masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

Nwf.Com: إمارة آل رشيد في حائل: محمد الزعارير: كتب

Tuesday, 30-Jul-24 02:29:07 UTC

لقد نشر الكتاب الأخ الكريم محمد الزعارير عام 1997م دون أن يذكر مكان طباعته وإن كان من المرجح أنها تمت في الأردن. وكان في الأساس أطروحة علمية قدمها الى قسم التاريخ بالجامعة الأردنية دون أن يذكر ما إذا كانت بحثاً للماجستير أو الدكتوراه. على أن من المرجح أن تلك الأطروحة كانت للماجستير لأن مؤلفها لم يذكر على الغلاف أنه دكتور، ولأن مستواها العلمي أقلّ من أن يكون مستوى درجة الدكتوراه. اماره جبل شمر - ويكيبيديا. يتكون كتاب «إمارة آل رشيد في حائل» من 263 صفحة مشتملة على ما يأتي: فهرست للمحتويات، فإهداء، فشكر وتقدير، فتقديم بقلم المشرف على الرسالة، فمقدمة للمؤلف، فستة فصول، فخاتمة، فملاحق، ثم قائمة بالمصادر والمراجع. وقد أتت عناوين الفصول كما يأتي: الأول الملامح الجغرافية والاقتصادية والبشرية لمنطقة جبل شمّر، والثاني بروز إمارة آل رشيد، والثالث نظام الحكم في عهد آل رشيد، والرابع العلاقات مع أقطار الجزيرة العربية، والخامس علاقات آل رشيد مع الدولة العثمانية وبريطانيا، والسادس سقوط الإمارة. ومما يذكر للأخ الكريم الزعارير فيشكر كثرة المصادر والمراجع التي استعملها في دراسته. غير أن مما يؤخذ عليه أنه، أحيانا لا يقوم بتحليل المعلومات الواردة فيها أومقارنة بعضها ببعض، بل قد ينسب الى مصدر كلاماً نقله من مصدر آخر أو من دراسة معيّنة.

  1. اماره جبل شمر - ويكيبيديا

اماره جبل شمر - ويكيبيديا

ورد في تقديم الأستاذ الدكتور عبد الكريم غرايبه للكتاب المتحدث عنه هنا قوله «ص11»: «وأخيرا ومن الكويت بدأ عبد الرحمن بن فيصل مطالبته بعرش أجداده الذي كان قد زال. وسعى لنيل مساعدة عثمانية. ولكن الوالي العثماني جهّز حملته لضم الأحساء للدولة لا لمساعدة عبد الرحمن بن فيصل. واستقر عبد الرحمن وابنه عبد العزيز في الكويت». ولعله قد حدث سبق قلم، أو خطأ مطبعي، في الفقرة السابقة، ذلك أنه من المستبعد على علم الدكتور عبد الكريم أو فطنته أن يخفى عليه بأن الإمام عبد الرحمن بن فيصل لم يكن هو الذي طلب المساعدة العثمانية، فالثابت تاريخيا أنه لما هزم سعود بن فيصل جيش أخيه عبد الله في معركة جودة، ودخلت الأحساء تحت حكمه، استنجد عبد الله بوالي العراق العثماني. وكانت النتيجة أن القوات العثمانية قدمت من العراق وانتزعت منطقة الأحساء من سعود لكنها أبقتها تحت سيطرتها. وقد ذهب عبد الرحمن بن فيصل الذي كان فيما يبدو مع سعود الى العراق ليفاوض واليها من أجل سحب تلك القوات من الأحساء، لكنه فشل في مسعاه، فعاد عبر البحرين الى المنطقة، وحارب القوات المذكورة ثم التحق بأخيه سعود، الذي كان حاكماً للرياض حينذاك. ولما توفي سعود خلفه عبد الرحمن في الحكم، ثم تنازل عنه سنة 1293خ لأخيه عبد الله.

ولما انسحبت تلك القوات فاشلة الى الحجاز قام سعود بن عبد العزيز بمهاجمة الجرباء وأتباعه ومعهم فئات من قبيلة مطير كانت قد انضمت أيضا إلى قوات الشريف. وفي القتال الذي وقع بين الطرفين في مكان يقال له: العدوة قتل مسلط بن مطلق الجرباء، وغنم سعود وأتباعه غنائم قدّرها كل من ابن غنّام وابن بشر بأكثر من ستة آلاف بعير ومئة ألف من الغنم. ومن الواضح أنه لم يكن لدى مطلق الجرباء رغبة في البقاء في نجد، بعد معركة العدوة تحت الحكم السعودي، ولذلك؛ غادرها بأتباعه الى العراق. وبهذا يتضح أن ذهابه ومن معه الى العراق حدث بعد سنة 1205ه لا كما يفهم من عبارة الأخ الكريم الزعارير سنة 1201ه وأن سعوداً لم يجلهم الى العراق، وإنما هم الذين ذهبوا الى هناك لأنهم لم يرغبوا في البقاء تحت الحكم السعودي. الاولــى محليــات المجتمـع الفنيــة الثقافية الاقتصادية القرية الالكترونية المال والاستثمار منوعـات تغطية خاصة عزيزتـي الجزيرة الريـاضيـة الطبية مدارات شعبية وطن ومواطن العالم اليوم الاخيــرة الكاريكاتير