يعد القلزم هو الاسم الذي كان يطلق على البحر الأحمر قديما، وتغير اسم البحر إلى الأحمر نسبة إلى نوع من الطحالب ينمو فيه، والتي عندما تموت زهورها يتحول لون المحيطات من الأخضر المصفر إلى البني المحمر. - يطلق على هذه الطحالب اسم "نشارة البحر". - يبلغ طول البحر الأحمر نحو 2000 كم. موضوعات ذات صلة - يمتد من الجنوب الشرقي لقناة السويس حتى مضيق باب المندب، موصولًا بخليج عدن. ماذا سمي البحر الأحمر قديماً - قلعه الكويت - الموقع الشامل لكل ما تبحث عنه. ثم بحر العرب، كما أن البحر الأحمر يفصل السواحل الغربية لكل من مصر، والسودان، وإرتيريا، عن السواحل الشرقية لكل من المملكة العربية السعودية، واليمن. -أما عن عرض البحر فيبلغ نحو 433. 856 كم، ويصل إلى عمق 3040 مترًا، حيث تبلغ مساحته نحو 450000 كم.
قديمًا، عرف البحر الأحمر باسم "خليج العرب" لأن العرب كانوا قد احتلوا جانبي البحر،بينما أطلق عليه الأتراك اسم بحر السويس، وبحر مكة، نظراً لقرب مكة من البحر، وبعد ذلك، أصبح يعرف ببحر القلزم، نسبةً إلى مدينة القلزم التي تقع في نهاية الساحل الشمالي للبحر
سبب تسمية البحر بالأحمر سمي البحر الأحمر بهذا الاسم بسبب وجود الكثير من زهرات طحالب البكتيريا الزرقاء بداخله، والتي يطلق عليها اسم كريات الدم الحمراء (trichodesmium erythraeum، والتي تحول الماء عند موتها ، إلى مياه زرقاء خضراء، وبني محمر، ومن الجدير بالذكر أن اللون ليس كثيفاً، ويختلف وفقاً لحجم الماء. المصدر:
سبب تسمية البحر بالأحمر سمي البحر الأحمر بهذا الاسم بسبب وجود الكثير من زهرات طحالب البكتيريا الزرقاء بداخله، والتي يطلق عليها اسم كريات الدم الحمراء (trichodesmium erythraeum، والتي تحول الماء عند موتها ، إلى مياه زرقاء خضراء، وبني محمر، ومن الجدير بالذكر أن اللون ليس كثيفاً، ويختلف وفقاً لحجم الماء.
هذا آخر كلام القاضي عياض رحمه الله. قال النوويّ: والمختار أنه -صلى الله عليه وسلم- صبغ في وقت، وتركه في معظم الأوقات، فأخبر كُل بما رأى، وهو صادق، وهذا التأويل كالمتعيِّن، فحديث ابن عمر في "الصحيحين" ، ولا يمكن تركه، ولا تأويل له، والله أعلم. اسم البحر الاحمر قديما للحضارات. انتهى (٣). وقال القرطبيّ رحمه الله عند قول أنس -رضي الله عنه-: "لو شئت أن أعدّ شَمَطات كنّ في رأسه، فعلت" ما نصّه: ظاهره أنه لم يكن يختضب، كما قد نصّ عليه في بقيّة الحديث، وبهذا الظاهر أخذ مالك، فقال: لم يختضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإليه ذهب أبو عمر بن عبد البرّ. (١) الثبج: ما بين الكاهل إلى الظهر. (٢) "التمهيد" لابن عبد البرّ ٣/ ٢٧ - ٣١. (٣) "شرح النووي" ١٥/ ٩٥.