من هو علي الظفيري – المنصة المنصة » ترند » من هو علي الظفيري من هو علي الظفيري، هو احد الشخصيات البارزة في المجال الاعلامي، اذ انه يعمل مذيعا في القنوات السعودية، برز اسمه في الاونة الاخيرة، بعد تداول العديد من الاخبار التي تشير الي اعتقال الاعلامي السعودي علي الظفيري، ليتصدر اسمه عبر المواقع بحثا عن بعض المعلومات التي تتعلق بمن هو علي الظفيري، وذلك عقب ظهوره علي الشاشة قناة الجزيرة بعد غياب دام اربع سنوات، بسبب الازمة التي مر بها ادت الي غيابه طيلة تلك الفترة، من خلال المقال سوف نتعرف علي شخصية الاعلامي علي الظفيري، اليكم التفاصيل. من هو علي الظفيري ويكيبيديا يعتبر علي الظفيري احد الشخصيات البارزة في المجتمع الخليجي خاصة، لاسيما بانه يعمل في المجال الاعلامي منذ سنوات عدة، واسمه بالكامل علي بن عبدالله الظفيري، من مواليد عام 1975م، ولد في دولة الكويت، ويعود باصوله الي مدينة حفر الباطن السعودية، تلقي تعليمه في المدارس الكويتية، بداية من المرحلة الابتدائية، الي الثانوية، التحق بكلية التربية في الجامعات الكويتية، بعد ذلك انتقل الي العيش في المملكة العربية السعودية، حاصل علي الدبلوم العالي في تخصص الاذاعة التلفزيون من جامعة الملك سعود.
تمكن من التألق في مجال الاذاعة والتلفزيون، نال الشهرة الواسعة من خلال العديد من البرامج التي كان يقدمها عبر القنوات الاخبارية. معلومات عن علي الظفيري يعتبر من الشخصيات التي برز اسمها في المجال الاعلامي، خاصة في البرامج الحوارية، التي تتناول القضايا الساخنة، والتي تتعلق بالمجال لسياسي لدول، بعد الثوارات التي شهدها العالم العربي، تصدر اسمه عبر العديد من القنوات، والذي كان يتحدث من خلالها عن اخر التطورات المنطقة العربية، له العديد من المقالات التي تم نشرها عبر الصحف السعودية، والخليجية، كما انه الف كتاب يحمل عنوان " بين الجزيرة والثورة،سنوات اليأس ورياح التغيير "، كما انه عمل في اولي بدايته في التلفزيون السعودي، لينتقل بعدها الي قناة الجزيرة القطرية، نال شهرة واسعة بعد ان قام بتقديم العديد من البرامج من خلال القناة. الي هنا وصلنا الي ختام المقال، تعرفنا من خلال الفقرات بعض المعلومات التي تتعلق بمذيع السعودي علي الظفيري، من خلال العنوان من هو علي الظفيري.
الاعلامي على الظفيري.. منال الشريف ليست خائنة إنها أخت لنا من بين آلاف يعانين مشكلة حقيقية! admin 18 مايو، 2012 0 196 اعتبر الإعلامي السعودي والكاتب الصحفي علي الظفيري أن ما تعاني منه المرأة السعودية لا تعاني منه أي امرأة في مجتمع مسلم آخر! ".. وكأن محيطنا الخليجي والعربي والإسلامي يتبع إسلاماً غير الذي نعرفه". وقال الظفيري في "تغريدات" على تويتر "ان المآل الأخير هو للسلطة التي تبتّ بجميع أمور المرأة السعودية من خلال نظرتها الدينية المتغيرة في فقه المرأة الإسلامي"،و كتب الظفيري على حسابه @AliAldafiri ما يلي: (1) لأسباب كثيرة كنت أتحاشى النقاش المحلي السعودي في قضية حقوق المرأة. هذا صراع بين تيارين ، وموضوع للاستغلال أكثر منه للنقاش والخروج بحلول. (2) وهو موضوع خاضع للمزايدات ، ويستغل بشكل بشع ومقصود للإشغال ، وهو موضوع خاضع لقرار من السلطة ، وهي التي تبت فيه ، والنقاش يوجه لها وحدها. (3) أرادتها في الشورى دخلت ، أرادتها تشارك في الأولمبياد شاركت ، أرادتها تستخرج بطاقة ، تمثل نفسها ، تقود السيارة ، فعلت.. ولا حاجة لصراع الديكة. ( 4) المصيبة وكأن شيئا لم يتغير في عالمنا! الاعلامي علي الظفيري ممثل. ما زلنا نتناول المواضيع بنفس العقلية الإقصائية والتحريضية والتهييجية والتعبوية ، دون نقاش الأفكار.
كان ياما كان ، في قديم الزمان ، كانت توجد شجرة كبيرة ، تحتوي على ثمار التفاح اللذيذة ، وكان هناك في نفس المكان طفل صغير ، اعتاد على أن يلعب في كل يوم ، حول تلك الشجرة المثمرة ، فكان يذهب إلى مكان الشجرة ، ويتسلق بدوره على كل غصن من أغصان الشجرة العملاقة ، وكثيرًا ما كان يأكل من ثمارها ، وبعد أن يأكل حتى يشبع ، كان يعتاد على أن يستظل بظلها ، ويغفو قليلًا. كان ذلك الطفل شديد التعلق بتلك الشجرة ، وكان يحبها حبًا جمًا ، حتى أن تلك الشجرة الضخمة كانت متعلقة به أشد التعلق ، وكان تهوى كثيرًا أن تلعب مع ذلك الطفل الصغير ، ظل الصغير والشجرة على هذه الحال زمنًا ليس بقليل ، ومضت الأعوام ، عامًا تلو الآخر ، وكبر ذلك الطفل ، وأصبح شابًا يافعًا. لكن الأمور تغيرت ، فأصبح ذلك الطفل الصغير قليلًا ما يذهب ليلعب حول تلك الشجرة الضخمة ، التي ازدادت في عمرها ، وكبرت هي الأخرى ، فما عاد الطفل يذهب إليها كل يوم ليلعب حولها ، ويستمتعان معًا ، وذات يوم ، عاد الشاب ، وقد تملكته مشاعر الحزن الشديد ، فلما رأته الشجرة كذلك ، اقترحت عليه أن يلعبا سويًا ، كما اعتادا من قبل. قصة فيها زمان ومكان وشخصيات وأحداث - مخطوطه. ولكن حدثت المفاجأة ، فقد كان رد الشاب مؤلم كثيرًا للشجرة ، حيث أجابها قائلًا: " كان ذلك سابقًا ، أما الآن ، فأنا لم أعد طفلًا صغيرًا ، حتى ألعب حولك ، فأنا أرغب في شراء ألعاب جديدة ، تتناسب مع سني ، كما أرغب في بعض المال ، حتى أتمكن من شراء ما أريد " ، فأجابته الشجرة ، والحزن يتملكها: " ليس معي مال ، ولكن دعني أخبرك شيئًا ، يمكنك أن تأخذ جميع التفاح الموجود ، ومن ثم تبيعه ، لكي تحصل على المال الذي تريده ".
وفي يوم من الأيام اخذت تلك الفتاة راتبها، وذهبت الى أمها واعطتها نصف راتبها فقط، فغضبت الام كثيرا وعنفت الفتاه بشكل قاسي وسألتها عن باقي الراتب، فقالت تلك الفتاة لامها انها اخذته، فهي من حقها ان تفرح وانت تعيش يوم كباقي الفتيات، فغضبت الام كثيرا حتى انه احمر وجهها بشكل كبير، وقد ظهرت عروق الام من شدة غضبها، في ذلك الوقت كانت البنت في حيرة كبيرة من امرها، فهي تخاف كثيرا على أمها من المرض ومن جانب اخر فهي ترى نفسها ترتدي ذلك المعطف الأزرق الجديد وهي تمشي في شوارع المدينة وقد رات عن طريق الصدفة فارس احلامها الذي اعجب بها على الفور.
مرت الأيام وبدأت الفتاة تفكر وفي النهايه وافقت وذهبت لتخبره وتزوجا وعاشا معا وانجبت اطفالا على خلق ودين. الموعظة: لا يجب أن نحكم على شخص من خلال مظهره الخارجي فقط ، فجميعنا من صنع الله وخلقنا من طين ولا تنخدع بالاشكال الجميله فليس كل جميل حسن الخلق فاحرصوا على اختيار القلوب لا الوجوه. في حالة وجود أي استفسار حول قصة فيها زمان ومكان وشخصيات وأحداث ، نستقبل تعليقاتكم اسفل المقال عبر موقع فكرة. Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:50. 0) Gecko/20100101 Firefox/50. 0