاية المطاف. واغلب من يلجاون الى الوطء فالدبر اصحاب فطرة غير سوية, ولهم علاقات غير شرعية مشبوهة و متعددة. ويمثل ذالك خطورة كبار حيث يساهم فانتشار العدو بين الناس اصحاب الاهواء المنحرفة, وهذه كارثة تهدد المجتمع. وبالنسبة للاثني فان تكرار الوطء فالدبر يؤدى الى حدوث تهتك بعضلات الشرج ينتج عنه فالنهاية عدة القدرة على التحكم فالتبرز.
العلاقة الحميمة من أقوى الروابط التي تجمع بين الأزواج، لكن الخجل في طلبها من المشكلات الشائعة التي توجه كثيرات، إذ تشتكي بعض الزوجات من قلة رغبة أزواجهن في ممارسة الجماع نظرًا لانخراطهم في مشاغل الحياة المختلفة، ما يضع كثيرات في مأزق نفسي حين رغبتهن في ممارسة العلاقة دون رغبة أزواجهن، لذا تتساءل كثيرات كيف أجعل زوجي يجامعني دون أن أطلب ذلك؟ وكيف أدفعه لإطالة مدة الجماع لمزيد من المتعة.