عبد الكريم الطائع لله. عبد الكريم الطبال ، شاعر مغربي. عبد الكريم العامري ، شاعر عراقي. عبد الكريم العرشي ، رئيس يمني مؤقت سابق. عبد الكريم العريض ، فنان بحريني. عبد الكريم العقون. عبد الكريم العقيلي. عبد الكريم العلاف ، شاعر عراقي. عبد الكريم العلي. عبد الكريم العنزي ، سياسي عراقي. عبد الكريم الغرايبة ، عضو مجلس الأعيان الأردني. عبد الكريم الفيلالي ، مؤرخ مغربي. عبد الكريم القحطاني ، لاعب كرة قدم سعودي. عبد الكريم القوقا. عبد الكريم الكابلي. عبد الكريم الكباريتي ، سياسي أردني. عبد الكريم الكحلوت. عبد الكريم الكرمي ، شاعر فلسطيني. عبد الكريم المتوكل ، ممثل يمني. عبد الكريم المدرس. عبد الكريم الممتن ، فقيه مسلم وشاعر سعودي. عبد الكريم المنشي. عبد الكريم الموسوي الأردبيلي ، سياسي إيراني. عبد الكريم الناعم ، شاعر وناقد أدبي سوري. عبد الكريم النحلاوي ، عسكري سوري، وقائد انقلاب انفصال الجمهورية العربية المتحدة. عبد الكريم النملة. عبد الكريم اليافي. عبد الكريم بابوش ، ثوري وسياسي ومحامي جزائري. عبد الكريم برشيد ، كاتب مغربي. عبد الكريم بكار ، داعية سوري. عبد الكريم بن أحمد السيف ، مخرج أفلام سعودي.
عبد الكريم ابن طاووس ، فقيه عراقي. عبد الكريم أبو الشيح. عبد الكريم أحمد ، لاعب كرة قدم غاني. عبد الكريم أحمد الخميسي ، كاتب يمني (1942-2010). عبد الكريم أحمد جدبان علي ، برلماني يمني. عبد الكريم أحمد مقبل القحطاني. عبد الكريم أحمد يحيى السنيني ، برلماني يمني. عبد الكريم إرغاشيف. عبد الكريم إسماعيل الارحبي. عبد الكريم الأرومي. عبد الكريم الإرياني. عبد الكريم الأشموري ، ممثل يمني. عبد الكريم الجباري ، شاعر كويتي. عبد الكريم الجراح. عبد الكريم الجزائري ، فقيه مسلم وشاعر عراقي. عبد الكريم الجندي ، رئيس مكتب الأمن القومي بحزب البعث السوري عبدالكريم الجندي. عبد الكريم الجهيمان ، صحفي وأديب سعودي. عبد الكريم الجيلي. عبد الكريم الحائري اليزدي. عبد الكريم الحقيل. عبد الكريم الخصاونة ، مفتي أردني. عبد الكريم الخضر ، ناشط سعودي. عبد الكريم الخضير ، عالم دين سعودي وعضو هيئة كبار العلماء. عبد الكريم الخليل. عبد الكريم الخيواني. عبد الكريم الدجيلي ، شاعر وكاتب عراقي. عبد الكريم الدرقاوي. عبد الكريم الدغمي. عبد الكريم الدغوش. عبد الكريم الرازحي ، شاعر يمني. عبد الكريم الرفاعي. عبد الكريم الزنجاني. عبد الكريم السعدي.
أرادت اللجنة العسكرية أن تضع أمين الحافظ ليكون رجل الواجهة. غادر النحلاوي سوريا في يناير 1963 و بعد انقلاب 8 مارس 1963 تم تسريحه من الجيش فاتجه إلى السعودية حيث عمل فيها محاسباً في إحدى الشركات التجارية في الرياض حتى تقاعد بسبب سنه. المراجع برنامج شاهد على العصر مع العقيد أركان حرب عبد الكريم النحلاوي شاهد على العصر- عبد الكريم النحلاوي على يوتيوب
حاصرت الوحدة الفساد والفوضى والأنتهازية داخل سوريا – الأقليم الشمالي – ان مصر بقيادة جمال عبد الناصر لم يكن لها اطماعاً في سوريا عند قيام الوحدة ، لأن سوريا دولة فقيرة خالية من الكنوز والمعادن والنفط ، مع ذلك كانت قوية بارادة شعبها العريق في عروبته ووطنيته ، وسوف يكون هذا الشعب حجر الزواية عند قيام اية وحدة عربية في الحاضر والمستقبل. قامت دولة الوحدة بدعم الجيش السوري بالاسلحة والتدريبات كما قدمت مصر جمال عبد الناصر المساعدات المالية من ميزانيتها لسوريا مما زاد من الاستقرار داخلها. النحلاوي لم يهتم بالانجازات التي حققتها هذه الوحدة ، لأن مصلحة سوريا وشعبها لاتهمه ، فقد انحسر همه بأشباع انانيته وخدمة اعداء سوريا ، فوافق ان يكون اداة للشركة الخماسية المعروفة بعلاقاتها المشبوهة مع قوى محلية واجنبية معادية لمصلحة سوريا القومية ، ومعادية للطبقات العاملة داخل المجتمع السوري. بدأت الشركة الخماسية تتآمر على مشروع الوحدة بعد ان اشتمت رائحة الأشتراكية تهب على سوريا من مصر فرضتها مصلحة الشعب السوري ، قال احد اصحاب هذه الشركة: عندما ايقنا ان الأشتراكية بدات تدق ابواب سوريا قررنا العمل على تقويض مشروع الوحدة خاصة بعد صدور قوانين التأميم في شهر تموز 1961 ، وقد شملت هذه القوانين الشركة الخماسية والعديد من الشركات الرأسمالية التي كانت تتحكم بمصير الأقتصاد السوري.
دائماً ما كنت تتحامل على عبد الناصر، ودائماً ما تحمله مسؤولية كل شيء. لماذا؟ على الإطلاق، ليس هناك أي خلاف شخصي مع الرجل، فهو، وللأمانة، شخصية جذّابة وقادرة على استلهام الجماهير بالخطابات والتأثير عليهم، بل كان ذا خلق رفيع، وليست لديه على المستوى الشخصي أي تصرفات غير أخلاقية، لكن أعماله كانت سيئة في سورية وفي كل العالم العربي. سيئة مثل ماذا، هل من معطيات باستثناء خلافات الوحدة والانفصال؟ كانت أكثر قراراته مرتجلة، تفتقر إلى الحكمة أو العمق الحقيقي في فهم الأمور. كان هناك سوء تقدير في الموقف. رجل يغامر ببلاده وبالدول الأخرى، فالسياسي لا يعمل بهذه الطريقة، ومن مقولاته في السياسة "إذا كانت نسبة النجاح 70 في المائة فهذا يكفي لأقوم بالعمل، وأتحمّل نسبة 30 في المائة فشل... ". تسبّب عبد الناصر بالذهاب إلى اليمن بمقتل 20 ألف ضابط وجندي من الجيش المصري، وذهب في اليمن خيرة من الضباط المهنيين المتمرسين. هل كان الذهاب إلى هناك قراراً صائباً؟ وإذا كان عروبياً وحدوياً، فلماذا فصل مصر عن السودان، وكان يعادي معظم الأنظمة العربية، فما مصلحته من هذا العداء ومن يخدم؟ كانت أمامه فرصة تاريخية في سورية، وقدّم الشعب السوري له سورية على طبق من ذهب، لكنه خان الأمانة.