masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

غشاء بكارة صناعي - المعرفة

Monday, 29-Jul-24 19:42:53 UTC

العذرية وغشاء البكارة فقدت غشاء البكارة في سن 17 عن خطأ وبدون قصد والان اتزوجت من واحد تاني وموعد زفافي قريب ماذا افعل هل اخبره او التجأ الى غشاء بكارة صناعي اضيف بتاريخ: Sunday, January 30th, 2011 في 18:20 كلمات مشاكل وحلول: العذرية, غشاء بكارة صناعي, غشاء صناعي, فقدان البكارة اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة

غشاء بكارة صناعي مباشر

وفي ذات الصحيفة تذكر السيدة زانج تجربتها، حيث إنها أرادت أن تخفي على زوجها حقيقة عدم عذريتها، وذلك لاشتراطه الزواج بفتاة لم يسبق لها الخوض في علاقة غير شرعية، ولتضمن هي أن يكتمل الزواج، قامت بشراء الغشاء الصناعي، وفي يوم الزواج قامت بتركيبه، وبينما كانت تمشي بحرص لتصعد على السرير انفلت الغشاء ووقع وانقطع، وشعر حينها الزوج بالخيانة وطلقها في اليوم الثاني. الصيادلة يعترضون وأكد د. غشاء بكارة صناعي كامل. محمود عبد المقصود أمين عام نقابة الصيادلة المصرية في تصريحات لـ"إسلام أون لاين. نت" أن "غشاء البكارة الصيني المزمع طرحه في الأسواق المصرية بعد تداوله بقوة في الأسواق العربية، سيدخل مصر بشكل سري عبر طرق غير مشروعة، وعلى رأسها التهريب". وأضاف عبد المقصود أن هذا المنتج لن يباع في الصيدليات أبدا، فلن تعطي النقابة ولا وزارة الصحة أمرًا بتداوله؛ لأنها أصلا لن تسجله كمنتج طبي معترف به، والسبب في ذلك العادات والتقاليد الخاصة بالمجتمع المصري، والتي سترفض تداول مثل هذا المنتج مما سيفتح أمامه التداول غير المشروع، خاصة أن له زبائنه وسوقه، في عيادات الأطباء الذين يعملون في ترقيع غشاء البكارة جراحيًّا. وحول حقيقة هذا المنتج وهل هو سلعة صينية عادية كالسجاجيد والسبح، أم أنه تحريض لمجتمع البنات على الانفلات، بتسهيل طرق التخفي؟ يؤكد د.

غشاء بكارة صناعي نهائي

أضاف حسن أن هذا يذكرنا بوجود أطباء أيضا يقوموا بعمل صفحات على الإنترنت باسماء " ترقيع غشاء البكارة " ويقوم بتجميع عدد من الحالات التي فقدت عذريتها ثم يقوم بتحديد ميعاد لهم لإجراء عمليات ترقيع لهم ولم يتم اكتشافه، ولم يحدد في صفحته على الإنترنت مكان العيادة، وهناك موضوع منتشر جدا بين البنات هذه الايام وهو ممارسة الجنس من الخلف حتى لا تفقد عذريتها، ووجه حسن رسالة إلى مباحث الإنترنت لكشف القائمين على هذه الصفحات ووتتبعهم القبض عليهم لمنع هذه الكارثة. من جانبه قال الدكتور مروان سالم، الباحث في الغذاء والدواء، اصبح بيع غشاء البكاره الصينى متاح للجميع موجود بسهولة على شبكة الإنترنت وموجود أيضا في بعض الصيدليات التي يملكها عديموا الضمير، وموجود في عيادات أطباء النساء والتوليد عديموا الضمير، والإعلانات اصبحت تطاردنا في قنوات بير السلم والغريب انها اصبحت تجاره رائجه ومطلوبة واصبحت مهنه من لا مهنة له اصبح المهرب بكل سهولة في غياب مباحث الجمارك يأتى بهذا الغشاء ليبيعه بكل سهولة على الفيس بوك في غياب تام للدولة. أضاف سالم أن الأمر اصبح كارثي ويقوم بتشجيع الناس على ممارسة الرذيلة وكل ذلك في غياب الإطار الدينى هذا دينيا واجتماعيا، اما طبيا هذه الاشياء مصنوعه من مواد مجهولة المصدر لم يتم الكشف عنها فمحذور استخدامها، ومن الممكن أن يؤدى إلى العقم ولابد من التصدى لهذا الموضوع لأنه يعتبر دعوه للفجور العلنى.

غشاء بكارة صناعي ايجي بست

وأضاف أبو دومة، أنه حتى لو الدواء أو المستحضر الطبى يستخدم في السوق الأوروبية أو الأمريكية ولم يتم تسجيله في وزارة الصحة في مصر فهو محذور بيعه وتداوله في مصر ويمثل وجوده بالصيدليات مخالفة تستوجب العقاب بالقانون، ونحن نحذر من تداوله ونطالب بتعقبه ومنعه.

علي ليلة -أســتاذ النظرية الاجتماعية بآداب عين شمس والخبير الاجتماعي- قائلا: "إن هذا المنتج تجاري من الناحية الأولى، فالصين لا تصنع سجاجيد الصلاة حبا في الإسلام، لكن في البيع والتربح، وهذا المنتج الأخير إنما هو بضاعة مزجاة لا قيمة لها، إذا وجد ضعفا ثقافيا مجتمعيا، وانهيارا للقيم والأخلاق فسيشق طريقه في السوق، ويصبح بضاعة رائجة، وإن كنت لا أتوقع ذلك".