masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

العلاقات السعودية العراقية

Thursday, 11-Jul-24 04:13:03 UTC

مصدر الخبر القدس العربي/ وكالات

الكاظمي: التفاهم بين السعودية وإيران بات قريبا – صحيفة الحقيقة في العراق

وتابع "الكاظمي"، أن "هذه المنظومة لا يمكنها التفرغ للبناء الاقتصادي واللحاق بالتطوير العالمي من دون حل مشكلاتها وتصفير الأزمات". وأكد أن الحكومة العراقية في علاقاتها الخارجية "لم تفعل شيئا غير ما ذكره الدستور العراقي، الذي نص على أن يحتفظ العراق بعلاقات متوازنة مع الدول، ويبتعد عن سياسة المحاور الدولية، وألا يكون مصدر تهديد لجيرانه ليتمكن من تحقيق علاقات متوازنة مع كل الدول وخلق أجواء إيجابية صحية مع الجميع". والجمعة، نقلت وكالة "فارس"، عن السفير الإيراني لدى العراق "إيرج مسجدي"، قوله إن الرياض وطهران، اتفقا على مقترحات، لتمثل خريطة مستقبلية للمفاوضات. الكاظمي: انفراجة حقيقية في العلاقات بين السعودية وإيران - جريدة الغد. وقال إن كلا الجانبين كان مهتماً في الجولة الأخيرة بوجود إطار مستقبلي للتفاوض، لافتاً إلى أن "الاتفاق العام بين السعودية وإيران يتضمن 3 قضايا هي: بناء الثقة، والتعاون الثنائي في أمور مثل الحج والعمرة وسفارات الجانبين، والتعاون في قضايا إقليمية ودولية أخرى". ولفت إلى أن إعادة فتح السفارتين في البلدين مرهون بما ستصل إليه المفاوضات المستقبلية، معتبراً أن تحديد إطار تفاوضي كان أمراً مهماً للجانبين. والسبت الماضي، قالت وكالة "نور" الإيرانية إن جولة خامسة من المحادثات بين ممثلين عن إيران والسعودية عقدت في العاصمة العراقية بغداد، مشيرة إلى أن صورة أوضح لإحياء العلاقات بين البلدين تشكّلت خلال هذه الجولة.

يشار إلى أن المملكة العربية السعودية قد قطعت علاقاتها مع إيران في يناير 2016، بعد تعرض سفارتها في طهران وقنصليتها في مشهد، لاعتداءات من قبل محتجين إيرانيين على إعدام الرياض لرجل الدين السعودي الشيعي نمر النمر. وبدأت جلسات الحوار بين البلدين في أبريل 2021 في العاصمة العراقية بغداد،حيث عقد الجانبان أربعة لقاءات خلال العام الماضي، فيما عقد اللقاء الخامس الأسبوع الماضي. واتسمت اللقاءات بين الجانبين بالسرية وعقدت على مستوى مسؤولين من الأجهزة الاستخباراتية والأمنية في البلدين.

الكاظمي: انفراجة حقيقية في العلاقات بين السعودية وإيران - جريدة الغد

قال رئيس الحكومة العراقية "مصطفى الكاظمي"، إنه ستحدث إنفراجة حقيقية في العلاقات الثنائية بين السعودية وإيران، قريبا، لافتا إلى أن هناك مصلحة للعراق في تحقيق التقارب بين الرياض وطهران. ونقلت صحيفة "الصباح" العراقية (رسمية)، عن "الكاظمي" قوله السبت: "نمتلك علاقات جيدة بين السعودية وإيران ومع أطراف إقليمية ودولية متباينة، تمكنا من إيجاد أجواء حوار إيجابية على أرض العراق بين البلدين، وأن الكثير منها لم يعلن عنه". وكشف رئيس الحكومة العراقية أن "الأخوة بالسعودية وإيران يتعاملون مع ملف الحوار بمسؤولية عالية، ومتطلبات الوضع الحالي للمنطقة ونحن واثقون بأن التفاهم بات قريبا". الكاظمي: التفاهم بين السعودية وإيران بات قريبا – صحيفة الحقيقة في العراق. وأضاف: "هناك إنفراجة حقيقية واسعة في العلاقات بين كل دول المنطقة مدعومة بقناعة راسخة ونيات سليمة بأن مستقبل المنطقة يعتمد على البدء بالنظر إليها كمنظومة مصالح متلاقية وليست متقاطعة". وتتزايد التصريحات المتعلقة بالجولة الأخيرة من المفاوضات بين البلدين، والتي قال مسؤولون عراقيون إنها شملت التوصل لاتفاقات بين الجانبين. والثلاثاء، قالت الخارجية العراقية، إن "الكاظمي"، حضر الجولة الأخيرة من المفاوضات، والتي قد تكون بداية لعودة العلاقات الدبلوماسية، فيما قال وزير الخارجية العراقي "فؤاد حسين" إن البلدين توصلا لاتفاق.

وكان وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين صرح لوكالة الأنباء العراقية الأحد الماضي أن "العاصمة بغداد ستحتضن جولة جديدة من المباحثات بعد انتهاء الخامسة بين الرياض وطهران". وأكد أن "الجولة الخامسة من المباحثات بين السعودية وإيران في بغداد انتهت بأجواء إيجابية". كما أعلنت الخارجية العراقية الثلاثاء أن الكاظمي نفسه كان حاضرا في جولة المفاوضات الأخيرة بين الطرفين، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". وتعد إيران والسعودية أبرز قوتين إقليميتين في الخليج، وهما على طرفي نقيض في معظم الملفات الاقليمية وأبرزها النزاع في اليمن. كذلك، تبدي السعودية قلقها من نفوذ إيران الإقليمي وتتهمها بـ"التدخل" في دول عربية مثل سوريا والعراق ولبنان، وتتوجس من برنامجها النووي وقدراتها الصاروخية. وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان رحب في مارس، بتصريحات لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بشأن علاقات الجوار بين المملكة وإيران، معتبرا أنها تظهر "رغبة" الرياض باستئناف علاقاتها الدبلوماسية مع طهران.

الكاظمي : هناك إنفراجة حقيقية في العلاقات بين السعودية وإيران | محطة أخبار سورية

كشف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في مقابلة مع جريدة "الصباح" العراقية، نشرت السبت، عن انفراجة قريبة في العلاقات بين إيران والسعودية مشيرا إلى أن "التفاهم" بينهما "بات قريبا"، فيما لا تزال المملكة تلتزم الصمت ما يعكس وجود تحفظات من الرياض على المسارعة في إطلاق أحكام لا تقترن بالتزامات ملموسة على الأرض من جانب طهران. وكانت جولة خامسة من المحادثات قد عقدت في الحادي والعشرين من أبريل في بغداد، على ما أعلن مسؤولون عراقيون، فيما أكّدت الخارجية العراقية مذّاك أن جولات إضافية ستعقد أيضا بين الطرفين، ملمحة حتّى إلى احتمال استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين. وقطعت العلاقات بين القوتين النافذتين في منطقة الخليج منذ مطلع 2016. إلا أن البلدين اللذين يقفان على طرفي نقيض في مختلف الملفات الإقليمية، بدآ منذ أبريل 2021 مفاوضات في بغداد بتسهيل من الكاظمي الذي تربطه علاقات جيدة بالجانبين. وفي مقابلة مطولة مع جريدة "الصباح" الرسمية، تناولت عدة ملفات داخلية وخارجية، قال الكاظمي إن "الإخوة في المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية يتعاملون مع ملفّ الحوار بمسؤولية عالية ومتطلبات الوضع الحالي للمنطقة، ونحن واثقون بأنّ التفاهم بات قريبا إنْ شاء الله".

(د ب أ) نشر في: الثلاثاء 26 أبريل 2022 - 4:18 م | آخر تحديث: أعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الثلاثاء، أن المفاوضات السعودية الإيرانية التي تجري في بغداد قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي كان حاضرا في جولة المفاوضات. ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف قوله: "العراق استضاف الجولة الخامسة للحوارات بين طهران والرياض، ضمن إطار انتهاج السياسة العراقية مبدأ التأسيس للحوارات الجماعية لتكريس التوافق والتوازن على مستوى المنطقة"، مبينا أن "أجواء المفاوضات سادتها الهدوء وكانت هناك حالة من الايجابية والتفاهم". وأضاف أن "الحوار تضمن عدة ملفات من بينها الملف الأمني"، مشيرا إلى أن "جولة الحوارات بدأت ومازالت ممتدة وتأخذ طريقها إلى أحداث مقاربات جوهرية واساسية ربما سيكون منها استئناف التمثيل الدبلوماسي بين إيران والسعودية". ولفت إلى أن "العراق خطا خطوات كبيرة في نسق التفاعلات الإقليمية والدولية، من بينها رعايته الجولة الخامسة بين طهران والرياض، كما بدأ جولة حوارات امتدت لتطال أطرافا أخرى على مستوى ثنائي ومتعددة". وأوضح أن "مثل هكذا حوارات تكرس لمزيد من الاستقرار والتوازن على مستوى المنطقة وأمن العراق وسيادته، لأن العراق ليس بمنأى عنها بل هو طرف مهم ضمن جوهرها".