كل ما علينا فعله هو وضع ماء نقي وماء وأكسجين داخل السرة ثم الانتظار فترة حتى تذوب وتبدأ عملية المسح بالقطن. ملاحظة هامة يفضل استخدام قطعة قماش بعد هذه الخطوة لضمان التجفيف، وإذا أمكن اترك الهواء للعناية بها. تنظيف السرة: أهم النصائح والإرشادات - ويب طب. طريقة تنظيف السرة باستخدام الماء المالح الطريقة الثالثة لتنظيف السرة يمكن القيام بها بسهولة وبدون الحاجة إلى أي شيء عدا الماء المالح. كل ما عليك فعله هو إحضار مشروب من هذا الماء المالح، ونضع الماء ليتخلل السرة مرة أو مرتين في اليوم، لمدة أسبوع على الأقل. بعد ذلك ستجد أنه ليس ذلك فحسب بل سيكون أيضًا مكانًا غير مرغوب فيه للأوساخ، بسبب ثمار الحمضيات التي ستترك في موقع السرة ليس ذلك فحسب. أضرار عدم تنظيف السرة هناك الكثيرين سواء من الرجال أو النساء الذين يجهلن تنظيف السرة، وهي من أهم الأشياء التي يجب أن نحافظ عليها في الجسم للحماية من الأمراض والالتهابات والعدوى، وفي حال عدم الاهتمام بها يؤدي ذلك للكثير من المشكلات مثل ظهور خراج والتهاب في الخلايا والتي تسمي التهاب خلوى بحسب ما ذكره الدكتور أحمد مراد هاشم، أستاذ الباطنة والجهاز الهضمي طب القصر العيني وهناك مضاعفات قد تنتج أيضًا عن ذلك الأمر وهي عبارة عن:- التهابات في السرة قد مثل الاحمرار والحكة والإفرازات والروائح الكريهة.
آخر تعديل - الأحد 15 آب 2021
تاريخ النشر: 2007-11-03 17:46:09 المجيب: د. أحمد حازم تقي الدين تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أعاني من وجود وتراكم أوساخ في مكان السرة مما يجعل لها رائحة كريهة، فهل توجد طريقة لإزالتها؟ أو هل يوجد مستحضر خاص لمثل ذلك؟ أرجو إفادتي بذلك، وجزاكم الله كل خير. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ منال حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: من الطبيعي أن تكون الرائحة في منطقة السرة أكثر نفإذن من المواضع الأخرى في البدن، وذلك لأنها جلد مثني أو غير مفتوح، فهو عرضة أكثر من غيره للتخمرات والإنتانات. وفي الحالات الطبيعية أو العادية التي ليس فيها إنتان واضح -أي: ليس هناك نز ولا سائل ظاهر ولا إفرازات- عندها يكفي الغسل بالماء والصابون وبلطف وبدون حركات عنيفة ولا هيستيريائية تؤدي إلى رض المنطقة وإحداث التهاب وتقيح سببه الرض الذي يضعف المنطقة. وأما في الحالات التي فيها نز وسائل ظاهر وإفرازات، وطبعاً يصاحب ذلك رائحة شديدة أكثر إزعاجاً من الرائحة المتوقعة. عموما إن وجد ذلك فعندها يفضل أخذ عينة مسحة بيد طبيب وذلك للفحص المجهري والزرع الجرثومي أو الفطري، وإجراء التحسس للمضادات الحيوية، وبناءً على ذلك يؤخذ المضاد الحيوي المناسب أو مضاد الفطريات المناسب.