masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ولاية تركية تعلن عن مساعدات بقيمة 500 ليرة – تركيا بالعربي

Wednesday, 31-Jul-24 00:49:51 UTC
24 أبريل 2022 آخر تحديث: الأحد 24 أبريل 2022 - 11:58 مساءً GAZIMEM ولاية غازي عينتاب تعلن عن توزيع مبالغ مالية ضمن مشروع GAZIMEM للأسر المحتاجة تركيا بالعربي – أيهم سطيف ضمن مشروع "قسيمة شراء البقالة" GAZIMEM في ولاية غازي عينتاب, تم الإعلان عن توزيع مبلغ 500 ليرة تركية على العائلات ذات الدخل المحدود و دعم البقالين في الولاية وذلك بعد كوبون الخبز في شهر رمضان. وحسب ما ورد في الإعلان أن عدد المواطنين الذين سيستفيدون من المشروع سيصل الى 40 الف مواطن بإجمالي مبلغ 15 مليون ليرة تركية. قصة الشباكية.. سلطانة المائدة الرمضانية في المغرب | أريفينو.نت. وقال والي ولاية غازي عينتاب داوود غول " ستوزع شيكات مالية بقيمة 500 ليرة لتركية على العائلات المستهدَفة من مشروع GAZIMEM للتسوق من البقالة وذلك حسب احتياجات كل أسرة. سيُوزع مبلغ 15 مليون ليرة تركية على 40 الف عائلة من خلال شيك قيمته 100 ليرة, وسيتم منح شيكات أكثر الى ما يقارب ال 5 شيكات حسب حاجة كل أسرة, وإما أن يتم التسوق عن طريق الذهاب الى محلات البقالة او خصم قيمة الشيكات من الدين, حيث سيتم إيداع الأموال في حسابات العةائل المستفيدة من المشروع في مدة يومين. يُذكر أن مشروع GAZIMEM يعمل على دعم متاجر البقالة بشيكات تسوق في شهر رمضان, وهذا المشروع يتم تنفيذه بدعم مالي من مكتب محافظ ولاية غازي عينتاب ومحافظتي شاهن بي و شهيد كامل و اتحاد غرفة الحرفيين و غرفة البقالة في غاوي عينتاب و المحسنين.
  1. الموظف ليس "سوبر بانك" | دنيا الوطن
  2. قصة الشباكية.. سلطانة المائدة الرمضانية في المغرب | أريفينو.نت

الموظف ليس "سوبر بانك" | دنيا الوطن

تسجل أسعار السلع الغذائية في ألمانيا قفزات قياسية، في ظل ارتفاع تكاليف الطاقة ونقص الواردات من روسيا وأوكرانيا في ظل الحرب المشتعلة، فيما يتوقع خبراء اقتصاد المزيد من الغلاء حال حظر صادرات الطاقة الروسية. وارتفعت أسعار المستهلكين (التضخم) على أساس سنوي في مارس/آذار الماضي إلى 7. 3%، إذ صعدت تكاليف البقالة بشكل لافت، ومنها الدهون وزيت الطعام بنسبة 17. 2% والخضروات الطازجة 14. 8%، مسجلة أعلى مستوياتها في نحو 40 عاماً، فضلا عن نقص المعروض من بعض السلع في الأسواق. الموظف ليس "سوبر بانك" | دنيا الوطن. ومن أولى القطاعات التي تأثرت بارتفاعات الأسعار ونقص المنتجات، محال المخبوزات والحلويات، التي تستهلك كميات الطحين والزيت والبيض والمواد الخام الأخرى. ووصل سعر كعكة الخبز إلى 40 سنتاً، بعد أن كانت تكلفتها 5 سنتات ومبيعها بين 15 و20 سنتاً. وبالإضافة إلى أسعار الدقيق، تلعب تكاليف الإنتاج الأخرى من أسعار الطاقة المرتفعة دوراً أساسياً في الزيادات لأن معدات التصنيع والثلاجات والآلات الأخرى في المخابز تستهلك الكثير من الطاقة التي زادت تكاليفها بشكل حاد، وسط توقعات بزيادات أكبر في ظل التوجه لرفع أجور العمال والموظفين لمواكبة الغلاء، ما يعني إضافة أعباء هذه الزيادات في الأجور إلى تكاليف المنتجين.

قصة الشباكية.. سلطانة المائدة الرمضانية في المغرب | أريفينو.نت

هذا الواقع، لفت إليه عبر الشبكة نفسها خبراء في السوق الزراعية، محذرين من حدوث ندرة الأسمدة عالمياً هذا العام وارتفاع أسعارها ما يساهم في صعود أسعار المواد الغذائية في النهاية. وأشار سفين هارتمان، رئيس تغذية النباتات في جمعية الصناعات الزراعية في فرانكفورت، إلى ارتفاع أسعار الغاز الذي يشكل ما بين 80% إلى 90% من تكاليف إنتاج الأسمدة النيتروجينية الضرورية لنمو النبات، مضيفا أن أسعار الفوسفات والبوتاس المهمين لتكوين الجذور ونموها، ارتفعا بأكثر من ثلاثة أضعاف ما سينعكس على تكاليف شركات الأغذية. هذا المنحى شدد عليه أيضاً، شروتي كاشياب، كبير محللي النيتروجين في معهد الأبحاث المتخصصة في أسواق السلع العالمية "أس آر يو" في لندن، مشيرا في تصريح لشبكة "ان تي في" الإخبارية، إلى أن روسيا تلعب دوراً مزدوجا في السوق العالمية كمورد مهم لكل من الغاز الطبيعي والأسمدة النيتروجينية والفوسفات والبوتاس. والأخطر من ذلك هو إعلان كبرى الشركات المصنعة للأسمدة النمساوية "بورياليس" أخيرا أنها خفضت إنتاجها مؤقتاً، وفقا لمتحدث باسم الشركة في فيينا، لافتا إلى أنه قد يتم النظر في إغلاق المصنع لأسباب اقتصادية مع الارتفاع السريع في أسعار الطاقة.

رامي مهداوي - النجاح الإخباري - بعيداً عن السياسة قليلاً لننظر إلى واقعنا الاقتصادي ومتطلبات الحياة اليومية، ومقدار المال المطلوب من رب الأسرة توفيره بشكل شهري ويومي، ومع الغلاء الفاحش الذي يعصف بنا في جميع احتياجاتنا البسيطة، من ساندويش الفلافل مروراً بفنجان القهوة وصولاً إلى أي سلعة في الأسواق، جعل الموظف في كل أسرة عبارة عن «سوبر بانك». مهما كان مستوى دخلك - وكان الله في عون الموظف الحكومي بالتحديد - فأنت سوبر بانك، الجميع يريد حصته من المال الذي تتمنى أن تقبضه كاملاً بين يديك، فبعد الاقتطاع المالي بسبب الأزمة المالية للحكومة - وكان الله في عونها أيضاً - يبدأ الجميع بالتكشير عن أنيابه لافتراس الراتب، كل حسب الطريقة التي يراها مناسبة بتمزيقه ومضغه. تنهال عليك الفواتير المختلفة من هاتف ونقّال وإلاّ سيتم القطع، هكذا يتم تهديدك، ماء وكهرباء بالدفع المسبق، الإنترنت ومشتقاته، كل تلك تدفع أضعافاً مضاعفة عن باقي الدول وأهمها دولة الاحتلال، ويطلب منك أن تدعم الفاتورة الوطنية!! وما بين خضراوات وفواكه أسعارها بالعالي العالي، تأتي أسعار اللحوم والدجاج ومشتقاتها لتتربع على عرش الغلاء الفاحش، وأغلب مكونات البقالة ارتفعت بشكل ملحوظ، وبعد كل ذلك يخرج لنا مسؤول ما، في موقع ما، يجب عليه مراقبة الأسعار ويصرح لنا بأن الأسعار لم ولن ترتفع، أخشى ما أخشاه أنه يتحدث عن دولة أخرى أو أنني فقدت الحواس!!