masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

دعاء هم وحزن

Saturday, 06-Jul-24 05:22:16 UTC

الدعاء هو الوسيله الصحيحة للتقرب من الله و لكن الأفضل ان تدعوا الله و ان خالص النيه و تصلى و تسجد و تجعل كلمتك مسموعه يحبها الله منك فالعبد المطيع دائما يحب الله سماع صوتة فالدعاء و سيفرج عنه همة و حزنة لا محالة و لكن يريدك ان تغير كيفية تفكيرك أكثر يجب ان تكون ثقه فالله كبار جدا جدا الى ابعد حدود و علاقتك بالله قويه و كذلك حزنك يصبح له وقت معين بعدها ينتهى فالحزن غشاوه تقضى على جميع شئ فى حياتك تجعلك ترى الحياة بشكل مختلف سواد كالح و احباط دائم و جميع هذي الأمور سلبيه و لا ممكن حلها إلا بالصبر و الاستعانه فيه فكل وقت ليرضي دعاء هم و حزن الحزن غطاء للعين أدعيه هم و احزان 888 مشاهدة

  1. دعاء هم وحزن وضيق 😒 - YouTube

دعاء هم وحزن وضيق 😒 - Youtube

وسيأتي بعده باب دعاء الكرب: والفرق بين الكرب والحزن؛ أن الكرب حزن مع شدة، وبين الهم والحزن، قيل: هما واحد، وليس كذلك؛ فإن الهم إنما يكون في الأمر المتوقع، والحزن فيما قد وقع، والهم: هو الحزن الذي يذيب الإنسان، يقول: همني الشيء؛ أي: أذابني. (1) (( اللَّهُمَّ إنِّي عَبْدُكَ، ابْنُ عَبدِكَ، ابْنُ أمَتِكَ، نَاصِيَتي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بهِ نَفْسَكَ، أوْ أنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أوْ عَلَّمْتَهُ أحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أوِ اسْتأثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ، أنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيْعَ قَلبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وجَلاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي)) ( [1]). - صحابي الحديث هو عبدالله بن مسعود رضى الله عنه قوله: (( إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك)) إظهار التذلل والخضوع، والاعتراف بالعبودية؛ وإنما لم يكتف بقوله: (( إني عبدك)) بل زاد فيه: (( ابن عبدك، ابن أمتك... )) ؛ لأن هذا أبلغ وآكد في إظهار التذلل والعبودية؛ لأن من ملك رجلاً ليس مثل من ملكه مع أبويه. قوله: (( ناصيتي بيدك)) كناية عن نفوذ حكمه فيه، وأنه تحت قدرته وقهره.

قوله: (( ماضٍ فيَّ حكمك)) أي: نافذ فيَّ حكمك. قوله: (( عدل فيَّ قضاؤك)) أي: كل ما تحكم فيَّ فهو عدل؛ لأن العدل صفتك، والظلم محال عليك؛ والعدل: وضع الشيء في محله، والظلم خلافه. قوله: (( أسألك)) إلى آخره، شروع في الدعاء بعد إظهار التذلل والخضوع، وهذا من آداب السائلين، وهذه الحالة أقرب إلى إجابة السؤال، لا سيما إذا كان المسؤول منه كريماً، والله تعالى أكرم الأكرمين، إذا تضرع إليه عبده، وتذلَّلَ له، وأظهر الخضوع والخشوع، ثم سأل حاجة ينفذها في ساعته، على ما هو اللائق بكرمه وجوده. قوله: (( بكل اسم)) أي: بحق كل اسم. قوله: (( هو لك)) احترز به عن غير اسم الله؛ لأنه لما أقسم بكل اسم، وهو عام لجميع الأسماء، أخرج عنه ما هو اسم لغيره بقوله: (( هو لك)) ؛ لأن القسم بغير اسم الله لا يجوز. قوله: (( سميت به نفسك)) فكأن هذا تفسير لما [قبله] ؛ لأن كون الاسم له أن يكون اسماً لنفسه. قوله: (( أو أنزلته في كتابك)) أي أنزلته على أحد من أنبيائك في كتابك الكريم. قوله: (( أو علمته أحداً من خلقك)) أي: من الأنبياء والملائكة. قوله: (( أو استأثرت به)) أي: أو خصصت به نفسك في علم الغيب؛ بحيث أنه لا يعرفه إلا أنت، ولا يطلع عليه غيرك، وهذا كله تقسيم لقوله: (( بكل اسم هو لك)).