masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصص وقصائد البدو

Wednesday, 10-Jul-24 23:50:19 UTC

جاهم واحد من ربعهم وقال (ترى فيه واحد في الكويت يعالج مثل هالحالات). عزموا اهلها انهم يعالجونها في الكويت... وقالوا لواحد من اخوانها... يا فلان اسرح في الغنم... وحنا نبي نروح نعالج اختك في الكويت... طبعا هي تركت السرحة من زمان بسبب وجعها... ويوم راحوا للكويت... واخوها سارح في الغنم... وكان قريب من احد الجبال الصغيرة... سمع له صوت واحد يغني ورى الضلع ويقول: هذي مفالـي خـويٍ لـي ****(........................ ) اللـي قرونـه شعافيـلـي ****وامضللاته عـن الشمسـي وخويتماتـه تفـاريـزي ****ومفرقاتٍ علـى الخمسـي ويوم رجعوا من الكويت علمهم باللي سمع... واكتشفوا ان اللي فيها جني... وراحوا يعالجونها عند مطوع... واخرج الجني منها... واشفاها الله. ************************************************** ****** في احد السنين تأخر الرجع عن نجد... والشمال ربّع... وأحالوا اهل نجد للشمال قريب من حايل... يبون الحيا... وربعوا وعينوا من الله خير... وكان وحده من حريمهم اسمها هدابة... أصابها حمى... قصص البدو في الوفاء وصناعة المعروف - YouTube. وماتت... الله يرحمها... قاموا وصلّوا عليها وقبروها في صاح هاك الضلع... وراحوا وخلوها... وجاء القيض ويبس العشب... وكلٍ رجع لديرته.

من قصص البدو رجل مع ولده الوحيد - Youtube

وسبع ليال من الجميم الايبد وسلامتكم

قصص البدو في الوفاء وصناعة المعروف - Youtube

من قصص البدو رجل مع ولده الوحيد - YouTube

لقد حلّت كارثه على أبيه الشيخ الطاعن بالسن شالح بن هدلان ، إنه فقد كل أمل في الحياة: فقد كل ركن على وجه الارض ، فقد الشجاعة الفذة ، فقد الكرم الحاتمي ، فقد الابن البار ، فقد الابن المطيع ، لقد خرّ ذيب صريعاً وودع الخيل وصهيلها وودع الابل وحنينها ، وودع أباه الذي هو بحاجة إلى بره وعنايته ، ترك ذيب شالحاً حزيناً ، وودع قبيلته قحطان المجيدة ، وودع سنانه ورمحه وبندقيته ، ونقع الخيل وهزج الابطال ، ودع ذيب نجداً ورياضها ودع غزلان الرئم والارانب وطير الحباري التي كان يصطاد منها لوالده ، لقد إنقشعت هالة الفضل التي كانت تحيط الشيخ شالح بالحنان والبر والفضيله التي ضربت أروع مثل ٍ بين الابناء والآباء. بعد أن سقط ذيب على الارض أناخ رفاقه مطاياهم وتسابقوا إليه وضموه إلى صدورهم ، فوجدوه جسماً بلا حياة ، وانهالوا عليه بالقبل ، وودعوه بدموعهم الساخنه ، ثم وضعوه بكهف بجانب الوادي ، وقفوا راجعين إلى أهليهم.