اقرأ: اتخذ قراراتك بفعلية ونجاح للوصول للإدارة الناجحة " الثقة بالله " عند اتخاذ " القرار " " الثقة بالله " خطوة جداً مهمة, ففي نهاية المطاف، من الأفضل ألا نكون في لحظات غضب أو تحت سيطرة مشاعر عاطفية، فلنكن عقلانيين في " اتخاذالقرار " مع أخذ الرغبة والميول بعين الاعتبار؛ لأنها ما سيعطي العزيمة من أجل الاستمرار. في حياتك الروحية، كن بالقرب من " الله " واطلب المعونة منه لإرشادك للصواب. وبهذا تكون انهيت " خطوات "" اتخاذ القرار " ابدأ بالتنفيذ واعلمنا النتيجة….. اقرأ المزيد من المقالات المفيدة حول اتخاذ القرارات والثقة بالنفس: تسرعك خطواتك الاولى للانهيار الثقة بالنفس.. كلمات عن اتخاذ القرار الوزاري. 5 خطوات لتبني ثقتك بنفسك الادارة الناجحة في ظل التطور السريع في العالم 10 حقائق منسية تساعدك لتخطي الاوقات الصعبة
– ابحث عن خيارات أكثر قد نظن أن تعدد الخيارات يزيد الحيرة, ولكن هذا الأمر صحي جدا بل علينا البحث عن كل خياراتنا المتاحة, لأن زيادة الخيارات يعطينا مدى جيد لإتخاذ قرار أفضل, عكس المجبر على قرار معين فهو لا يملك غيره, صحيح انه لن يتعب التفكير ولكن ليس دائما هو الأفضل, بينما البحث عن خيارات وتنوعها يضيف الكثير وقد يكون هناك مواءمة بين الخيارات وخطوط رجعة كذلك. – الإستشارة ما خاب من إستشار, الإستشارة تعطي رؤية على تجارب أخرين وتكشف الضوء عن نقاط ربما تخفى عنا, ولكن هي بالنهاية ليست تحديد للقرارة, وإنما تثري النقاط وتوضحها فعلى سبيل المثال عندما نقرر الدراسة مع العمل, يمكننا سؤال من قام بالتجربة لنعرف مدى صعوبة الخطوة من عدمها, ولكن هنا يجب إختيار الشخص المناسب وليس أي ما كان يستشار, فهناك "أبو العريف" الذي دائما ما يعطي النصائح لمجرد إعطاء النصيحة, بالمقابل هناك من يعطي الإستشارة بناء على خبرة أو تجربة أو علم. – دراسة النقاط الإيجابية والسلبية كما ذكرنا ليس هناك قرار كامل, في النهاية لكل قرار الإيجابيات والسلبيات الخاصة به, يمكنك تقليص هذه الطريقة تساعدك في تحديد خياراتك وحصرها, وهنا ينبغي أن نكون حيادين قدر الإمكان ونبتعد عن العاطفة كما ذكرنا التي تؤثر على حيادية الأمر.
2- عليه بعد ذلك أنْ يُحلِّل هذه المعلومات تحليلاً دقيقًا، ثم يكتب ترجمةً لهذا التحليل؛ بمعنى: أنْ يكتبَ خلاصة هذا التحليل في نقاط يَسهُل عليه حصرها، واسترجاعها، ورُؤيتها رؤيةً شمولية. 3- يقوم بعد ذلك بطرح كل الاحتمالات الممكنة لما يريد الإقدام عليه. 4- بعدها يقوم باستنتاج ما يُمكن أن يتمخَّض عن كل تصرُّف من التصرفات. 5- بعد ذلك يُوازن بين حجم الخسائر - وهو أمرٌ لا بُدَّ منه في أي تجربة - وقيمة الهدف الذي يبغي الوصول إليه. 6- وأخيرًا: يقوم باتِّخاذ القرار المناسب الذي يراه بحسم ودون التفكير في العودة. اقتباسات على قرارات الحياة الصعب✅200 عبارة جميلة. 7- وإذا كان الأمر يتعلَّق بجماعة، فإنَّ رأيَ الأغلبية يكون هو المتَّبع ما دام ضمن الآراء المختارة التي لا تحوي ضررًا مؤكدًا. فهذا رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في غَزوة أُحُد كان يريد عدم الخروج لملاقاة المشركين خارج المدينة وانتظارهم فيها، غَيْرَ أنَّ شباب الصَّحابة أخذتهم الحماسة، وأرادوا الخروج لملاقاتِهم، وكانت الأغلبيَّة على الخروج لهم، فوافق الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولبس للحرب وأعدَّ عُدته، فلما رأى الصحابة النبيَّ الكريم غير منشرح للاقتراح، أرادوا العدولَ عن رأيهم؛ إرضاءً له - صلَّى الله عليه وسلَّم - لكنَّ النبيَّ كان قراره حاسمًا بلا رَجْعة حين قال: ((ما كان لنبي إذا لبس لأمته للحرب أنْ يخلعها حتى يحكمَ الله بينه وبين عدوه)).