من هي الدول المطبعة مع إسرائيل، مرحبا بكم زوار " مـنـصـة رمــشــة " يسعدنا أن نضع لكم عبر منصتنا هذه كل جديد ومفيد في كافة المجالات وكل ما تبحثون على المعلومة تلقونها في منصة رمشة الاكثر تميز وريادة للإجابة على استفساراتكم واسئلتكم وتعليقاتكم وعلينا الإجابة عليها؛ السؤال هو: الحل الصحيح هو: الامارات والبحرين والمغرب.
من هي الدول المطبعة مع إسرائيل، إسرائيل هي دولة قامت أو تحاول أن تقوم على أراضي الدولة الفلسطينيه منذ عام 1945ميلادي منذ إستعمار بريطانيا لفلسطين، يعتقد اليهود أن أراضي دولة فلسطين هي أراضي لهم وأن الفلسطينيين من قامو بإحتلالها ولكن هذا مخالف تماماً لصحة حيث أن الفلسطينيين يعانون من الاحتلال منذ العام 1945 ميلادي منذ قدوم اليهود لارض فليطبن وتهجير أهلها ومحاولة القضاء على الجنس الفلسطيني المتأصل والمتشبث بأرضه. من هي الدول المطبعة مع إسرائيل منذ بداية القرن العشرين و إسرائيل تحاول ترسيخ علاقاتها مع الكثير من الدول العربيه وذلك بسبب وجوده في وسط الدول العربيه ويعرف التطبيع بأنه محاولة جعل العلاقات طبيعيه بين الدوله، وهذا ما تسعى له إسرائيل بمحاولة جعل علاقتها طبيعيه مع الدول العربيه، وقد حدث ما يسمى بالتطبيع مع دولة الكيان الصهيوني من قبل بعض الدول العربيه ولكن الشعوب غير قابلة لهذا التطبيع ومعارضة تماماً له. السؤال: من هي الدول المطبعة مع إسرائيل الاجابة: هي مصر وممكلة البحرين والامارات العربيه المتحدة.
أكدت المملكة العربية السعودية على تمسكها بثوابت القضية الفلسطينية المتمثلة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين. من هي الدول العربية المطبعه مع إسرائيل - أفضل إجابة. جاء ذلك في كلمة المملكة أمام مجلس الأمن الدولي في جلسته المنعقدة اليوم تحت البند «الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك المسألة الفلسطينية»، ألقاها القائم بالأعمال بالإنابة في وفد المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار محمد بن عبدالعزيز العتيق. وشدد العتيق، على أهمية السلام الشامل والدائم في الشرق الأوسط خياراً استراتيجياً لإنهاء هذا الصراع، وذلك على أساس حل الدولتين، ووفقاً للمرجعيات الدولية، ومبادرة السلام العربية لعام 2002م، وعودة اللاجئين، وإنهاء احتلال إسرائيل لجميع الأراضي العربية. وقال: يشهد شهر رمضان الكريم إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام المسجد الأقصى وإغلاق بواباته، والاعتداء على المصلين العُزّل داخل المسجد وفي ساحاته الخارجية، وقع هذا الاعتداء في أقدس الأيام والشهور للمسلمين. وأعرب عن إدانة المملكة العربية السعودية، واستنكارها بشدة لهذا الاعتداء الغاشم بحق حرمة المقدسات والشعب الفلسطيني الأعزل، عادة هذا التصعيد الممنهج اعتداءً صارخًا على وجدان الأمة الإسلامية، وانتهاكًا للقرارات والمواثيق الدولية ذات الصلة.
وانه لمدعاة للفخر والاعتزاز ان الشعب اليمني تمكن في 21 سبتمبر 2014 من التخلص من الهيمنة الأميركية والسعودية و وضع بلاده في وضع حصين بعد أن كان مرتهنا للإرادة الأميركية في ظل إدارة فاسدة سعت خلال عقود للتقرب من الكيان الصهيوني. وها هي أمريكا وصنيعتها السعودية والإمارات تشن حربا وعدوانا ضد اليمن وشعبها بهدف إخضاعه للنفوذ الأميركي الصهيوني ولكن أطماعها تحطمت أمام صمود وكفاح الشعب اليمني الذي سطر أروع ملاحم البطولة دفاعا عن وطنه. انتهى ** ح ع
هناك العديد من الدّول العربيّة التي قامت بتطبيع علاقتها مع إسرائيل بداية من سبعينيّات القرن الماضي، كما تسعى عدّة دول أخرى إلى تطبيع علاقتها مع إسرائيل أيضًا على أن تنتنع الأخيرة عن ضمّ المزيد من الأراضي الفلسطينيّة إلى حدودها؛ حيث قامت إسرائيل باحتلال قرابة الواحد وعشرين ألف كيلومتر مربّع من الدّولة الفلسطينيّة التي تبلغ مساحتها سبعة وعشرين ألف كيلومتر مربّع. جمهورية مصر العربية تعدّ جمهوريّة مصر العربيّة أوّل دولة تعترف بإسرائيل، وذلك في معاهدة السّلام المصريّة الإسرائيليّة التي تمّ توقيعها من قبل الرّئيس المصري أنور السّادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحم بيغن عام 1979م، ونصّت المادّة الأولى من هذه المعاهدة على إنهاء حالة الحرب بين البلدين وإقامة السّلام بينهما بداية من تبادل وثائق التّصديق على هذه المعاهدة، كما نصّت المادّة الثانية على أنّ الحدود بين الدّولة المصريّة والإسرائيليّة هي الحدود بين الدّولة المصريّة والدّولة الفلسطينيّة. الإمارات العربية المتحدة تمّ الإعلان عن اتّفاقيّة التّطبيع بين الإمارات العربيّة المتّحدة ودولة إسرائيل المزعومة يوم الخميس 23/ذو الحجّة/1441هـ الموافق لتاريخ 13/أغسطس/2020م، ونصّت هذه الاتّفاقيّة على التّطبيع الكامل للعلاقات بين البلدين لتعزيز السّلام في منطقة الشّرق الأوسط، كما أنّها نصّت على توقيع الاتّفاقات الثّنائيّة في مختلف المجالات، ومنها: الأمن والاتّصالات والتّكنولوجيا بالإضافة إلى السّياحة والثّقافة وإقامة السّفارات المتبادلة أيضًا.
لكن هذه الدول محرجة بشكل خاص لأن هذا التصعيد في العنف أعاد الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي إلى رأس جدول الأعمال في المنطقة. وتابع صادر في حديث لفرانس24: "في الأيام القليلة الماضية التي شهدت توترا متصاعدا، عادت القضية الإسرائيلية - الفلسطينية لتكون مصدر حرج للذين شاركوا في عملية التطبيع، بعد أن كانت تحتل مرتبة ثانوية في سلم الأولويات الدبلوماسية لدول الخليج لسنوات عدة". مشيرا إلى أنه عندما عاد مقام مقدس إسلامي ليكون في صميم التوترات، اضطرت هذه الدول للرد ولكن بعبارات أقل حدة ومن دون الثقل عينه الذي تتمتع به القوى غير العربية، خصوصا تركيا وإيران اللتان تسعيان لاستعادة القضية الفلسطينية. وأوضح صادر أن المظاهرات التي سارت في المغرب وبلدان أخرى تضامنا مع الفلسطينيين وحالة الاستياء التي يمكننا استخلاصها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في دول الخليج، هي أمثلة تأتي لتذكير القادة العرب المعنيين بأن "قضية مصير الفلسطينيين وحقوقهم لم تحسم بعد وأن شعوبهم لا تزال تتأثر بها". ولفت إلى أن "هذه التعبئة وهذا الغضب دليلان على هشاشة عملية التقارب، لذلك لن يكون هناك اتفاق سلام على الأرجح إذا استمر الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي".